وزير الزراعة يؤكد على دعم الدولة للمستثمرين وتهيئة مناخ الاستثمار
التقى السيد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بعبدالله بن سعود أبو حيمد الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات دواجن الوطنية إحدى الاستثمارات السعودية في مصر والوفد المرافق له بحضور المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة للثروة الحيوانية والسمكية والداجنة وبعض قيادات الوزارة.
القصير أشاد بمستوى وحجم مشروعات الشركة في مصر وأكد ان الدولة تدعم مثل هذه الصناعات المتكاملة للإنتاج الداجني حيث توفر فرص عمل وإنتاج متميز بالإضافة إلى أنها تحقق قيمة مضافة للناتج القومي، معربا عن سعادته بالاستثمارات السعودية في مصر نظرا للعلاقات القوية التي تربط بين البلدين الشقيقين والتي شهدت تطورا كبيرا خلال الفترة الأخيرة.
وأكد القصير أن الحكومة تسعى إلى إزالة كافة العقبات أمام الاستثمار وخاصة الأجنبي المباشر وأشار إلى هناك اراضي جديدة مطروحة للاستثمار الداجني في مناطق كثيرة على مستوى الجمهورية بما يخدم التوسعات المستقبلية للشركات المصرية.
وأضاف القصير أن الوزارة نجحت في الحصول على موافقة منظمة صحة الحيوان العالمية في اعتماد 14 منطقة خالية من إنفلونزا الطيور الامر الذي يسهم في استعادة ريادة مصر في تصدير الدواجن مؤكدا ان لدينا مشروعات ضخمة متميزة للانتاج الداجني وأن حجم الاستثمارات في هذا المجال تتجاوز 100 مليار جنية وتوفر أكثر من 3 مليون فرصة عمل كما ان مصر تحقق الاكتفاء الذاتي من الدواجن وحجم انتاجها حوالى 1،3 مليار طائر و13 مليار بيضة ووزارة الزراعة تساعد في فتح اسواق خارجية لتصدير الفائض من السوق المحلي.
من ناحيته اكد عبدالله بن سعود أبو حيمد أن شركة دواجن الوطنية توسعت في مصر معتمدة على أفضل الخبرات وباستخدام أحدث التقنيات و المعايير الدولية وكانت البداية بشركة الوطنية لجدود الدواجن التي تأسست منذ أكثر من 30 عاما بغرض تربية جدود الدواجن لإنتاج سلالة أمهات دواجن عالية الجودة.
"ابو حيمد" أضاف ان حجم استثمارات الشركة في مصر يتجاوز 10 مليار جنية وطبقت معايير أنظمة الجودة العالمية، مما مكنها من الحصول على العديد من الشهادات والجوائز العالمية في مختلف مراحل الإنتاج فضلا عن اعتماد المنظمة العالمية للصحة الحيوانية OIE منشأتها ضمن المناطق المعزولة والخالية من مرض أنفلونزا الطيور مما يؤهلها إلى المضي قدما فى التصدير بإعتبارها اكبر المؤسسات المتكاملة فى صناعة الدواجن فى الوطن العربى.
كما أشاد " أبو حيمد" بدعم وزارة الزراعة للشركات المصرية إيزاء تطلعاتها وتوسعاتها المستقبلية فضلا عن دعم ملف التصدير.
القصير أشاد بمستوى وحجم مشروعات الشركة في مصر وأكد ان الدولة تدعم مثل هذه الصناعات المتكاملة للإنتاج الداجني حيث توفر فرص عمل وإنتاج متميز بالإضافة إلى أنها تحقق قيمة مضافة للناتج القومي، معربا عن سعادته بالاستثمارات السعودية في مصر نظرا للعلاقات القوية التي تربط بين البلدين الشقيقين والتي شهدت تطورا كبيرا خلال الفترة الأخيرة.
وأكد القصير أن الحكومة تسعى إلى إزالة كافة العقبات أمام الاستثمار وخاصة الأجنبي المباشر وأشار إلى هناك اراضي جديدة مطروحة للاستثمار الداجني في مناطق كثيرة على مستوى الجمهورية بما يخدم التوسعات المستقبلية للشركات المصرية.
وأضاف القصير أن الوزارة نجحت في الحصول على موافقة منظمة صحة الحيوان العالمية في اعتماد 14 منطقة خالية من إنفلونزا الطيور الامر الذي يسهم في استعادة ريادة مصر في تصدير الدواجن مؤكدا ان لدينا مشروعات ضخمة متميزة للانتاج الداجني وأن حجم الاستثمارات في هذا المجال تتجاوز 100 مليار جنية وتوفر أكثر من 3 مليون فرصة عمل كما ان مصر تحقق الاكتفاء الذاتي من الدواجن وحجم انتاجها حوالى 1،3 مليار طائر و13 مليار بيضة ووزارة الزراعة تساعد في فتح اسواق خارجية لتصدير الفائض من السوق المحلي.
من ناحيته اكد عبدالله بن سعود أبو حيمد أن شركة دواجن الوطنية توسعت في مصر معتمدة على أفضل الخبرات وباستخدام أحدث التقنيات و المعايير الدولية وكانت البداية بشركة الوطنية لجدود الدواجن التي تأسست منذ أكثر من 30 عاما بغرض تربية جدود الدواجن لإنتاج سلالة أمهات دواجن عالية الجودة.
"ابو حيمد" أضاف ان حجم استثمارات الشركة في مصر يتجاوز 10 مليار جنية وطبقت معايير أنظمة الجودة العالمية، مما مكنها من الحصول على العديد من الشهادات والجوائز العالمية في مختلف مراحل الإنتاج فضلا عن اعتماد المنظمة العالمية للصحة الحيوانية OIE منشأتها ضمن المناطق المعزولة والخالية من مرض أنفلونزا الطيور مما يؤهلها إلى المضي قدما فى التصدير بإعتبارها اكبر المؤسسات المتكاملة فى صناعة الدواجن فى الوطن العربى.
كما أشاد " أبو حيمد" بدعم وزارة الزراعة للشركات المصرية إيزاء تطلعاتها وتوسعاتها المستقبلية فضلا عن دعم ملف التصدير.