مصدر أمنى يكشف حقيقة وفاة مسجل خطر داخل قسم شرطة الرمل
نفى مصدر أمنى ما تناولته المنابر الإعلامية الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن وفاة أحد المتهمين بقسم شرطة الرمل بمديرية أمن الإسكندرية.
وتبين أن المتهم من العناصر الجنائية والمسجلة خطر فئة (أ)، وكان طرف مشاجرة بمنطقة المحروسة بالرمل بالإسكندرية، ويقوم بإطلاق أعيرة نارية "خرطوش"، حيث تم السيطرة عليه وضبطه وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسه (4) أيام على ذمة التحقيقات، وتم التجديد له بالاستمرار (15) يوما.
وأضاف المصدر أنه أثناء تواجده بالمحكمة للنظر فى أمر حبسه، شعر بحالة إعياء إثر هبوط بالدورة الدموية، على الفور تم نقله بسيارة إسعاف إلا أنه توفى قبل وصوله للمستشفى.
وأوضح المصدر أن ما تم تناوله من ادعاءات فى هذا الصدد، يأتى فى إطار نهج جماعة الإخوان الإرهابية فى نشر الأكاذيب والشائعات فى محاولة لتأليب الرأى العام.
وشهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع، فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
وتبين أن المتهم من العناصر الجنائية والمسجلة خطر فئة (أ)، وكان طرف مشاجرة بمنطقة المحروسة بالرمل بالإسكندرية، ويقوم بإطلاق أعيرة نارية "خرطوش"، حيث تم السيطرة عليه وضبطه وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسه (4) أيام على ذمة التحقيقات، وتم التجديد له بالاستمرار (15) يوما.
وأضاف المصدر أنه أثناء تواجده بالمحكمة للنظر فى أمر حبسه، شعر بحالة إعياء إثر هبوط بالدورة الدموية، على الفور تم نقله بسيارة إسعاف إلا أنه توفى قبل وصوله للمستشفى.
وأوضح المصدر أن ما تم تناوله من ادعاءات فى هذا الصدد، يأتى فى إطار نهج جماعة الإخوان الإرهابية فى نشر الأكاذيب والشائعات فى محاولة لتأليب الرأى العام.
وشهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع، فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.