كشف حساب محافظ القليوبية.. جولاته ميدانية متواصلة.. ينتصر على العشوائيات.. وشكاوى القمامة تصل إلى وزير التنمية المحلية
في نوفمبر الماضي مر عام على تعيين اللواء عبد الحميد الهجان محافظا للقليوبية قادما من منصبه محافظا لقنا الذي استمر به 7 سنوات.
وفور توليه المنصب ميزته الجولات الميدانية حيث جاء لتولي منصبه يوم الجمعة وتجول بشوارع مدينة بنها ودائما يجوب أنحاء المحافظة ليلا ونهارا لمتابعة المشاكل بنفسه وأحال الكثير من المقصرين إلي التحقيق في بداية عمله ولكن اقتصر بعد ذلك النشاط على شخص المحافظ الذي يتابع ولم يصل هذا النشاط إلي المسئولين الذين تركوا كل شيء يفعله المحافظ .
الصحفيين
وأحدث صداما بمنع الشباب والصحفيين ومنظمات المجتمع المدني لأول مرة في تاريخ المحافظة من حضور المجلس التنفيذي، مما حرم تلك الفئات باعتبارها ممثلا للمجتمع في حقها في معرفة آليات وكيفية إدارة شؤون المحافظة وحق الشباب في التدريب العملي على القيادة الأمر الذي لقي غضبا واسعا منذ توليه المنصب .
وفور تولي الهجان منصبه العام وعد بعودة اللقاء الجماهيري للمواطنين والذي حرم منه المواطنين وهو ما لم يحدث حتى قبل أن تطل أزمة كورونا برأسها.
النظافة
وبالنسبة لملف النظافة فما زال المحافظة تعاني كثيرا في هذا الملف وتراكمات القمامة خاصة بمدن شبرا الخيمة والخصوص والخانكة خير دليل على ذلك بالإضافة إلي أن اللواء محمود شعراوي بنفسه نزل منذ أسابيع بناء علي كثرة الشكاوي إلي مكتبه حول أكوام القمامة بمدينة القناطر الخيرية حول التراكمات بجوار خطوط السكة الحديد وعلى بعض المصارف والترع مما يهدد حياة المواطنين خاصة في ظل الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تقوم بها الدولة للحد من خطر إصابة المواطنين بفيروس كورونا المستجد وبالفعل استاء الوزير وأمر رئيس المدينة ونائبه بحلها ووعد بلجنة لمتابعة الأمر من الوزارة .
الصحة
كما وعد بالاهتمام بملفي الصحة والنظافة وحل أزمة المستشفيات المتوقفة منذ 5 سنوات وهي قها وكفر شكر والخانكة وطوخ والقناطر الخيرية.
وفي مجال المستشفيات المتوقفة أوضح محافظ القليوبية أنه أولى أهمية خاصة لهذا الملف بالفعل على مدار عام تم افتتاح مستشفى قها المركزي كأحد المستشفيات التي كانت متوقف التطوير والعمل بها وساهمت بشكل كبير في أزمة كورونا والتي تستقبل الحالات ليست من محافظة القليوبية فقط وإنما من كافة أنحاء الجمهورية ومزودة بأحدث التقنيات الطبية وأمهر الأطباء.
وأضاف أن مستشفى كفر شكر والذي على وشك الافتتاح وكان من المقرر إنهاء الأعمال به قبل ذلك بكثير ولكن حدثت مشكلة المياه الجوفية والتي تسبب إصلاح تلك الأزمة تأخرا ومن المقرر افتتاحها قريبا حيث الآن تجري أعمال الفرش.
وأكد المحافظ أن باقي المستشفيات التي تعرقل العمل بها أو تأخر جار العمل بها حاليا وبالفعل يقوم بجولات ميدانية بصفة مستمرة لمتابعة العمل بها بالإضافة إلى دخول مستشفيات أخرى بخلاف الـ5 مستشفيات منها مستشفى حميات بنها.
وبالنسبة لانضباط الأطباء وتحسين جودة الخدمة الصحية فاستمرت أوضاع المرضى كما هي من معاناة في عدم انضباط الأطباء أثبتتها تقارير وجولات مجالس المدن والوحدات المحلية وخاصة في الوحدات الصحية بالإضافة إلى نقص الأدوية والتي اشتكى المرضى خلال زيارة المحافظ منذ شهر للمستشفيات.
العشوائيات والإزالات
كما يحسب للمحافظ تحقيق تطور في ملف إزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة.
كما أن المحافظ أدي جيدا في أعمال إنهاء مشروع القضاء على المناطق العشوائية غير الآمنة بمحافظة القليوبية فقد شهد مشروع إزالة كابلات كهرباء الضغط العالي الهوائية أعلى 11 منطقة سكنية بحي شرق شبرا الخيمة بطول 6 كم، وذلك بعد أن تم الانتهاء من إحلال تلك الكابلات بأخرى أرضية في مسار آخر داخل نطاق محافظة القاهرة تم تمويلها بالكامل من صندوق تطوير المناطق العشوائية ضمن بروتوكول تعاون تم توقيعه مع وزارة الكهرباء ومحافظتي القاهرة والقليوبية.
