فرنسا تسجل 22 إصابة بسلالتي كورونا الجديدتين
قالت وزارة الصحة الفرنسية، اليوم الخميس، إنه جرى رصد 22 حالة إصابة بسلالتي فيروس كورونا الجديدتين.
وأضافت الوزارة أن 19 من الحالات مصابة بالسلالة التي رُصدت في بريطانيا للمرة الأولى بينما ثلاث حالات أصيبت بتلك المكتشفة في جنوب أفريقيا لأول مرة.
وأوضحت الوزارة في بيان إنه جرى رصد بؤرتي تفش شديدتي الخطورة في منطقتي بريتاني وباريس قد تشملان السلالة التي اكتُشفت في بريطانيا.
وما يميز فيروس كورونا المستجد عن غيره من الأوبئة هو انتشاره السريع وتفشيه من منطقة إلى أخرى، وهذا ما أثار قلق العالم مع تفشيه الواسع مطلع 2020، لكن الأمر يبدو أكثر رعبا مع السلالة الجديدة.
وذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن السلالة الجديدة من الوباء، جاءت عن طريق شخص في منطقة "كنت" جنوب شرق إنجلترا، وهو يعد بذلك أول من نقل "النسخة الجديدة" من كورونا إلى الآخرين في سبتمبر الماضي.
ويعتقد العلماء أن السلالة الجديدة أكثر قابلية للتفشي من السلالة المعرفة بنسبة تصل إلى 70%، وهذا من الأسباب التي تدعو للقلق لكن لا دليل حاليا على أنه يجعل المرضى في حالة أكثر سوءا.
وتقول الهيئة الاستشارية الحكومية الخاصة بفيروس كورونا إن لديها ثقة كبيرة في أن السلالة الجديدة أكثر عدوى لكنها لا دليل قاطعا على أنه أكثر فتكا.
ومما يزيد من المخاوف بشأن "كورونا المتحور" أن الأطفال الذين كانوا في منأى عن الوباء الحالي، أكثر عرضة للإصابة بالسلالة الجديدة، ويمكن أن يكون لذلك تأثير على العودة إلى المدارس في بلدان عدة في الفصل الثاني من العام الدراسي.
وأضافت الوزارة أن 19 من الحالات مصابة بالسلالة التي رُصدت في بريطانيا للمرة الأولى بينما ثلاث حالات أصيبت بتلك المكتشفة في جنوب أفريقيا لأول مرة.
وأوضحت الوزارة في بيان إنه جرى رصد بؤرتي تفش شديدتي الخطورة في منطقتي بريتاني وباريس قد تشملان السلالة التي اكتُشفت في بريطانيا.
وما يميز فيروس كورونا المستجد عن غيره من الأوبئة هو انتشاره السريع وتفشيه من منطقة إلى أخرى، وهذا ما أثار قلق العالم مع تفشيه الواسع مطلع 2020، لكن الأمر يبدو أكثر رعبا مع السلالة الجديدة.
وذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن السلالة الجديدة من الوباء، جاءت عن طريق شخص في منطقة "كنت" جنوب شرق إنجلترا، وهو يعد بذلك أول من نقل "النسخة الجديدة" من كورونا إلى الآخرين في سبتمبر الماضي.
ويعتقد العلماء أن السلالة الجديدة أكثر قابلية للتفشي من السلالة المعرفة بنسبة تصل إلى 70%، وهذا من الأسباب التي تدعو للقلق لكن لا دليل حاليا على أنه يجعل المرضى في حالة أكثر سوءا.
وتقول الهيئة الاستشارية الحكومية الخاصة بفيروس كورونا إن لديها ثقة كبيرة في أن السلالة الجديدة أكثر عدوى لكنها لا دليل قاطعا على أنه أكثر فتكا.
ومما يزيد من المخاوف بشأن "كورونا المتحور" أن الأطفال الذين كانوا في منأى عن الوباء الحالي، أكثر عرضة للإصابة بالسلالة الجديدة، ويمكن أن يكون لذلك تأثير على العودة إلى المدارس في بلدان عدة في الفصل الثاني من العام الدراسي.