بعد رحيل رئيس الناصري.. من يتولى الراية داخل الأحزاب السياسية حال وفاة رؤسائها؟
بعد وفاة رئيس الحزب الناصرى سيد عبد الغنى ثار تساؤل حول من يتولى الراية داخل الأحزاب السياسية في حال وفاة رؤسائها.
وتوفي سيد عبد الغنى رئيس الحزب الناصرى أمين صندوق نقابة المحامين الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب، وذلك إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.
وفى الحزب الناصرى سيتخذ أول الإجراءات وفقا للائحة النظام الداخلية للحزب اجتماع المكتب السياسي لتكليف قائم بأعمال رئيس الحزب لحين انعقاد المؤتمر العام واختيار رئيس جديد خلفا للراحل.
وفى أحزاب أخرى مثل الوفد وغيره فى حالة وفاة رئيس الحزب يسلم المهام إلى الرجل الثانى مباشرة لحين إجراء الانتخابات لمدة أقصاها 6 أشهر ويسلم الرئيس الجديد المنتخب.
ويختلف هنا الرجل الثانى من حزب لآخر فهناك أحزاب يكون الرجل الثانى هو الأمين العام أو السكرتير العام للحزب وأحزاب أخرى يكون الرجل الثاني هو النائب الأول لرئيس الحزب أو يتم اختيار قائم بالأعمال من قبل أعضاء الهيئة العليا أو المجلس الرئاسي بالحزب.
وفى تجربة وفاة رئيس حزب الوفد الأسبق فؤاد باشا سراج الدين مؤسس حزب الوفد الحديث وخاصة أنه لم يكن هناك مدة محددة لرئيس الحزب وكانت مدد الرئيس مفتوحة له وفى أثناء وفاته وهو في رئاسة الحزب تولى الرجل الثانى المسئولية وإدارة الحزب لحين إجراء الانتخابات واختيار رئيس جديد للحزب.
وتولى المسئولية يكون بالتنسيق مع الهيئة العليا ويتم الدعوة للجمعية العمومية وفتح باب الترشح على رئاسة الحزب بعد انتهاء فترة الحداد عليه وكان عزاء فؤاد باشا سراج الدين كان في ميدان مصطفى محمود وتم بعدها فتح باب الترشح وانتخاب نعمان جمعة رئيسا للحزب حتى تم عزله من رئاسة الحزب نهائيا بقرار جماعى.
وتوفي سيد عبد الغنى رئيس الحزب الناصرى أمين صندوق نقابة المحامين الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب، وذلك إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.
وفى الحزب الناصرى سيتخذ أول الإجراءات وفقا للائحة النظام الداخلية للحزب اجتماع المكتب السياسي لتكليف قائم بأعمال رئيس الحزب لحين انعقاد المؤتمر العام واختيار رئيس جديد خلفا للراحل.
وفى أحزاب أخرى مثل الوفد وغيره فى حالة وفاة رئيس الحزب يسلم المهام إلى الرجل الثانى مباشرة لحين إجراء الانتخابات لمدة أقصاها 6 أشهر ويسلم الرئيس الجديد المنتخب.
ويختلف هنا الرجل الثانى من حزب لآخر فهناك أحزاب يكون الرجل الثانى هو الأمين العام أو السكرتير العام للحزب وأحزاب أخرى يكون الرجل الثاني هو النائب الأول لرئيس الحزب أو يتم اختيار قائم بالأعمال من قبل أعضاء الهيئة العليا أو المجلس الرئاسي بالحزب.
وفى تجربة وفاة رئيس حزب الوفد الأسبق فؤاد باشا سراج الدين مؤسس حزب الوفد الحديث وخاصة أنه لم يكن هناك مدة محددة لرئيس الحزب وكانت مدد الرئيس مفتوحة له وفى أثناء وفاته وهو في رئاسة الحزب تولى الرجل الثانى المسئولية وإدارة الحزب لحين إجراء الانتخابات واختيار رئيس جديد للحزب.
وتولى المسئولية يكون بالتنسيق مع الهيئة العليا ويتم الدعوة للجمعية العمومية وفتح باب الترشح على رئاسة الحزب بعد انتهاء فترة الحداد عليه وكان عزاء فؤاد باشا سراج الدين كان في ميدان مصطفى محمود وتم بعدها فتح باب الترشح وانتخاب نعمان جمعة رئيسا للحزب حتى تم عزله من رئاسة الحزب نهائيا بقرار جماعى.