لبحث القضايا العالقة.. البحرين تدعو قطر لإرسال وفد رسمي
أعلنت وزارة الخارجية البحرينية مساء اليوم الإثنين عن توجيه دعوة إلى نظيرتها القطرية لإرسال وفد إليها لبدء المباحثات الثنائية بين الجانبين حول "القضايا المعلقة".
وبحسب وكالة الأنباء البحرينية الرسمية، فإن "وزارة الخارجية وجهت إلى نظيرتها في دولة قطر دعوة لإرسال وفد رسمي إلى مملكة البحرين في أقرب وقت ممكن، لبدء المباحثات الثنائية بين الجانبين حيال القضايا والموضوعات المعلقة".
وأضافت الوكالة البحرينية، أن هذا يأتي في إطار تفعيل ما نص عليه بيان العلا، الصادر عن الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون التي عقدت في محافظة العلا بالمملكة العربية السعودية، وصولا للأهداف السامية التي نطمح إلى تحقيقها لما فيه الخير لمواطني البلدين الشقيقين وتعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك".
في وقت سابق من اليوم، أعلنت دائرة الثقافة والسياحة في مدينة أبو ظبي، عاصمة الإمارات العربية المتحدة، زيادة عدد الدول والمناطق والأقاليم المسموح بالسفر منها إلى أبو ظبي مباشرة دون الاحتياج إلى اتخاذ إجراءات الحجر الصحي، بعدما أضافت قطر ليرتفع عدد الدول والمناطق والأقاليم ضمن القائمة الخضراء من 16 إلى 17.
وبحسب آخر تحديثات الدائرة، تشمل القائمة حالياً كلاً من الصين، الكويت، المملكة العربية السعودية، بروناي، تايبيه، تايلاند، جزيرة آيل أوف مان، جمهورية ساو تومي وبرينسيب، سانت كيتس ونيفيس، سلطنة عمان، قطر، كاليدونيا الجديدة، ماكاو (مناطق جمهورية الصين الشعبية الإدارية الخاصة)، منغوليا، موريشيوس، نيوزيلندا وهونج كونج (مناطق جمهورية الصين الشعبية الإدارية الخاصة).
وذكرت الدائرة بحسب صحيفة البيان الإماراتية أن تحديث القائمة يتم بناء على تطورات انتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19» عالمياً، موضحة أنه قد تتغير أسماء الدول المصرح بها.
وعاودت أبو ظبي اعتباراً من 24 ديسمبر الماضي استقبال السيّاح الدوليين رسمياً وذلك بعد تحديث لجنة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث الناجمة عن جائحة كورونا في إمارة أبو ظبي الإجراءات المطبقة بما فيها إجراءات دخول الزوار الدوليين.
وتطبق إمارة أبو ظبي آلية وقائية حازمة وتحدث الإرشادات المتعلقة باستمرار للتأكد من الحفاظ على أعلى المعايير العالمية حرصاً على صحة وسلامة سكانها وزوارها، مما يجعلها واحدة من أكثر الوجهات أمانًا في العالم.
وكان قد أعلن وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش أن صفحة الخلاف الخليجي قد طويت، وذلك في مؤتمر صحفي الخميس الماضي حول مخرجات قمة مجلس التعاون الخليجي التي عقدت في مدينة العلا السعودية.
وبحسب وكالة الأنباء البحرينية الرسمية، فإن "وزارة الخارجية وجهت إلى نظيرتها في دولة قطر دعوة لإرسال وفد رسمي إلى مملكة البحرين في أقرب وقت ممكن، لبدء المباحثات الثنائية بين الجانبين حيال القضايا والموضوعات المعلقة".
وأضافت الوكالة البحرينية، أن هذا يأتي في إطار تفعيل ما نص عليه بيان العلا، الصادر عن الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون التي عقدت في محافظة العلا بالمملكة العربية السعودية، وصولا للأهداف السامية التي نطمح إلى تحقيقها لما فيه الخير لمواطني البلدين الشقيقين وتعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك".
في وقت سابق من اليوم، أعلنت دائرة الثقافة والسياحة في مدينة أبو ظبي، عاصمة الإمارات العربية المتحدة، زيادة عدد الدول والمناطق والأقاليم المسموح بالسفر منها إلى أبو ظبي مباشرة دون الاحتياج إلى اتخاذ إجراءات الحجر الصحي، بعدما أضافت قطر ليرتفع عدد الدول والمناطق والأقاليم ضمن القائمة الخضراء من 16 إلى 17.
وبحسب آخر تحديثات الدائرة، تشمل القائمة حالياً كلاً من الصين، الكويت، المملكة العربية السعودية، بروناي، تايبيه، تايلاند، جزيرة آيل أوف مان، جمهورية ساو تومي وبرينسيب، سانت كيتس ونيفيس، سلطنة عمان، قطر، كاليدونيا الجديدة، ماكاو (مناطق جمهورية الصين الشعبية الإدارية الخاصة)، منغوليا، موريشيوس، نيوزيلندا وهونج كونج (مناطق جمهورية الصين الشعبية الإدارية الخاصة).
وذكرت الدائرة بحسب صحيفة البيان الإماراتية أن تحديث القائمة يتم بناء على تطورات انتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19» عالمياً، موضحة أنه قد تتغير أسماء الدول المصرح بها.
وعاودت أبو ظبي اعتباراً من 24 ديسمبر الماضي استقبال السيّاح الدوليين رسمياً وذلك بعد تحديث لجنة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث الناجمة عن جائحة كورونا في إمارة أبو ظبي الإجراءات المطبقة بما فيها إجراءات دخول الزوار الدوليين.
وتطبق إمارة أبو ظبي آلية وقائية حازمة وتحدث الإرشادات المتعلقة باستمرار للتأكد من الحفاظ على أعلى المعايير العالمية حرصاً على صحة وسلامة سكانها وزوارها، مما يجعلها واحدة من أكثر الوجهات أمانًا في العالم.
وكان قد أعلن وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش أن صفحة الخلاف الخليجي قد طويت، وذلك في مؤتمر صحفي الخميس الماضي حول مخرجات قمة مجلس التعاون الخليجي التي عقدت في مدينة العلا السعودية.