بعد الخمسة وخميسة على طائرة إسرائيل للمغرب.. تعرف على أبرز الرموز اليهودية
ترتبط الديانة اليهودية ببعض الرموز التي ترجع للعصور القديمة ولا يزال ساريا استخدامها حتى يومنا هذا منها ما يرتبط بأساطير خرافية ومنها ما له علاقة بالحسد وما شابه ذلك.
ويرصد التقرير التالي أبرز تلك الرموز:
"الخمسة وخميسة"
ولعل أبرزها هو رمز "الخمسة وخميسة" الذي أثار الجدل بعد أن قررت إسرائيل أن تضعه على على أول طائرة تنطلق من إسرائيل للمغرب اليوم الثلاثاء، حيث تبدأ شركة طيران العال الإسرائيلية اليوم في تسيير أول رحلة من إسرائيل إلى المغرب والتي تأتي بعد اتفاق تم بوساطة أمريكية لتطبيع العلاقات بين البلدين، في وقت سابق من هذا الشهر.
والخمسة أو خمسة وخميسة أو يد فاطمة هي رمز يهودي يستخدم كتعويذة لدرء الحسد والسحر، وهي موجودة في التراث اليهودي وانتقلت بعد ذلك لتصبح منتشرة لدى شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعند بعض المسلمين، إلا أنها تعتبر عند البعض نوعا من الشعوذة.
والخمسة وخميسة لها تسميات أخرى مثل يد فاطمة نسبة إلى فاطمة الزهراء في حين أن اليهود يسمونها يد مريم نسبة إلى مريم أخت هارون وموسى كما أن المسيحيين الشرقيين يسمونها يد مريم نسبة إلى مريم العذراء.
كما أن للرقم خمسة ميزة خاصة في الديانتين مثل كتب التوراة الخمسة في اليهودية وأركان الدين الخمسة في الإسلام، وفي منطقة الشرق الأوسط عادة يعلق هذا الرمز على الحائط أو يلبس على شكل مجوهرات.
الرقم 555
وستحمل الطائرة الإسرائيلية المتجهة أيضًا الرقم 555 ويقول محلل الشؤون العربية والشرق الأوسط في قناة "مكان" الإسرائيلية، إن هذا الرقم يشير إلى الحظ والنجاح والصحة عند اليهود المغاربة.
نجمة داود
وتسمى أيضا بخاتم سليمان وتسمى بالعبرية ماجين داڤيد بمعنى "درع داود" وتعتبر من أهم رموز الشعب اليهودي.
وهناك الكثير من الجدل حول قدم هذا الرمز فهناك تيار مقتنع بأن اتخاذ هذا الشعار كرمز لليهود يعود إلى زمن داود، ولكن هناك بعض الأدلة التاريخية التي تشير إلى أن هذا الرمز استخدم قبل اليهود كرمز للعلوم الخفية التي كانت تشمل السحر والشعوذة.
المينوراه
المينوراه أو الشمعدان السباعي، كما يوصف في التوراة، هو الشمعدان العبري القديم المصنوع من الذهب النقي الذي وضعه موسى في خيمة الاجتماع في البرية حسب الشريعة اليهودية.
وكان الكهنة يشعلون أنقى نوعية من زيت الزيتون في شموعه كل ليلة لإنارته، وكانت المينوراه ترمز إلى اليهودية منذ الزمن القديم واتخذتها إسرائيل رمزا لها في شعارها.
الكيباه
هي غطاء رأس صغير ومستدير الشكل، يرتديه الرجال اليهود الأرثوذكسيون طيلة الوقت توقيرًا لله لأنه (لا يجوز ذكر اسم الرب على فم من كان رأسه مكشوفًا) وفقا لـ أحكام شريعة الهالاخاه اليهودية، كما يرتديه الرجال وقد ترتديه النساء أيضًا في المجتمعات اليهودية المحافظة والإصلاحية أثناء الصلاة.
