حظر إقامة سرادق العزاء بالقليوبية لمواجهة الموجة الثانية من كورونا
أصدر اللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية قرارا بالحظر التام لإقامة سرادقات العزاء مع استمرار غلق دور المناسبات في ظل ارتفاع نسب الإصابة بفيروس كورونا المستجد خلال الموجة الثانية للفيروس مع تطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين.
كما شدد قرار المحافظ الصادر اليوم على غلق مراكز الدروس الخصوصية وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين والعرض الدورى بالمستجدات عليه.
جاء ذلك ضمن الكتاب الدوري الذي أصدره المحافظ اليوم بشأن التدابير والإجراءات الوقائية لمواجهة إنتشار فيروس كورونا المستجد والذي تضمن عددا من الإجراءات منها الإلتزام بتخفيض أعداد العاملين لتكون نسبة الحضور اليومى للعاملين بالجهات والقطاعات الحكومية بحد أدنى 50% من قوة العاملين لتقليل الكثافات والتجمعات مع توفير الحماية اللازمة للعاملين.
وكذا التشديد على التزام العاملين والمواطنين المترددين على جميع الأسواق أو المحلات أو المنشآت الحكومية أو المنشآت الخاصة أو البنوك أو أثناء التواجد بمترو الأنفاق والقطارات ووسائل النقل الجماعية سواء العامة أو الخاصة بالإجراءات الاحترازية لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد وخاصة ارتداء الكمامات الواقية وتطبيق العقوبات اللازمة على المواطنين المخالفين لهذه الإجراءات.
وشدد الكتاب الدوري على رؤساء المدن والمراكز والأحياء بالمتابعة المستمرة للتأكد من الالتزام بنسب الإشغال المقررة وإجراءات التباعد الاجتماعى بالمقاهى والكافيتريات والكافيهات والمطاعم وما يماثلها من مناسبات فى الأماكن المغلقة وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين.
من جانبه أشار السيد الفيومي وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية انه تم تشكيل قوافل متابعات للتأكد من اتباع المدارس إجراءات احترازية ووقائية مشددة وصارمة ودائمة حفاظا على سلامة وصحة الطلاب والعاملين والمعلمين داخل المدارس والقطاعات التعليمية المختلفة تنفيذا لقرارات الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم لمواجهة تداعيات فيروس كورونا حيث تتم أعمال التطهير والتعقيم بشكل يومى ودورى وتطبيق التباعد الأجتماعى واستخدام الواقيات الشخصية بالإضافة إلى التهوية الجيدة ورفع الوعى وترصد المرض واكتشاف أى حالات بشكل مبكر بالتنسيق مع الأجهزة المعنية .
مستطردا بقوله : أننا نعمل على توفير بيئة تعليمية وصحية ملائمة للطلاب والمعلمين حيث يتم التنسيق مع أجهزة المحليات والصحة والأمن لمنع تواجد الباعة الجائلين وإزالة اى تراكمات للقمامة بمحيط المدارس وتوفير أجواء ملائمة للدراسة مع تقليل الكثافات ومنع أي تجمعات للطلاب أو أي تزاحم طلابي خلال الدخول والخروج وفصل الدخول عن الخروج من خلال منافذ منفصلة وعمل مسح حرارى وتواجد المشرفين وأمن المدرسة وتوفير المطهرات بشكل مستمر.
كما شدد قرار المحافظ الصادر اليوم على غلق مراكز الدروس الخصوصية وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين والعرض الدورى بالمستجدات عليه.
جاء ذلك ضمن الكتاب الدوري الذي أصدره المحافظ اليوم بشأن التدابير والإجراءات الوقائية لمواجهة إنتشار فيروس كورونا المستجد والذي تضمن عددا من الإجراءات منها الإلتزام بتخفيض أعداد العاملين لتكون نسبة الحضور اليومى للعاملين بالجهات والقطاعات الحكومية بحد أدنى 50% من قوة العاملين لتقليل الكثافات والتجمعات مع توفير الحماية اللازمة للعاملين.
وكذا التشديد على التزام العاملين والمواطنين المترددين على جميع الأسواق أو المحلات أو المنشآت الحكومية أو المنشآت الخاصة أو البنوك أو أثناء التواجد بمترو الأنفاق والقطارات ووسائل النقل الجماعية سواء العامة أو الخاصة بالإجراءات الاحترازية لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد وخاصة ارتداء الكمامات الواقية وتطبيق العقوبات اللازمة على المواطنين المخالفين لهذه الإجراءات.
وشدد الكتاب الدوري على رؤساء المدن والمراكز والأحياء بالمتابعة المستمرة للتأكد من الالتزام بنسب الإشغال المقررة وإجراءات التباعد الاجتماعى بالمقاهى والكافيتريات والكافيهات والمطاعم وما يماثلها من مناسبات فى الأماكن المغلقة وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين.
من جانبه أشار السيد الفيومي وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية انه تم تشكيل قوافل متابعات للتأكد من اتباع المدارس إجراءات احترازية ووقائية مشددة وصارمة ودائمة حفاظا على سلامة وصحة الطلاب والعاملين والمعلمين داخل المدارس والقطاعات التعليمية المختلفة تنفيذا لقرارات الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم لمواجهة تداعيات فيروس كورونا حيث تتم أعمال التطهير والتعقيم بشكل يومى ودورى وتطبيق التباعد الأجتماعى واستخدام الواقيات الشخصية بالإضافة إلى التهوية الجيدة ورفع الوعى وترصد المرض واكتشاف أى حالات بشكل مبكر بالتنسيق مع الأجهزة المعنية .
مستطردا بقوله : أننا نعمل على توفير بيئة تعليمية وصحية ملائمة للطلاب والمعلمين حيث يتم التنسيق مع أجهزة المحليات والصحة والأمن لمنع تواجد الباعة الجائلين وإزالة اى تراكمات للقمامة بمحيط المدارس وتوفير أجواء ملائمة للدراسة مع تقليل الكثافات ومنع أي تجمعات للطلاب أو أي تزاحم طلابي خلال الدخول والخروج وفصل الدخول عن الخروج من خلال منافذ منفصلة وعمل مسح حرارى وتواجد المشرفين وأمن المدرسة وتوفير المطهرات بشكل مستمر.