فريدة الشوباشي: "بحمد ربنا عشت لحد ما شوفت برلمان 25% من أعضائه سيدات"
قالت الكاتبة فريدة الشوباشي التي سترأس الجلسة الافتتاحية لمجلس النواب غدًا، إنها تحمد الله أنها عاشت للحظة التي ترى فيها برلمان يضم 25% من المرأة .
وعن ترأسها للجلسة الإفتتاحية للبرلمان، علقت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي بقناة "أون إي": "بفكر إن صوتي يوصل وإتمام إجراءات الجلسة الافتتاحية على أكمل وجه.. كل نائب لازم يحمي التاني بمجلس النواب مش نفسه بس من كورونا".
وأكدت أنها ستكون ملتزمة بالإجراءات الاحترازية بالجلسة الافتتاحية لمجلس النواب.
وتابعت: "هدية القدر ليا أني أكون رئيس الجلسة الافتتاحية لمجلس النواب".
ولا صوت يعلو فوق صوت الجلسة الافتتاحية لمجلس النواب في الفصل التشريعي الثاني، والتي ستعقد غدا الثلاثاء تنفيذا لقرار رئيس الجمهورية بدعوة المجلس للانعقاد.
وتتجه الأنظار إلى القاعة الرئيسية للمجلس "تحت القبة" والتي كانت شاهدة على تاريخ مصر البرلماني، وشهدت خطابات رنانة وكان لها أثرها حتى الوقت الراهن.
وكل رؤساء مصر كانت لهم كلمات سيظل يذكرها التاريخ تحت قبة البرلمان، وفيها تم استجواب حكومات وإسقاط وزراء.
القاعة الرئيسية لمجلس النواب –وفقا لما نشره موقع المجلس- هى قاعة مستديرة الشكل يبلغ قطرها نحو 22 مترا وارتفاعها نحو 30 مترا ويعلوها سقف على هيئة قبة قمتها المستديرة مزخرفة بالزجاج ويحيطه دائرة من زخارف نباتية من أوراق وفروع متداخلة ومتشابكة مذهبة.
وهذا الجزء تعلوه شخشيخة عليها قبة صغيرة وبالشخشيخة أربعة شبابيك يفصل بين كل شباكين عمودان مندمجان.
وتحلي القبة من الخارج أشرطة بارزة حول السرة الزجاجية تمثل وحدات زخرفية متكررة، تم تغطيتها و تكسيتها بألواح الرصاص المدهون باللون الفضى أثناء الترميم الذى تم عام 1986.
أما القبة من الداخل فتنقسم إلى ست عشر منطقة، تشع جميعها من المركز مزينة بوحدات زخرفية متكررة، عبارة عن شكل هندسي قمته على هيئة مثلث وقاعدته من نصف دائرة أسفله منطقة بيضاوية الشكل يحيط بها أفرع نباتية وأوراق نباتية مذهبة.
وتمثل الزخارف النباتية الطراز الزخرفي الذي كان سائدا في العشرينيات وقت إنشاء هذا المبنى.
وتتكون القاعة الداخلية من طابقين بكل منهما شرفة تطل على قاعة ومقاعد الأعضاء من الناحية الغربية والجنوبية والشرقية، أما الناحية الشمالية والتي تمثل صدر القاعة فهي عبارة عن حنية معقودة، جزؤها السفلي من ثلاثة أقسام أكبرها الأوسط ويكتنفه عمودان بينهما النسر شعار جمهورية مصر العربية، ومنصة رئاسة المجلس التي تعلو عن أرضية قاعة المجلس بمقدار 1.20 متر يصعد إليها بسلم من ثماني درجات من الجانبين، فى حين أن الجزء العلوي المعقود من تلك الحنية يتكون من مجموعة من النوافذ الزجاجية على هيئة نصف دائرة وبداخل القاعة مقاعد أعضاء المجلس وتتخللها خمسة ممرات في مواجهة كل مدخل من مداخل القاعة من الغرب والجنوب والشرق بالإضافة لمدخلين يخصان المنصة المذكورة من الجانبين الغربى والشرقي.
