مصطفى الجلاد: توقعات بارتفاع أسعار العقارات في 2021 بعد استقرار السوق
أكد المهندس مصطفى الجلاد عضو غرفه التطوير العقارى أن السوق العقارى من المتوقع أن يشهد انتعاشة قوية مع بداية العام الجديد نتيجة استقرار الأوضاع الاقتصادية إلىحد كبير وامتصاص الآثار السلبية الناتجة عن فيروس كورونا والتى أدت إلى حالة من التباطؤ فى حركة البيع والشراء خلال العام الجارى مشيرا إلى زيادات سعرية مرتقبة نتيجة ارتفاع اسعار المواد الخام وتكاليف الانشاء وستظهر تلك الززيادات مع تحرك السوق وعودة الطلب الحقيقى على العقار خلال الفترة القادمة
وقال الجلاد إن أزمة كورونا كان لها تأثير سلبى وقت ظهورها فى مارس الماضى بينما فى الوقت الحالى اصبح الاقتصاد قادر على التعايش معها والاطقم الطبية فى العالم اكتسبت الخبرة الكافية لمحاصرة الفيروس من خلال الاجراءات الاحترازية والنظافة خاصة مع ظهور لقاحات جديدة لعلاج الفيروس كما انه من المستحيل ان يتم غلق الاقتصاد مرة اخرى لان الوضع سيكون سىء على مستوى العالم وبالتالى لن تتأثر منظومة تصدير العقار خاصة وان الاجانب مرتبطين بقضاء اجازاتهم فى مصر ومع توفير وحدات جاهزة ومفروشة وتتمتع بكل وسائل الترفيه تجذب العميل للشراء
وشهدت الفترة الأخيرة تراجعا كبيرا في أسعار الفائدة على شهادات الاستثمار في البنوك وكذا تذبذب أسعار الذهب الأمر الذي جعل الكثيرين يعيدون النظر مرة أخرى في وسلة الاستثمار الآمن، ويتسألون هل هو العقار ام البنوك ام الدهب وغيره من الاستثمار في البورصة ؟
وفي هذا السياق اكد المهندس مصطفى الجلاد عضو غرفه التطوير العقارى ان العقارات والذهب دائما الاوعيه الاداريه الأكثر أمانا في وقت الأزمات.
وقال الجلاد أن العقارات والأراضى دائما مخزن للقيمة والإقبال على شراء العقارات لن ينقطع والدليل الأزمات التي واجهها قبل ذلك واستطاع التغلب عليها تماما.
وأكد أن المواطن يختار شراء العقار لتأمين مدخراته حتى تعود عليه بفائدة أكثر من فوائد البنوك المتعارف عليها وخاصة بعد هبوط الفائدة بهذا المستوى والذى يدل على تعافى الاقتصاد المصرى حيث إن فائدتها تتبلور فى زيادتها السنوية التى من الممكن أن تصل إلى ٢٥ % سنويًا إضافة إلى إمكانية تأجيرها بعائد شهرى متميز إضافة إلى زيادة قيمتها الشرائية
وقال الجلاد إن أزمة كورونا كان لها تأثير سلبى وقت ظهورها فى مارس الماضى بينما فى الوقت الحالى اصبح الاقتصاد قادر على التعايش معها والاطقم الطبية فى العالم اكتسبت الخبرة الكافية لمحاصرة الفيروس من خلال الاجراءات الاحترازية والنظافة خاصة مع ظهور لقاحات جديدة لعلاج الفيروس كما انه من المستحيل ان يتم غلق الاقتصاد مرة اخرى لان الوضع سيكون سىء على مستوى العالم وبالتالى لن تتأثر منظومة تصدير العقار خاصة وان الاجانب مرتبطين بقضاء اجازاتهم فى مصر ومع توفير وحدات جاهزة ومفروشة وتتمتع بكل وسائل الترفيه تجذب العميل للشراء
وشهدت الفترة الأخيرة تراجعا كبيرا في أسعار الفائدة على شهادات الاستثمار في البنوك وكذا تذبذب أسعار الذهب الأمر الذي جعل الكثيرين يعيدون النظر مرة أخرى في وسلة الاستثمار الآمن، ويتسألون هل هو العقار ام البنوك ام الدهب وغيره من الاستثمار في البورصة ؟
وفي هذا السياق اكد المهندس مصطفى الجلاد عضو غرفه التطوير العقارى ان العقارات والذهب دائما الاوعيه الاداريه الأكثر أمانا في وقت الأزمات.
وقال الجلاد أن العقارات والأراضى دائما مخزن للقيمة والإقبال على شراء العقارات لن ينقطع والدليل الأزمات التي واجهها قبل ذلك واستطاع التغلب عليها تماما.
وأكد أن المواطن يختار شراء العقار لتأمين مدخراته حتى تعود عليه بفائدة أكثر من فوائد البنوك المتعارف عليها وخاصة بعد هبوط الفائدة بهذا المستوى والذى يدل على تعافى الاقتصاد المصرى حيث إن فائدتها تتبلور فى زيادتها السنوية التى من الممكن أن تصل إلى ٢٥ % سنويًا إضافة إلى إمكانية تأجيرها بعائد شهرى متميز إضافة إلى زيادة قيمتها الشرائية