وفور توليه المنصب ميزته الجولات الميدانية حيث جاء لتولي منصبه يوم الجمعة وتجول بشوارع مدينة بنها ودائما يجوب أنحاء المحافظة ليلا ونهارا لمتابعة المشاكل بنفسه وأحال الكثير من المقصرين إلي التحقيق في بداية عمله ولكن اقتصر بعد ذلك النشاط على شخص المحافظ الذي يتابع ولم يصل هذا النشاط إلي المسئولين الذين تركوا كل شيء يفعله المحافظ .
الصحفيين
وأحدث صداما بمنع الشباب والصحفيين ومنظمات المجتمع المدني لأول مرة في تاريخ المحافظة من حضور المجلس التنفيذي، مما حرم تلك الفئات باعتبارها ممثلا للمجتمع في حقها في معرفة آليات وكيفية إدارة شؤون المحافظة وحق الشباب في التدريب العملي على القيادة الأمر الذي لقي غضبا واسعا منذ توليه المنصب .
وفور تولي الهجان منصبه العام وعد بعودة اللقاء الجماهيري للمواطنين والذي حرم منه المواطنين وهو ما لم يحدث حتى قبل أن تطل أزمة كورونا برأسها.
النظافة
وبالنسبة لملف النظافة فما زال المحافظة تعاني كثيرا في هذا الملف وتراكمات القمامة خاصة بمدن شبرا الخيمة والخصوص والخانكة خير دليل على ذلك بالإضافة إلي أن اللواء محمود شعراوي بنفسه نزل منذ أسابيع بناء علي كثرة الشكاوي إلي مكتبه حول أكوام القمامة بمدينة القناطر الخيرية حول التراكمات بجوار خطوط السكة الحديد وعلى بعض المصارف والترع مما يهدد حياة المواطنين خاصة في ظل الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تقوم بها الدولة للحد من خطر إصابة المواطنين بفيروس كورونا المستجد وبالفعل استاء الوزير وأمر رئيس المدينة ونائبه بحلها ووعد بلجنة لمتابعة الأمر من الوزارة .
الصحة
كما وعد بالاهتمام بملفي الصحة والنظافة وحل أزمة المستشفيات المتوقفة منذ 5 سنوات وهي قها وكفر شكر والخانكة وطوخ والقناطر الخيرية.
وفي مجال المستشفيات المتوقفة أوضح محافظ القليوبية أنه أولى أهمية خاصة لهذا الملف بالفعل على مدار عام تم افتتاح مستشفى قها المركزي كأحد المستشفيات التي كانت متوقف التطوير والعمل بها وساهمت بشكل كبير في أزمة كورونا والتي تستقبل الحالات ليست من محافظة القليوبية فقط وإنما من كافة أنحاء الجمهورية ومزودة بأحدث التقنيات الطبية وأمهر الأطباء.
وأضاف أن مستشفى كفر شكر والذي على وشك الافتتاح وكان من المقرر إنهاء الأعمال به قبل ذلك بكثير ولكن حدثت مشكلة المياه الجوفية والتي تسبب إصلاح تلك الأزمة تأخرا ومن المقرر افتتاحها قريبا حيث الآن تجري أعمال الفرش.
وأكد المحافظ أن باقي المستشفيات التي تعرقل العمل بها أو تأخر جار العمل بها حاليا وبالفعل يقوم بجولات ميدانية بصفة مستمرة لمتابعة العمل بها بالإضافة إلى دخول مستشفيات أخرى بخلاف الـ5 مستشفيات منها مستشفى حميات بنها.
وبالنسبة لانضباط الأطباء وتحسين جودة الخدمة الصحية فاستمرت أوضاع المرضى كما هي من معاناة في عدم انضباط الأطباء أثبتتها تقارير وجولات مجالس المدن والوحدات المحلية وخاصة في الوحدات الصحية بالإضافة إلى نقص الأدوية والتي اشتكى المرضى خلال زيارة المحافظ منذ شهر للمستشفيات.
العشوائيات والإزالات
كما يحسب للمحافظ تحقيق تطور في ملف إزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة.
كما أن المحافظ أدي جيدا في أعمال إنهاء مشروع القضاء على المناطق العشوائية غير الآمنة بمحافظة القليوبية فقد شهد مشروع إزالة كابلات كهرباء الضغط العالي الهوائية أعلى 11 منطقة سكنية بحي شرق شبرا الخيمة بطول 6 كم، وذلك بعد أن تم الانتهاء من إحلال تلك الكابلات بأخرى أرضية في مسار آخر داخل نطاق محافظة القاهرة تم تمويلها بالكامل من صندوق تطوير المناطق العشوائية ضمن بروتوكول تعاون تم توقيعه مع وزارة الكهرباء ومحافظتي القاهرة والقليوبية.