ويقع المدخل الرئيسى للقاعة بالجانب الجنوبى منها حيث يمتد حتى خارج الواجهة الجنوبية ويبدأ بسلم رخامي يؤدى إلى ممر دائرى حول كامل محيط القاعة بعرض 3.5 متر يعرف باسم داير الجلسة وتنتهى إليه الممرات الموصلة إلى القاعة من الجناح الغربي والشرقي والشمالي الذي يضم جناح البهو الفرعوني والمتحف.
ويلحق بقاعة المجلس عدة أجنحة منها جناح يشمل متحف تاريخ الحياة البرلمانية، وينتهى بالبهو الفرعوني وجناح يضم قاعات استراحة رئيس الجمهورية وقاعة استراحة رئيس مجلس الوزراء وقاعة استراحة الوزراء وقاعة مكتب رئيس المجلس فضلا عن جناح يضم عدة قاعات لمكاتب وكيلى المجلس والأمين العام للمجلس.
وزينت حوائط الطرقات المؤدية إلى الأجنحة فى داير الجلسة وحول القاعة بالعديد من الصور التى تمثل رؤساء البرلمان المصري قبل وبعد ثورة 23 يوليو 1952 وحتى الآن حيث تبدأ بصورة رؤساء الجمعية التشريعية ثم مجلس النواب، ثم رؤساء مجلس الأمة ثم رؤساء مجلس الشعب.
الأمانة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار محمود فوزي، حرصت على الاستعداد التام، وتهيئة القاعة العامة لاستقبال النواب غدا الثلاثاء، وسط اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة في ضوء توجهات الدولة لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
وقامت الأمانة العامة لمجلس النواب، كذلك بتقسيم الأعضاء لأداء اليمين منعا للتزاحم، وقامت بإعلام كل النواب بمكان وموعد دخوله للقاعة.
يشار إلى أن مجلس النواب يشهد غدا حلف اليمين الدستورية لجميع الأعضاء، وكذلك انتخاب رئيس المجلس والوكيلين.
وعن ترأسها للجلسة الإفتتاحية للبرلمان، علقت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي بقناة "أون إي": "بفكر إن صوتي يوصل وإتمام إجراءات الجلسة الافتتاحية على أكمل وجه.. كل نائب لازم يحمي التاني بمجلس النواب مش نفسه بس من كورونا".
وأكدت أنها ستكون ملتزمة بالإجراءات الاحترازية بالجلسة الافتتاحية لمجلس النواب.
وتابعت: "هدية القدر ليا أني أكون رئيس الجلسة الافتتاحية لمجلس النواب".
ولا صوت يعلو فوق صوت الجلسة الافتتاحية لمجلس النواب في الفصل التشريعي الثاني، والتي ستعقد غدا الثلاثاء تنفيذا لقرار رئيس الجمهورية بدعوة المجلس للانعقاد.
وتتجه الأنظار إلى القاعة الرئيسية للمجلس "تحت القبة" والتي كانت شاهدة على تاريخ مصر البرلماني، وشهدت خطابات رنانة وكان لها أثرها حتى الوقت الراهن.
وكل رؤساء مصر كانت لهم كلمات سيظل يذكرها التاريخ تحت قبة البرلمان، وفيها تم استجواب حكومات وإسقاط وزراء.
القاعة الرئيسية لمجلس النواب –وفقا لما نشره موقع المجلس- هى قاعة مستديرة الشكل يبلغ قطرها نحو 22 مترا وارتفاعها نحو 30 مترا ويعلوها سقف على هيئة قبة قمتها المستديرة مزخرفة بالزجاج ويحيطه دائرة من زخارف نباتية من أوراق وفروع متداخلة ومتشابكة مذهبة.
وهذا الجزء تعلوه شخشيخة عليها قبة صغيرة وبالشخشيخة أربعة شبابيك يفصل بين كل شباكين عمودان مندمجان.
