مقتل 2 وإصابة آخرين من القوات الأفغانية فى اشتباكات بأفغانستان
أكد مسؤول أفغاني اليوم الأحد مقتل عنصرين من قوات الأمن العامة وإصابة 4 أخرين إثر وقوع اشتباكات في إقليم "باكيتا" جنوب شرقي أفغانستان.
من جهتها، لم تدل طالبان بأي تعليقات على الفور بشأن الهجوم.
وكان انفجار ثلاث "قنابل لاصقة" بشكل منفصل في العاصمة الأفغانية كابل، اليوم السبت، إلى مقتل عنصرين من الشرطة، وإصابة مدني بجروح.
وأفاد المتحدث باسم الشرطة، فردوس فرامارز، للصحفيين بمقتل الشرطيين عندما انفجرت القنبلة التي تم لصقها بشاحنتهما في حي وسط كابل.
وأشار إلى إصابة عنصري أمن بجروح في هجوم مشابه بقنبلة استهدف شاحنة ثانية للشرطة في حي بغرب كابل، لافتا إلى حدوث انفجار ثالث في المدينة، لم يسفر عن سقوط أي ضحايا.
لفت إلى أن الانفجار الثالث في المدينة لم يسفر عن سقوط أي ضحايا.
وهزّت أعمال عنف مشابهة كابول وعدة ولايات أفغانية أخرى في الشهور الأخيرة، شملت تفجيرات وضربات صاروخية وعمليات قتل محددة الأهداف، وتبنّى تنظيم داعش الإرهابي عددا من هذه الهجمات.
واستهدف عدد متزايد من الهجمات صحفيين وسياسيين وناشطين حقوقيين مع ازدياد العنف في أفغانستان على الرغم من محادثات السلام بين الحكومة وطالبان.
ومن المقرر أن تستأنف محادثات السلام التي انطلقت في 12 سبتمبر مطلع يناير المقبل
وأسفرت الهجمات الإرهابية لحركة طالبان عن قتل 13 شرطيا أفغانيا، عندما هاجمت عناصر الحركة نقطتي تفتيش الشهر الماضي.
كما قٌتل آنذاك 3 أشخاص وأصيب 11 آخرون، بعد سقوط 14 صاروخا على مناطق مختلفة من العاصمة كابول، بعد مقتل 11 من عناصر طالبان بينهم قيادي بالحركة خلال ضربة جوية للجيش الأفغاني بولاية بدخشان شمال شرقي أفغانستان.
من جهتها، لم تدل طالبان بأي تعليقات على الفور بشأن الهجوم.
وكان انفجار ثلاث "قنابل لاصقة" بشكل منفصل في العاصمة الأفغانية كابل، اليوم السبت، إلى مقتل عنصرين من الشرطة، وإصابة مدني بجروح.
وأفاد المتحدث باسم الشرطة، فردوس فرامارز، للصحفيين بمقتل الشرطيين عندما انفجرت القنبلة التي تم لصقها بشاحنتهما في حي وسط كابل.
وأشار إلى إصابة عنصري أمن بجروح في هجوم مشابه بقنبلة استهدف شاحنة ثانية للشرطة في حي بغرب كابل، لافتا إلى حدوث انفجار ثالث في المدينة، لم يسفر عن سقوط أي ضحايا.
لفت إلى أن الانفجار الثالث في المدينة لم يسفر عن سقوط أي ضحايا.
وهزّت أعمال عنف مشابهة كابول وعدة ولايات أفغانية أخرى في الشهور الأخيرة، شملت تفجيرات وضربات صاروخية وعمليات قتل محددة الأهداف، وتبنّى تنظيم داعش الإرهابي عددا من هذه الهجمات.
واستهدف عدد متزايد من الهجمات صحفيين وسياسيين وناشطين حقوقيين مع ازدياد العنف في أفغانستان على الرغم من محادثات السلام بين الحكومة وطالبان.
ومن المقرر أن تستأنف محادثات السلام التي انطلقت في 12 سبتمبر مطلع يناير المقبل
وأسفرت الهجمات الإرهابية لحركة طالبان عن قتل 13 شرطيا أفغانيا، عندما هاجمت عناصر الحركة نقطتي تفتيش الشهر الماضي.
كما قٌتل آنذاك 3 أشخاص وأصيب 11 آخرون، بعد سقوط 14 صاروخا على مناطق مختلفة من العاصمة كابول، بعد مقتل 11 من عناصر طالبان بينهم قيادي بالحركة خلال ضربة جوية للجيش الأفغاني بولاية بدخشان شمال شرقي أفغانستان.
