شعبة الأدوية: بروتوكول كورونا المطروح على السوشيال ميديا مهرب من الخارج
قال الدكتور علي عوف رئيس شعبة الأدوية بغرفة القاهرة التجارية، إنه منذ يونيو 2020 وهناك تعليمات واضحة لمصانع وشركات الدواء بضرورة توفير مخزون استراتيجي من الأدوية يكفي من 6 أشهر إلى عام، لافتًا إلى أنه تم تسهيل إجراءات استيراد المواد الخام الخاصة بالأدوية.
وأكد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير" الذي تقدمه الاعلامية عزة مصطفي بقناة "صدي البلد" أن حقيبة أدوية كورونا التي يتم عرضها بأسعار مرتفعة سواء علي السوشيال ميديا مهربة من الخارج وقادمة إما من تركيا أو السعودية، ولا ينصح بتناولها.
وأضاف أن جميع الأدوية وبروتوكول علاج كورونا متوفرة ولا يوجد بها نقص في الصيدليات وبنفس أسعارها دون ارتفاع.
وكشفت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا أن بروتوكول علاج كورونا يجري تحديثه باستمرار وفقا لآخر المستجدات العلمية بإضافة أدوية جديدة للبروتوكول باستمرار.
وآخر تحديث كان على البروتوكول العلاجي في شهر نوفمبر الماضي ويعتبر التحديث الرابع منذ ظهور جائحة كورونا بداية ٢٠٢٠.
وتوفر وزارة الصحة من خلال مستشفيات العزل ومستشفيات استقبال حالات الاشتباه بفيروس كورونا المستجد البالغ عددها ٣٦٦ مستشفى في جميع أنحاء الجمهورية بروتوكول علاج كورونا لجميع الحالات سواء المتوسطة أو البسيطة أو الشديدة ويتم ذلك من خلال الحجز داخل المستشفيات للحالات شديدة الخطورة أو صرف بروتوكول العلاج للعزل المنزلي.
وأكدت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا أنه يتم تحديث البروتوكول بشكل مستمر، وفقًا لمستجدات الأوضاع، وساهم في الوصول إلى نسب عالية في معدلات شفاء مرضى فيروس كورونا المستجد وتقليل نسب الوفيات مقارنة بدول العالم.
ووفقا للبروتوكول يتم تقسيم المرضى حسب حالتهم الصحية (بسيطة، متوسطة، شديدة) ووضع بروتوكول خاص لكل تصنيف منهم، وكذلك بروتوكولات مكافحة العدوى، والإرشادات الخاصة بطرق الوقاية من الفيروس.
كما توفر وزارة الصحة لحالات الإصابة البسيطة بروتوكول العلاج للعزل المنزلي وتسليمه للمرضى داخل مستشفيات الصدر والحميات وتوزيع شنطة بروتوكول العلاج على المنازل بعد الكشف لأول مرة داخل أحد مستشفيات الصدر والحميات وإقرار الطبيب أن الحالة تحتاج إلى عزل منزلي.
وأشارت وزارة الصحة، إلى أن أي شخص يشعر بأعراض الإصابة بفيروس كورونا سواء الحمى أو السعال أو ضيق في التنفس عليه الذهاب لأقرب مستشفى للكشف وإجراء الفحص الطبي والتحاليل اللازمة والأشعة المقطعية على الصدر وبمجرد التأكد من الإصابة بنتيجة الأشعة المقطعية يتم صرف العلاج للمريض وفي حالة شدة الأعراض يذهب المريض للمستشفى مرة ثانية ويمكن التواصل مع الخط الساخن ١٠٥ لأي مواطن يشعر بأعراض كورونا لتحديد أقرب مستشفى له وكذلك حجز أماكن داخل مستشفيات العزل.
وأكدت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا أنه تم توفير أدوية ثبت أنها تحقق نسب شفاء مرتفعة.
وأكد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير" الذي تقدمه الاعلامية عزة مصطفي بقناة "صدي البلد" أن حقيبة أدوية كورونا التي يتم عرضها بأسعار مرتفعة سواء علي السوشيال ميديا مهربة من الخارج وقادمة إما من تركيا أو السعودية، ولا ينصح بتناولها.
وأضاف أن جميع الأدوية وبروتوكول علاج كورونا متوفرة ولا يوجد بها نقص في الصيدليات وبنفس أسعارها دون ارتفاع.
وكشفت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا أن بروتوكول علاج كورونا يجري تحديثه باستمرار وفقا لآخر المستجدات العلمية بإضافة أدوية جديدة للبروتوكول باستمرار.
وآخر تحديث كان على البروتوكول العلاجي في شهر نوفمبر الماضي ويعتبر التحديث الرابع منذ ظهور جائحة كورونا بداية ٢٠٢٠.
وتوفر وزارة الصحة من خلال مستشفيات العزل ومستشفيات استقبال حالات الاشتباه بفيروس كورونا المستجد البالغ عددها ٣٦٦ مستشفى في جميع أنحاء الجمهورية بروتوكول علاج كورونا لجميع الحالات سواء المتوسطة أو البسيطة أو الشديدة ويتم ذلك من خلال الحجز داخل المستشفيات للحالات شديدة الخطورة أو صرف بروتوكول العلاج للعزل المنزلي.
وأكدت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا أنه يتم تحديث البروتوكول بشكل مستمر، وفقًا لمستجدات الأوضاع، وساهم في الوصول إلى نسب عالية في معدلات شفاء مرضى فيروس كورونا المستجد وتقليل نسب الوفيات مقارنة بدول العالم.
ووفقا للبروتوكول يتم تقسيم المرضى حسب حالتهم الصحية (بسيطة، متوسطة، شديدة) ووضع بروتوكول خاص لكل تصنيف منهم، وكذلك بروتوكولات مكافحة العدوى، والإرشادات الخاصة بطرق الوقاية من الفيروس.
كما توفر وزارة الصحة لحالات الإصابة البسيطة بروتوكول العلاج للعزل المنزلي وتسليمه للمرضى داخل مستشفيات الصدر والحميات وتوزيع شنطة بروتوكول العلاج على المنازل بعد الكشف لأول مرة داخل أحد مستشفيات الصدر والحميات وإقرار الطبيب أن الحالة تحتاج إلى عزل منزلي.
وأشارت وزارة الصحة، إلى أن أي شخص يشعر بأعراض الإصابة بفيروس كورونا سواء الحمى أو السعال أو ضيق في التنفس عليه الذهاب لأقرب مستشفى للكشف وإجراء الفحص الطبي والتحاليل اللازمة والأشعة المقطعية على الصدر وبمجرد التأكد من الإصابة بنتيجة الأشعة المقطعية يتم صرف العلاج للمريض وفي حالة شدة الأعراض يذهب المريض للمستشفى مرة ثانية ويمكن التواصل مع الخط الساخن ١٠٥ لأي مواطن يشعر بأعراض كورونا لتحديد أقرب مستشفى له وكذلك حجز أماكن داخل مستشفيات العزل.
وأكدت اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا أنه تم توفير أدوية ثبت أنها تحقق نسب شفاء مرتفعة.