عصام كامل يطالب بإضافة جدول "الصحفي الحر" بنقابة الصحفيين
أكد الكاتب الصحفي عصام كامل رئيس تحرير بوابة "فيتو"، أن الصحافة المصرية بشكل عام تمر بوضع اقتصادي صعب، وخاصة الصحافة الورقية، مشيرا إلى أن هناك فترات كبيرة جدا كان يتم إلحاق أعداد كبيرة من الصحفيين بالنقابة، لا علاقة لهم بالمهنة.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هؤلاء تقع أعينهم فقط على بدل التكنولوجيا.
وأكد أن هذه القضية لها حل وهو أن النقابة هي جهة منح ترخيص لممارسة المهنة، موضحا: "من الممكن أن يكون لديَّ مكتب مكتوب عليه من الخارج عصام كامل صحفي متخصص فى الشئون الإفريقية أو صحفي متخصص في مكافحة الفساد، مثل مكاتب المحاماة أو الاطباء".
وأوضح: "من خلال المكتب الصحفي يتم عرض المنتج على وسائل الإعلام المختلفة مقابل مبلغ مالي، وهو ما يقضي على الجيوش التي التحقت بنقابة الصحفيين وليس لها بالمهنة، ويجب قول ذلك بشكل صريح وعلني، بأن هناك صحفا حصلت على ترخيص، من المجلس الأعلى للصحافة في فترة من الفترات ولا تصدر سوى مرة في الشهر، ومن حقها إلحاق في كل لجنة 15 عضوا بنقابة الصحفيين مقابل رشاوى، قد تصل إلى 50 ألف جنيه، وهو ما يجب القضاء عليه بمعرفة عدد الصحفيين الذين لديهم القدرة على إصدار صحيفة أسبوعية، مع وقف القيد بنقابة الصحفيين".
وطالب بفتح جدول الصحفي الحر، وهذا الجدول معمول به في دول العالم، موضحا: "أتذكر أنني زرت مصورا أمريكيا، وكانت لديه الكاميرا الخاصة به، فهو يجوب العالم كله ويلتقط الصور، ويرسلها إلى مكتبه والذي يعمل به ما يقرب من 60 شخصا"، مؤكدا أن هذا ليس غلق الباب أمام من لديه الموهبة الصحفية، مطالبا بإعادة النظر في ضرائب الدمغة التي تبلغ 20%، وهذه القضية يجب إعادة النظر خاصة في هذه الفترة.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي، مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هؤلاء تقع أعينهم فقط على بدل التكنولوجيا.
وأكد أن هذه القضية لها حل وهو أن النقابة هي جهة منح ترخيص لممارسة المهنة، موضحا: "من الممكن أن يكون لديَّ مكتب مكتوب عليه من الخارج عصام كامل صحفي متخصص فى الشئون الإفريقية أو صحفي متخصص في مكافحة الفساد، مثل مكاتب المحاماة أو الاطباء".
وأوضح: "من خلال المكتب الصحفي يتم عرض المنتج على وسائل الإعلام المختلفة مقابل مبلغ مالي، وهو ما يقضي على الجيوش التي التحقت بنقابة الصحفيين وليس لها بالمهنة، ويجب قول ذلك بشكل صريح وعلني، بأن هناك صحفا حصلت على ترخيص، من المجلس الأعلى للصحافة في فترة من الفترات ولا تصدر سوى مرة في الشهر، ومن حقها إلحاق في كل لجنة 15 عضوا بنقابة الصحفيين مقابل رشاوى، قد تصل إلى 50 ألف جنيه، وهو ما يجب القضاء عليه بمعرفة عدد الصحفيين الذين لديهم القدرة على إصدار صحيفة أسبوعية، مع وقف القيد بنقابة الصحفيين".
وطالب بفتح جدول الصحفي الحر، وهذا الجدول معمول به في دول العالم، موضحا: "أتذكر أنني زرت مصورا أمريكيا، وكانت لديه الكاميرا الخاصة به، فهو يجوب العالم كله ويلتقط الصور، ويرسلها إلى مكتبه والذي يعمل به ما يقرب من 60 شخصا"، مؤكدا أن هذا ليس غلق الباب أمام من لديه الموهبة الصحفية، مطالبا بإعادة النظر في ضرائب الدمغة التي تبلغ 20%، وهذه القضية يجب إعادة النظر خاصة في هذه الفترة.
