وفاة كاهن كنيسة مارجرجس بسوهاج متأثرا بفيروس كورونا
رحل عن عالمنا القمص إرميا بشير كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس بسوهاج، إثر إصابته بعدوى فيروس كورونا المستجد.
ونشرت الصفحة الرسمية لكنيسة مارجرجس بسوهاج نبأ رحيل القمص إرميا بشير، وترأس نيافة الأنبا باخوم صلاة الجنازة على الجثمان وسط حضور محدود من الأباء الكهنة وأسرة الأب المنتقل بسبب الظروف الحالية الخاصة بفيروس كورونا.
واحتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أمس، بتذكار استشهاد أطفال بيت لحم، والذي يأتي في مثل هذا اليوم من السنة الثانية لميلاد المسيح، وبعدها هرب الطفل يسوع إلى مصر بصحبة أمه السيدة العذراء مريم والقديس يوسف النجار.
وقًتل أطفال بيت لحم، بعدما استدعى هيرودس الملك المجوس سرا وتحقق منهم زمان ظهور النجم، وأرسلهم إلى بيت لحم ليفتشوا بالتدقيق عن الصبي وطلب منهم قائلا إذا وجدتموه فعودوا واخبروني لكي آتي انا أيضًا واسجد له، فذهبوا ووجدوا الصبي مع أمه فخروا وسجدوا ثم قدموا له هدايا ذهبا ولبانا ومرا وإذ كانوا متأهبين للرجوع إلى هيرودس أمرهم ملاك الرب في حلم بان يعودوا إلى كورتهم في طريق أخر.
وبعد ما انصرفوا إذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا، قم خذ الصبي وأمه واهرب إلى مصر، وكن هناك حتى أقول لك، لأن هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه، فقام وأخذ الصبي وأمه ليلا وانصرف إلى مصر وكان هناك إلى وفاة هيرودس لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل من مصر دعوت ابني. حينئذ لما رأي هيرودس أن المجوس قد سخروا به غضب جدا فأرسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس وقد أراد هيرودس بذلك ان يقتل الطفل يسوع في جملتهم. وقيل إن هيرودس احتال لتحقيق غايته الأثيمة بان أرسل إلى تلك البلاد قائلا لهم بحسب أمر قيصر يجب إحصاء كل أطفال بيت لحم وتخومها من ابن سنتين فما دون. فجمعوا مئة وأربعة وأربعين آلف من الأطفال علي أيدي أمهاتهم وقد ظن أن يسوع معهم وحينئذ أرسل الملك قائدا ومعه آلف من الجنود فذبحوا هؤلاء الأطفال علي أحد الجبال في يوم واحد: وبهذا تم قول النبي ارميا: "صوت سُمِعَ في الرامة نوح وبكاء وعويل كثير. راحيل تبكي علي أولادها ولا تريد ان تتعزى لأنهم ليسوا بموجودين "وذلك لان بيت لحم منسوبة لراحيل وقد قتلوا بجوار مدفنها الواقع قرب بيت لحم.
ونشرت الصفحة الرسمية لكنيسة مارجرجس بسوهاج نبأ رحيل القمص إرميا بشير، وترأس نيافة الأنبا باخوم صلاة الجنازة على الجثمان وسط حضور محدود من الأباء الكهنة وأسرة الأب المنتقل بسبب الظروف الحالية الخاصة بفيروس كورونا.
واحتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أمس، بتذكار استشهاد أطفال بيت لحم، والذي يأتي في مثل هذا اليوم من السنة الثانية لميلاد المسيح، وبعدها هرب الطفل يسوع إلى مصر بصحبة أمه السيدة العذراء مريم والقديس يوسف النجار.
وقًتل أطفال بيت لحم، بعدما استدعى هيرودس الملك المجوس سرا وتحقق منهم زمان ظهور النجم، وأرسلهم إلى بيت لحم ليفتشوا بالتدقيق عن الصبي وطلب منهم قائلا إذا وجدتموه فعودوا واخبروني لكي آتي انا أيضًا واسجد له، فذهبوا ووجدوا الصبي مع أمه فخروا وسجدوا ثم قدموا له هدايا ذهبا ولبانا ومرا وإذ كانوا متأهبين للرجوع إلى هيرودس أمرهم ملاك الرب في حلم بان يعودوا إلى كورتهم في طريق أخر.
وبعد ما انصرفوا إذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا، قم خذ الصبي وأمه واهرب إلى مصر، وكن هناك حتى أقول لك، لأن هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه، فقام وأخذ الصبي وأمه ليلا وانصرف إلى مصر وكان هناك إلى وفاة هيرودس لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل من مصر دعوت ابني. حينئذ لما رأي هيرودس أن المجوس قد سخروا به غضب جدا فأرسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس وقد أراد هيرودس بذلك ان يقتل الطفل يسوع في جملتهم. وقيل إن هيرودس احتال لتحقيق غايته الأثيمة بان أرسل إلى تلك البلاد قائلا لهم بحسب أمر قيصر يجب إحصاء كل أطفال بيت لحم وتخومها من ابن سنتين فما دون. فجمعوا مئة وأربعة وأربعين آلف من الأطفال علي أيدي أمهاتهم وقد ظن أن يسوع معهم وحينئذ أرسل الملك قائدا ومعه آلف من الجنود فذبحوا هؤلاء الأطفال علي أحد الجبال في يوم واحد: وبهذا تم قول النبي ارميا: "صوت سُمِعَ في الرامة نوح وبكاء وعويل كثير. راحيل تبكي علي أولادها ولا تريد ان تتعزى لأنهم ليسوا بموجودين "وذلك لان بيت لحم منسوبة لراحيل وقد قتلوا بجوار مدفنها الواقع قرب بيت لحم.