21 إصابة بالسلالة المتحورة من كورونا في مرسيليا
ذكرت قناة العربية، أنه تم تسجيل 21 إصابة بالسلالة المتحورة من كورونا في مرسيليا الفرنسية.
يذكر أن محطتي «أوروبا - 1» و«فرانس إنفو» الإذاعيتان، أكدتا أن زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أصيبت بـ«كوفيد - 19» أواخر ديسمبر، لكنها استأنفت أنشطتها العادية بعد أن جاءت نتيجة فحص ثان سلبية.
وقالت إذاعة «أوروبا - 1» إن الفحوص أثبتت إصابة بريجيت ماكرون يوم 24 ديسمبر.
وأضافت أن زوجة الرئيس لم تصب بأعراض شديدة وأجري لها فحصان يومي 30 و31 من الشهر الماضي وكانت نتيجتاهما سلبيتين، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأثبتت الفحوص إصابة ماكرون نفسه بـ«كوفيد - 19» يوم 17 ديسمبر، وظل الرئيس في العزل الذاتي حتى خضع في 24 من الشهر الماضي لفحص أظهر أنه لم يعد يعاني من أعراض المرض.
وفي نهاية ديسمبر الماضي أعلنت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس إيمانويل ماكرون لم يعد يعاني من أعراض فيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى خروجه من العزل الصحي.
يذكر أن إصابة ماكرون جاءت في وقت تواجه فيه فرنسا موجة جديدة من الوباء، وسط تحذيرات من تفاقم الوضع مع استعداد الأسر الفرنسية للالتقاء معًا في احتفالات عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة.
وعقب إعلان إصابته بالفيروس، سارع مساعدو ماكرون للاتصال بجميع الأشخاص الذين اختلطوا به خلال الأيام الأخيرة.
ورجح وزير الصحة الفرنسي أن الرئيس قد يكون أصيب بالعدوى خلال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل الأسبوع الماضي، أو في عدة اجتماعات أخرى عقدها في باريس.
وخضع الرئيس الفرنسي للفحص بمجرد ظهور الأعراض الأولى عليه، الخميس الماضي، وسيعزل نفسه لمدة سبعة أيام، تماشيًا مع توصيات السلطات الصحية.
يذكر أن محطتي «أوروبا - 1» و«فرانس إنفو» الإذاعيتان، أكدتا أن زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أصيبت بـ«كوفيد - 19» أواخر ديسمبر، لكنها استأنفت أنشطتها العادية بعد أن جاءت نتيجة فحص ثان سلبية.
وقالت إذاعة «أوروبا - 1» إن الفحوص أثبتت إصابة بريجيت ماكرون يوم 24 ديسمبر.
وأضافت أن زوجة الرئيس لم تصب بأعراض شديدة وأجري لها فحصان يومي 30 و31 من الشهر الماضي وكانت نتيجتاهما سلبيتين، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأثبتت الفحوص إصابة ماكرون نفسه بـ«كوفيد - 19» يوم 17 ديسمبر، وظل الرئيس في العزل الذاتي حتى خضع في 24 من الشهر الماضي لفحص أظهر أنه لم يعد يعاني من أعراض المرض.
وفي نهاية ديسمبر الماضي أعلنت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس إيمانويل ماكرون لم يعد يعاني من أعراض فيروس كورونا المستجد، مشيرة إلى خروجه من العزل الصحي.
يذكر أن إصابة ماكرون جاءت في وقت تواجه فيه فرنسا موجة جديدة من الوباء، وسط تحذيرات من تفاقم الوضع مع استعداد الأسر الفرنسية للالتقاء معًا في احتفالات عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة.
وعقب إعلان إصابته بالفيروس، سارع مساعدو ماكرون للاتصال بجميع الأشخاص الذين اختلطوا به خلال الأيام الأخيرة.
ورجح وزير الصحة الفرنسي أن الرئيس قد يكون أصيب بالعدوى خلال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل الأسبوع الماضي، أو في عدة اجتماعات أخرى عقدها في باريس.
وخضع الرئيس الفرنسي للفحص بمجرد ظهور الأعراض الأولى عليه، الخميس الماضي، وسيعزل نفسه لمدة سبعة أيام، تماشيًا مع توصيات السلطات الصحية.