لم يرد في التوراة أو في كتب العصور القديمة نص معين يشير بوضوح إلى غطاء الرأس عند اليهود سواء للرجال أو النساء باستثناء ما ورد عن ملابس الكهنة التي شملت القبعة بصورة عابرة أو العمامة للكاهن الأكبر والتي تعتبر واجبة أثناء الصلاة في الكنيس.
ويرصد التقرير التالي أبرز تلك الرموز:
"الخمسة وخميسة"
ولعل أبرزها هو رمز "الخمسة وخميسة" الذي أثار الجدل بعد أن قررت إسرائيل أن تضعه على على أول طائرة تنطلق من إسرائيل للمغرب اليوم الثلاثاء، حيث تبدأ شركة طيران العال الإسرائيلية اليوم في تسيير أول رحلة من إسرائيل إلى المغرب والتي تأتي بعد اتفاق تم بوساطة أمريكية لتطبيع العلاقات بين البلدين، في وقت سابق من هذا الشهر.
والخمسة أو خمسة وخميسة أو يد فاطمة هي رمز يهودي يستخدم كتعويذة لدرء الحسد والسحر، وهي موجودة في التراث اليهودي وانتقلت بعد ذلك لتصبح منتشرة لدى شعوب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعند بعض المسلمين، إلا أنها تعتبر عند البعض نوعا من الشعوذة.
والخمسة وخميسة لها تسميات أخرى مثل يد فاطمة نسبة إلى فاطمة الزهراء في حين أن اليهود يسمونها يد مريم نسبة إلى مريم أخت هارون وموسى كما أن المسيحيين الشرقيين يسمونها يد مريم نسبة إلى مريم العذراء.
كما أن للرقم خمسة ميزة خاصة في الديانتين مثل كتب التوراة الخمسة في اليهودية وأركان الدين الخمسة في الإسلام، وفي منطقة الشرق الأوسط عادة يعلق هذا الرمز على الحائط أو يلبس على شكل مجوهرات.
الرقم 555
وستحمل الطائرة الإسرائيلية المتجهة أيضًا الرقم 555 ويقول محلل الشؤون العربية والشرق الأوسط في قناة "مكان" الإسرائيلية، إن هذا الرقم يشير إلى الحظ والنجاح والصحة عند اليهود المغاربة.
نجمة داود
وتسمى أيضا بخاتم سليمان وتسمى بالعبرية ماجين داڤيد بمعنى "درع داود" وتعتبر من أهم رموز الشعب اليهودي.
وهناك الكثير من الجدل حول قدم هذا الرمز فهناك تيار مقتنع بأن اتخاذ هذا الشعار كرمز لليهود يعود إلى زمن داود، ولكن هناك بعض الأدلة التاريخية التي تشير إلى أن هذا الرمز استخدم قبل اليهود كرمز للعلوم الخفية التي كانت تشمل السحر والشعوذة.
المينوراه
المينوراه أو الشمعدان السباعي، كما يوصف في التوراة، هو الشمعدان العبري القديم المصنوع من الذهب النقي الذي وضعه موسى في خيمة الاجتماع في البرية حسب الشريعة اليهودية.
وكان الكهنة يشعلون أنقى نوعية من زيت الزيتون في شموعه كل ليلة لإنارته، وكانت المينوراه ترمز إلى اليهودية منذ الزمن القديم واتخذتها إسرائيل رمزا لها في شعارها.
الكيباه
هي غطاء رأس صغير ومستدير الشكل، يرتديه الرجال اليهود الأرثوذكسيون طيلة الوقت توقيرًا لله لأنه (لا يجوز ذكر اسم الرب على فم من كان رأسه مكشوفًا) وفقا لـ أحكام شريعة الهالاخاه اليهودية، كما يرتديه الرجال وقد ترتديه النساء أيضًا في المجتمعات اليهودية المحافظة والإصلاحية أثناء الصلاة.
لم يرد في التوراة أو في كتب العصور القديمة نص معين يشير بوضوح إلى غطاء الرأس عند اليهود سواء للرجال أو النساء باستثناء ما ورد عن ملابس الكهنة التي شملت القبعة بصورة عابرة أو العمامة للكاهن الأكبر والتي تعتبر واجبة أثناء الصلاة في الكنيس.