تجديد حبس المتهم بقتل طليقته في بولاق الدكرور
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنوب الجيزة، تجديد حبس المتهم بقتل طليقته المعلمة بمنطقة بولاق الدكرور ١٥ يوما على ذمة التحقيقات.
وقال المتهم في تحقيقات النيابة العامة، إنه تزوج المجني عليها منذ ١٠ سنوات، وكان فارق العمر بينهما ٢٤ عاما وأنجب منها فتاتين إلا أن الخلافات اشتدت بينهما في الآونة الأخيرة لشكه في سلوكها وعلمه بارتباطها بعلاقة آثمة بشاب آخر، "بتخوني".
واستطرد المتهم أنه عقب قيام أم بناته بطرده من المنزل منذ ٢٠ يوما قرر الانتقام منها ولعلمه موعد ذهابها للمدرسة التي تعمل بها انتظرها أمامها وفور حضورها طاردها شاهرا خنجر كان أخفاه بين طيات ملابسه ومزق جسدها بالطعنات ولم يحاول الهرب حيث أنه قتلها بدافع الانتقام لشرفه فتوقف بجوار جثتها حتى حضر رجال الشرطة وألقوا القبض عليه.
حرزت النيابة مقطع فيديو مدته قرابة ٣٠ ثانية رصد تربص المتهم بالمجني عليه واختبائه خلف أتوبيس واظهر الزوجة تحاول الفرار منه فور رؤيته إلا أنه طاردها بسلاحه "خنجر" وسدد لها طعنتين في الظهر عندما تعثرت وسقطت على الأرض وعندما حاولت النهوض مرة أخرى للهرب سدد لها عدة طعنات أخرى لترقد وسط دمائها أمام باب المدرسة التي تعمل بها، كما رصد الفيديو صراخ المتهم ردا على الأهالي الذين سبوه لارتكابه الجريمة قائلا: دي مراتي أم عيالي بتخوني.. بتعرف واحد اسمه حسن. ح خدت نصيبها واللي حصل حصل".
أرسلت النيابة العامة الفيديو إلى المساعدات الفنية بوزارة الداخلية لفحصه وتفريغه كما طلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة وحول سلوك المجني عليها للتأكد من رواية المتهم وطلبت استدعاء شهود العيان لسماع أقوالهم.
وجهت النيابة للمتهم تهمتي القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وحيازة سلاح بدون ترخيص وقررت حبسه ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
وقال المتهم في تحقيقات النيابة العامة، إنه تزوج المجني عليها منذ ١٠ سنوات، وكان فارق العمر بينهما ٢٤ عاما وأنجب منها فتاتين إلا أن الخلافات اشتدت بينهما في الآونة الأخيرة لشكه في سلوكها وعلمه بارتباطها بعلاقة آثمة بشاب آخر، "بتخوني".
واستطرد المتهم أنه عقب قيام أم بناته بطرده من المنزل منذ ٢٠ يوما قرر الانتقام منها ولعلمه موعد ذهابها للمدرسة التي تعمل بها انتظرها أمامها وفور حضورها طاردها شاهرا خنجر كان أخفاه بين طيات ملابسه ومزق جسدها بالطعنات ولم يحاول الهرب حيث أنه قتلها بدافع الانتقام لشرفه فتوقف بجوار جثتها حتى حضر رجال الشرطة وألقوا القبض عليه.
حرزت النيابة مقطع فيديو مدته قرابة ٣٠ ثانية رصد تربص المتهم بالمجني عليه واختبائه خلف أتوبيس واظهر الزوجة تحاول الفرار منه فور رؤيته إلا أنه طاردها بسلاحه "خنجر" وسدد لها طعنتين في الظهر عندما تعثرت وسقطت على الأرض وعندما حاولت النهوض مرة أخرى للهرب سدد لها عدة طعنات أخرى لترقد وسط دمائها أمام باب المدرسة التي تعمل بها، كما رصد الفيديو صراخ المتهم ردا على الأهالي الذين سبوه لارتكابه الجريمة قائلا: دي مراتي أم عيالي بتخوني.. بتعرف واحد اسمه حسن. ح خدت نصيبها واللي حصل حصل".
أرسلت النيابة العامة الفيديو إلى المساعدات الفنية بوزارة الداخلية لفحصه وتفريغه كما طلبت تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة وحول سلوك المجني عليها للتأكد من رواية المتهم وطلبت استدعاء شهود العيان لسماع أقوالهم.
وجهت النيابة للمتهم تهمتي القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وحيازة سلاح بدون ترخيص وقررت حبسه ٤ أيام على ذمة التحقيقات.