تزامنا مع ذكرى مقتل سليماني.. الأمن العراقي يعلن رفع حالة التأهب القصوى
أفادت مصادر أمنية في العراق اليوم السبت بدخول أجهزة الاستخبارات والمخابرات والأمن الوطني حالة التأهب القصوى في العاصمة بغداد.
وقال بيان من العمليات المشتركة العراقية: "نواصل عملية الانتشار الأمني في بغداد".
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، أكدت مصادر أن الأجهزة الأمنية العراقية تحاول تأمين البعثات الدبلوماسية عشية الذكرى الأولى لاغتيال قائد فيلق القدس الإيراني السابق قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس.
وتشهد بغداد، وبالأخص المناطق النائية التي كانت تُستغل لاستهداف السفارة الأمريكية عمليات أمنية مكثفة.
وكانت أجهزة أمن مكافحة الإرهاب في العراق كثفت، الجمعة، من تواجدها في المنطقة الخضراء، تحسبا لأي اعتداء على السفارات والبعثات الدبلوماسية والمواطنين، وذلك بالتزامن مع تأكيدات رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، أنه "لن يسمح بحدوث أي تجاوزات على الدولة تحت أي عنوان".
وأضاف الكاظمي أن حكومته ستمضي بالحكمة لخدمة العراق والعراقيين.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن قيادة العمليات المشتركة القول، إن الانتشار الأمني في بغداد رسالة لكل من يعتقد أن بغداد غير آمنة وغير مطمئنة، مضيفة: "لدينا معلومات تفيد بأن الإرهاب يحاول القيام بعمل إجرامي".
وأوضحت: "تكثيف الجهد الاستخباري والمراقبة الجوية والأبراج وإدخال معدات حديثة في المناطق التي تستخدم لإطلاق الصواريخ"، مؤكدة أن عمل القوات الأمنية فيه الكثير من التحديات، منها الإرهاب والسلاح غير المنضبط.
ويأتي ذلك تزامنا مع تصريحات نارية تحمل التهديد والوعيد بين الولايات المتحدة وإيران، مع حلول الذكرى الأولى لمقتل قائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي بالعراق أبو مهدي المهندس، الذين لقيا مصرعهم بضربة أمريكية جوية قرب مطار بغداد في 3 يناير 2020.
وقال بيان من العمليات المشتركة العراقية: "نواصل عملية الانتشار الأمني في بغداد".
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، أكدت مصادر أن الأجهزة الأمنية العراقية تحاول تأمين البعثات الدبلوماسية عشية الذكرى الأولى لاغتيال قائد فيلق القدس الإيراني السابق قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس.
وتشهد بغداد، وبالأخص المناطق النائية التي كانت تُستغل لاستهداف السفارة الأمريكية عمليات أمنية مكثفة.
وكانت أجهزة أمن مكافحة الإرهاب في العراق كثفت، الجمعة، من تواجدها في المنطقة الخضراء، تحسبا لأي اعتداء على السفارات والبعثات الدبلوماسية والمواطنين، وذلك بالتزامن مع تأكيدات رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، أنه "لن يسمح بحدوث أي تجاوزات على الدولة تحت أي عنوان".
وأضاف الكاظمي أن حكومته ستمضي بالحكمة لخدمة العراق والعراقيين.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن قيادة العمليات المشتركة القول، إن الانتشار الأمني في بغداد رسالة لكل من يعتقد أن بغداد غير آمنة وغير مطمئنة، مضيفة: "لدينا معلومات تفيد بأن الإرهاب يحاول القيام بعمل إجرامي".
وأوضحت: "تكثيف الجهد الاستخباري والمراقبة الجوية والأبراج وإدخال معدات حديثة في المناطق التي تستخدم لإطلاق الصواريخ"، مؤكدة أن عمل القوات الأمنية فيه الكثير من التحديات، منها الإرهاب والسلاح غير المنضبط.
ويأتي ذلك تزامنا مع تصريحات نارية تحمل التهديد والوعيد بين الولايات المتحدة وإيران، مع حلول الذكرى الأولى لمقتل قائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي بالعراق أبو مهدي المهندس، الذين لقيا مصرعهم بضربة أمريكية جوية قرب مطار بغداد في 3 يناير 2020.