كشف حساب.. محافظ شمال سيناء ينجح في تطوير العريش ويفشل في ملف التعويضات
تعتبر فترة تولي اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء فترة الانفراجات بالنسبة لأهالى سيناء، حيث تم افتتاح وتطوير العديد من الميادين والشوارع المغلقة، علاوة افتتاح عدد من المشاريع الاستثمارية التى تهم المواطنين.
ومنذ تولي اللواء محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء فى اغسطس من العام ٢٠١٨ فإن أولي مهامه كان فتح الشوارع والميادين المغلقة بمدينة العريش، وهو الأمر الذي كان له مردود ايجابي على المواطنين بإحساسهم بعودة الحياة إلى طبيعتها مرة أخرى.
كما اهتم المحافظ منذ توليه مهام منصبه محافظا لشمال سيناء بالعملية التعليمية ومدارس المحافظة، فشكل لجنة برئاسته تقوم بالمرور الدائم على مدارس المحافظة للسيطرة على المعلمين غير المنضبطين فى الحضور.
كذلك اهتم بمديرية الصحة والوحدات الصحية ومستشفى العريش العام وحصلت طفرة إنشائية كبيرة بها.
ويعتبر اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء أول محافظ يزور مدينة الشيخ زويد بعد تدهور الأوضاع الأمنية بها، فكان لزيارته مردود إيجابي لدى المواطنين وتنفيذ بعض الإصلاحات فى البنية التحتية من إنارة الشوارع وتغيير شبكة الكهرباء المغذية للمدينة وتغيير شبكة التليفونات الأرضية.
ونجح محافظ شمال سيناء فى أخذ الموافقات بإعادة فتح المنطقة الصناعية بمدينة العريش، حيث تم إنشاء سور خارجي لها بناء على طلب الأجهزة الأمنية، وتم تخصيص ما يقرب من ٣٠ مليون جنيه لإنشاء السور ما أشاع حالة ارتياح بين المواطنين لأنه سوف يتم فتح محطة تعبئة غاز الأنابيب وتقليل المبلغ المدفوع لملء الأنبوبة.
وفى عهد اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء افتتحت ٥ ميادين رئيسية بعد تطويرها بالكامل ضمن المرحلة الأولي لتطوير مدينة العريش بتكلفة بلغت 35 مليون جنيه.
كما ستشهد مدينة العريش البدء فى المرحلة الثانية التى تشمل تطوير المدخل الغربي للمدينة وشارع الفاتح بتكلفة 60 مليون جنيه، وتضم المرحلة الثالثة تطوير كورنيش العريش بطول 9 كيلومترات من الحديقة الدولية وحتى مبنى المحافظة القديم.
وفشل المحافظ فى السيطرة على ملف التعويضات الخاصة بأهالي مدينة رفح والشيخ زويد ومناطق جنوب مدينة العريش من ضمنهم مزارع الزيتون حيث اشتكي المواطنون من تأخر صرف مستحقاتهم ، بالرغم من وجود المبالغ النقدية المخصصة لذلك الملف، وبالرغم من حصر المباني والمزارع ، وتم إجراء المعاينة وتقديم المستندات المطلوبة من قبل المتضررين الذين قاموا بدفع كافة المستحقات للدولة من كهرباء وماء وضرائب وتأمينات وغيرها حتى المزارعين تم صرف تعويضات بنسبة 50% لهم ولم يتم صرف الباقى.
كما فشل المحافظ فى تطوير منطقة ابني بيتك بمدينة العريش بالرغم من وجود عدد كبير من السكان بها حيث تمتنع شركة المياه عن ضخ المياه لمنطقة ابني بيتك الجولف وأغلقت المحابس العمومية ليلجأ الأهالي إلى حفر الآبار الجوفية، علاوة على عدم القدرة على مقاول الرصف الذى ظل ٣ سنوات منذ تسلمه العمل من عدم الانتهاء من الأعمال.
ومنذ تولي اللواء محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء فى اغسطس من العام ٢٠١٨ فإن أولي مهامه كان فتح الشوارع والميادين المغلقة بمدينة العريش، وهو الأمر الذي كان له مردود ايجابي على المواطنين بإحساسهم بعودة الحياة إلى طبيعتها مرة أخرى.
كما اهتم المحافظ منذ توليه مهام منصبه محافظا لشمال سيناء بالعملية التعليمية ومدارس المحافظة، فشكل لجنة برئاسته تقوم بالمرور الدائم على مدارس المحافظة للسيطرة على المعلمين غير المنضبطين فى الحضور.
كذلك اهتم بمديرية الصحة والوحدات الصحية ومستشفى العريش العام وحصلت طفرة إنشائية كبيرة بها.
ويعتبر اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء أول محافظ يزور مدينة الشيخ زويد بعد تدهور الأوضاع الأمنية بها، فكان لزيارته مردود إيجابي لدى المواطنين وتنفيذ بعض الإصلاحات فى البنية التحتية من إنارة الشوارع وتغيير شبكة الكهرباء المغذية للمدينة وتغيير شبكة التليفونات الأرضية.
ونجح محافظ شمال سيناء فى أخذ الموافقات بإعادة فتح المنطقة الصناعية بمدينة العريش، حيث تم إنشاء سور خارجي لها بناء على طلب الأجهزة الأمنية، وتم تخصيص ما يقرب من ٣٠ مليون جنيه لإنشاء السور ما أشاع حالة ارتياح بين المواطنين لأنه سوف يتم فتح محطة تعبئة غاز الأنابيب وتقليل المبلغ المدفوع لملء الأنبوبة.
وفى عهد اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء افتتحت ٥ ميادين رئيسية بعد تطويرها بالكامل ضمن المرحلة الأولي لتطوير مدينة العريش بتكلفة بلغت 35 مليون جنيه.
كما ستشهد مدينة العريش البدء فى المرحلة الثانية التى تشمل تطوير المدخل الغربي للمدينة وشارع الفاتح بتكلفة 60 مليون جنيه، وتضم المرحلة الثالثة تطوير كورنيش العريش بطول 9 كيلومترات من الحديقة الدولية وحتى مبنى المحافظة القديم.
وفشل المحافظ فى السيطرة على ملف التعويضات الخاصة بأهالي مدينة رفح والشيخ زويد ومناطق جنوب مدينة العريش من ضمنهم مزارع الزيتون حيث اشتكي المواطنون من تأخر صرف مستحقاتهم ، بالرغم من وجود المبالغ النقدية المخصصة لذلك الملف، وبالرغم من حصر المباني والمزارع ، وتم إجراء المعاينة وتقديم المستندات المطلوبة من قبل المتضررين الذين قاموا بدفع كافة المستحقات للدولة من كهرباء وماء وضرائب وتأمينات وغيرها حتى المزارعين تم صرف تعويضات بنسبة 50% لهم ولم يتم صرف الباقى.
كما فشل المحافظ فى تطوير منطقة ابني بيتك بمدينة العريش بالرغم من وجود عدد كبير من السكان بها حيث تمتنع شركة المياه عن ضخ المياه لمنطقة ابني بيتك الجولف وأغلقت المحابس العمومية ليلجأ الأهالي إلى حفر الآبار الجوفية، علاوة على عدم القدرة على مقاول الرصف الذى ظل ٣ سنوات منذ تسلمه العمل من عدم الانتهاء من الأعمال.