مصرع شاب فرنسي رميًا بالرصاص بعد تورطه في جريمة مخدرات
لقي شخص فى الثلاثينيات من عمره، مصرعه رميا بالرصاص أمس السبت، في حي "ميراي"، في تولوز
بجنوب شرق فرنسا، على غرار تورطه في جريمة مرتبطة بالمخدرات.
وعثرت الشرطة الفرنسية على القتيل جثة هامدة بجانب إحدى العمارات، وبالقرب منه بندقية بفوهة مبتورة ملقاة على الأرض، اعتبرها المحققون سلاح الجريمة التي رجحوا أنها تدخل في إطار تصفية حسابات بين العصابات المحلية لتجارة المخدرات.
وتُعتبر هذه الجريمة الخامسة من نوعها منذ بداية العام 2020، فضلا عن العدد الأكبر من الجرحى، في مدينة تولوز وضواحيها التي انتشرت فيها أعمال العنف مؤخرا بين جماعات الإجرام المنظم، بواسطة الأسلحة النارية.
وسبق لرئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، خلال زيارته المدينة في شهر أكتوبر الماضي أن أعلن أنه قرر تعزيز قوات الشرطة في ضاحية "إيزار"، التي تفشى فيها العنف بشكل لافت، بنحو 100 شرطي إضافي، في إجراءٍ لتهدئة قلق السكان.
وتلا قرار رئيس الوزراء اعتقال 3 من أبرز عناصر عصابات تجارة المخدرات في شهر نوفمبر الماضي، في إطار التحقيق في جرائم قتل سابقة على خلفية تنافس شديد بين العصابات.
جدير بالذكر أنه قتل 3 رجال شرطة وأصيب رجل رابع بالرصاص بوسط فرنسا، الأسبوع الماضي وفقا لوكالة "فرانس برس".
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن ممثلي الادعاء بفرنسا أن ثلاثة رجال شرطة قتلوا بالرصاص وأصيب رابع في وسط فرنسا.
وأفادت قناة "BFMTV" بأن رجال الشرطة الثلاثة كانوا يستجيبون لبلاغ عن عنف منزلي ضد امرأة، وعندما وصلت الشرطة إلى مكان البلاغ، أطلق المهاجم النار عليهم، ثم أحرق المنزل، في حين أن المرأة التي كانت تتعرض للعنف المنزلي آمنة.
وأوضحت وزارة الداخلية الفرنسية أن عناصر الشرطة الذين قتلوا، كانوا قد استجابوا لحادث عنف منزلي ضد امرأة، تم الإبلاغ عنه.
كما أكد وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين، أنه تم العثور على الرجل المشتبه به بقتل عناصر الشرطة ميتا.
وعثرت الشرطة الفرنسية على القتيل جثة هامدة بجانب إحدى العمارات، وبالقرب منه بندقية بفوهة مبتورة ملقاة على الأرض، اعتبرها المحققون سلاح الجريمة التي رجحوا أنها تدخل في إطار تصفية حسابات بين العصابات المحلية لتجارة المخدرات.
وتُعتبر هذه الجريمة الخامسة من نوعها منذ بداية العام 2020، فضلا عن العدد الأكبر من الجرحى، في مدينة تولوز وضواحيها التي انتشرت فيها أعمال العنف مؤخرا بين جماعات الإجرام المنظم، بواسطة الأسلحة النارية.
وسبق لرئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، خلال زيارته المدينة في شهر أكتوبر الماضي أن أعلن أنه قرر تعزيز قوات الشرطة في ضاحية "إيزار"، التي تفشى فيها العنف بشكل لافت، بنحو 100 شرطي إضافي، في إجراءٍ لتهدئة قلق السكان.
وتلا قرار رئيس الوزراء اعتقال 3 من أبرز عناصر عصابات تجارة المخدرات في شهر نوفمبر الماضي، في إطار التحقيق في جرائم قتل سابقة على خلفية تنافس شديد بين العصابات.
جدير بالذكر أنه قتل 3 رجال شرطة وأصيب رجل رابع بالرصاص بوسط فرنسا، الأسبوع الماضي وفقا لوكالة "فرانس برس".
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن ممثلي الادعاء بفرنسا أن ثلاثة رجال شرطة قتلوا بالرصاص وأصيب رابع في وسط فرنسا.
وأفادت قناة "BFMTV" بأن رجال الشرطة الثلاثة كانوا يستجيبون لبلاغ عن عنف منزلي ضد امرأة، وعندما وصلت الشرطة إلى مكان البلاغ، أطلق المهاجم النار عليهم، ثم أحرق المنزل، في حين أن المرأة التي كانت تتعرض للعنف المنزلي آمنة.
وأوضحت وزارة الداخلية الفرنسية أن عناصر الشرطة الذين قتلوا، كانوا قد استجابوا لحادث عنف منزلي ضد امرأة، تم الإبلاغ عنه.
كما أكد وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين، أنه تم العثور على الرجل المشتبه به بقتل عناصر الشرطة ميتا.