خفافيش الظلام!
ليس هناك وقت لاختيار
قيادات غير مؤهلة للقيام بدورها على أكمل وجه، لأن مصر تنهض بنفسها في كافة المجالات
محليا وإقليميا ودوليا، وهي برئيسها وحكومتها وشعبها يدركون قيمة العمل الآن ودفعه
إلى الأمام من أجل الإصلاح والتنمية والتعمير، ولعل النتائج على مرأي العين من نجاحات
في كافة المجالات، رغم كم الأزمات التي قد تطرأ على أرض الواقع ولا مناص من مواجهتها،
والتعامل معها بجدية لتفاديها..
ولكن خفافيش الظلام وأعداء مصر والموتورين داخل الوطن وخارجه يشككون في كل نجاح يتحقق، ويطلقون الشائعات من هنا وهناك لزعزعة الاستقرار، ولعل كل مصري شريف يدرك المؤامرات التي تحاك والألغام التي يتم زرعها خلال هذه الفترة، ويعي أن الأمن والأمان الذي يسود الوطن من أهم الإنجازات..
طلقات الرئيس من باريس.. تصيب أهل الشر بالجنون
ولكن هذا لا يمنع من وجود طموحات بمزيد من النجاحات بشرط أن نحسن اختيار المسئولين الذين يعتلون المناصب القيادية.. بعض المسئولين يتخذون من مناصبهم نافذة للوجاهة ويطلقون الشعارات التي تلفت الأنظار لإخفاء ضعفهم وراءها.. والبعض الآخر يكون لديه طموحات جمة لدفع عجلة العمل إلى الأمام بخبرته وعلمه لكنه قد يصطدم بواقع مرير يجعله يبذل قصاري جهده من أجل السير قدما نحو تحقيق أهدافه..
من بين هؤلاء الطيار محمد منار وزير الطيران المدني الذي شاءت الأقدار أن يتولي المسئولية في ظروف صعبة للغاية، ويبذل جهودا مضنية من أجل تحقيق الأهداف وتصحيح المسار للطيران المدني في كافة أنشطته..
مصر تتقدم رغم أنف الحاقدين
وأيضا المهندس محمد سعيد محروس رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية القيمة والقامة في هذا المرفق الحيوي وصاحب التاريخ المضيء والعمل الدءوب ليل نهار والنجاحات التي حققها طوال مسيرة عمله في الطيران المدني لا ينكرها سوي جاحد أو حاقد.. رجل لا يخشى في الحق لومة لائم.. لم يسع المهندس محمد سعيد للمنصب لا من قريب أو بعيد ولن يتمسك به كما يتمسك غيره، لكنه يدرك أن كل موقع يتبوأه يجب أن يحقق آماله من نجاحات مهما كانت التحديات.
آخر المشوار
إذا سألت الخفاش ماذا تريد من الدنيا ولماذا هذا الحقد؟ يتلعثم ويتواري خلف الصيحات.
ولكن خفافيش الظلام وأعداء مصر والموتورين داخل الوطن وخارجه يشككون في كل نجاح يتحقق، ويطلقون الشائعات من هنا وهناك لزعزعة الاستقرار، ولعل كل مصري شريف يدرك المؤامرات التي تحاك والألغام التي يتم زرعها خلال هذه الفترة، ويعي أن الأمن والأمان الذي يسود الوطن من أهم الإنجازات..
طلقات الرئيس من باريس.. تصيب أهل الشر بالجنون
ولكن هذا لا يمنع من وجود طموحات بمزيد من النجاحات بشرط أن نحسن اختيار المسئولين الذين يعتلون المناصب القيادية.. بعض المسئولين يتخذون من مناصبهم نافذة للوجاهة ويطلقون الشعارات التي تلفت الأنظار لإخفاء ضعفهم وراءها.. والبعض الآخر يكون لديه طموحات جمة لدفع عجلة العمل إلى الأمام بخبرته وعلمه لكنه قد يصطدم بواقع مرير يجعله يبذل قصاري جهده من أجل السير قدما نحو تحقيق أهدافه..
من بين هؤلاء الطيار محمد منار وزير الطيران المدني الذي شاءت الأقدار أن يتولي المسئولية في ظروف صعبة للغاية، ويبذل جهودا مضنية من أجل تحقيق الأهداف وتصحيح المسار للطيران المدني في كافة أنشطته..
مصر تتقدم رغم أنف الحاقدين
وأيضا المهندس محمد سعيد محروس رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية القيمة والقامة في هذا المرفق الحيوي وصاحب التاريخ المضيء والعمل الدءوب ليل نهار والنجاحات التي حققها طوال مسيرة عمله في الطيران المدني لا ينكرها سوي جاحد أو حاقد.. رجل لا يخشى في الحق لومة لائم.. لم يسع المهندس محمد سعيد للمنصب لا من قريب أو بعيد ولن يتمسك به كما يتمسك غيره، لكنه يدرك أن كل موقع يتبوأه يجب أن يحقق آماله من نجاحات مهما كانت التحديات.
آخر المشوار
إذا سألت الخفاش ماذا تريد من الدنيا ولماذا هذا الحقد؟ يتلعثم ويتواري خلف الصيحات.