وتحلي القبة من الخارج أشرطة بارزة حول السرة الزجاجية تمثل وحدات زخرفية متكررة، تم تغطيتها و تكسيتها بألواح الرصاص المدهون باللون الفضى أثناء الترميم الذى تم عام 1986.
أما القبة من الداخل فتنقسم إلى ست عشر منطقة، تشع جميعها من المركز مزينة بوحدات زخرفية متكررة، عبارة عن شكل هندسي قمته على هيئة مثلث وقاعدته من نصف دائرة أسفله منطقة بيضاوية الشكل يحيط بها أفرع نباتية وأوراق نباتية مذهبة.
وتمثل الزخارف النباتية الطراز الزخرفي الذي كان سائدا في العشرينيات وقت إنشاء هذا المبنى.
وتتكون القاعة الداخلية من طابقين بكل منهما شرفة تطل على قاعة ومقاعد الأعضاء من الناحية الغربية والجنوبية والشرقية، أما الناحية الشمالية والتي تمثل صدر القاعة فهي عبارة عن حنية معقودة، جزؤها السفلي من ثلاثة أقسام أكبرها الأوسط ويكتنفه عمودان بينهما النسر شعار جمهورية مصر العربية، ومنصة رئاسة المجلس التي تعلو عن أرضية قاعة المجلس بمقدار 1.20 متر يصعد إليها بسلم من ثماني درجات من الجانبين، فى حين أن الجزء العلوي المعقود من تلك الحنية يتكون من مجموعة من النوافذ الزجاجية على هيئة نصف دائرة وبداخل القاعة مقاعد أعضاء المجلس وتتخللها خمسة ممرات في مواجهة كل مدخل من مداخل القاعة من الغرب والجنوب والشرق بالإضافة لمدخلين يخصان المنصة المذكورة من الجانبين الغربى والشرقي.
ويقع المدخل الرئيسى للقاعة بالجانب الجنوبى منها حيث يمتد حتى خارج الواجهة الجنوبية ويبدأ بسلم رخامي يؤدى إلى ممر دائرى حول كامل محيط القاعة بعرض 3.5 متر يعرف باسم داير الجلسة وتنتهى إليه الممرات الموصلة إلى القاعة من الجناح الغربي والشرقي والشمالي الذي يضم جناح البهو الفرعوني والمتحف.
ويلحق بقاعة المجلس عدة أجنحة منها جناح يشمل متحف تاريخ الحياة البرلمانية، وينتهى بالبهو الفرعوني وجناح يضم قاعات استراحة رئيس الجمهورية وقاعة استراحة رئيس مجلس الوزراء وقاعة استراحة الوزراء وقاعة مكتب رئيس المجلس فضلا عن جناح يضم عدة قاعات لمكاتب وكيلى المجلس والأمين العام للمجلس.
وزينت حوائط الطرقات المؤدية إلى الأجنحة فى داير الجلسة وحول القاعة بالعديد من الصور التى تمثل رؤساء البرلمان المصري قبل وبعد ثورة 23 يوليو 1952 وحتى الآن حيث تبدأ بصورة رؤساء الجمعية التشريعية ثم مجلس النواب، ثم رؤساء مجلس الأمة ثم رؤساء مجلس الشعب.
الأمانة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار محمود فوزي، حرصت على الاستعداد التام، وتهيئة القاعة العامة لاستقبال النواب غدا الثلاثاء، وسط اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة في ضوء توجهات الدولة لمواجهة فيروس كورونا المستجد.
وقامت الأمانة العامة لمجلس النواب، كذلك بتقسيم الأعضاء لأداء اليمين منعا للتزاحم، وقامت بإعلام كل النواب بمكان وموعد دخوله للقاعة.
يشار إلى أن مجلس النواب يشهد غدا حلف اليمين الدستورية لجميع الأعضاء، وكذلك انتخاب رئيس المجلس والوكيلين.