امرأة تقفز من مبنى شاهق حاملة معها طفلتها في نيويورك
أعلنت شرطة مدينة نيويورك الأمريكية، أن امرأة قفزت من سطح مبنى "هلز كيتشن" مع طفلتها البالغة من العمر خمس سنوات، يوم أمس الأحد، ما أسفر عن صرعهما معا.
ووفقا لسلطات إنفاذ القانون، قفزت أكسانا باتشين، البالغة 39 عاما، حاملة طفلتها أوليفيا باتشين في حضنها، من المبنى في حوالي الساعة 1:40 بعد الظهر بالتوقيت المحلي.
وتم نقلهما إلى مستشفى سانت لوك روزفلت على الفور، حيث أعلن عن وفاتهما.
وقال أحد أصدقاء العائلة: "كان كل شيء يسير على ما يرام في حياتها". وقالت مصادر في الشرطة وسكان المبنى إن الأم كانت تزور صديقتها في المبنى عندما قفزت.
وأشارت المصادر إلى أن أكسانا طلبت من صديقتها بطاقة مفتاحها، مدعية أنها تريد لابنتها أن ترى منظر المدينة من السطح.
وقالت المصادر إن الكاميرات التقطت الأم وهي تسير على السطح، قبل أن تتسلق فوق حاجز الأمان، وتقفز.
ووفقًا لبيانات على وسائل التواصل الاجتماعي، فأكسانا من مواليد أوكرانيا ودرست المحاسبة لاحقًا في نيويورك، بحسب ما نقلته قناة "فوكس نيوز".
أضافت مصادر في الشرطة أن المرأة طلقت زوجها الصيف الماضي، وكانت تعيش مع والدتها.
ولاحظت المصادر أنها لم تترك رسالة انتحار.
وتحقق إدارة المدينة لخدمات الأطفال في الحادث لكنها لم تكشف عن أي تفاصيل.
وقال متحدث باسم الجمعية: "أولويتنا القصوى هي حماية سلامة ورفاهية جميع الأطفال في مدينة نيويورك ونحن نحقق في هذه القضية مع شرطة نيويورك".
ووفقا لسلطات إنفاذ القانون، قفزت أكسانا باتشين، البالغة 39 عاما، حاملة طفلتها أوليفيا باتشين في حضنها، من المبنى في حوالي الساعة 1:40 بعد الظهر بالتوقيت المحلي.
وتم نقلهما إلى مستشفى سانت لوك روزفلت على الفور، حيث أعلن عن وفاتهما.
وقال أحد أصدقاء العائلة: "كان كل شيء يسير على ما يرام في حياتها". وقالت مصادر في الشرطة وسكان المبنى إن الأم كانت تزور صديقتها في المبنى عندما قفزت.
وأشارت المصادر إلى أن أكسانا طلبت من صديقتها بطاقة مفتاحها، مدعية أنها تريد لابنتها أن ترى منظر المدينة من السطح.
وقالت المصادر إن الكاميرات التقطت الأم وهي تسير على السطح، قبل أن تتسلق فوق حاجز الأمان، وتقفز.
ووفقًا لبيانات على وسائل التواصل الاجتماعي، فأكسانا من مواليد أوكرانيا ودرست المحاسبة لاحقًا في نيويورك، بحسب ما نقلته قناة "فوكس نيوز".
أضافت مصادر في الشرطة أن المرأة طلقت زوجها الصيف الماضي، وكانت تعيش مع والدتها.
ولاحظت المصادر أنها لم تترك رسالة انتحار.
وتحقق إدارة المدينة لخدمات الأطفال في الحادث لكنها لم تكشف عن أي تفاصيل.
وقال متحدث باسم الجمعية: "أولويتنا القصوى هي حماية سلامة ورفاهية جميع الأطفال في مدينة نيويورك ونحن نحقق في هذه القضية مع شرطة نيويورك".
