ربة منزل أمام محكمة الأسرة: بينقل لأمه أسرار أوضة النوم
تقدمت ربة منزل بـ دعوي خلع أمام محكمة
الأسرة بالزنانيري، ضد زوجها، مبررة ذلك قائلة "جوزي بينقل كل تفاصيل بيتنا
لوالدته، ومش قادر يفصل بين حياته الزوجية ووالدته واشقاءه، وده السبب اللي خلي
والدته تسيطر عليه وعلي بيتنا".
وروت ربة المنزل قائلة، " جعل من حياتنا كتاب مفتوح لوالدته، مفيش تفصيلة في حياتنا الا وكانت عارفها، الأمر الذي دفع حماتي لإختراق حياتنا الخاصة حتي في العلاقة الحميمية بيني وبين نجلها".
وأكدت انها دخلت بالصدفة علي زوجها في غرفة نومهما، وجدته يروي لوالدته تفاصيل حياتهما، متابعة "مما دفعني للمشاجرة معه، خصوصا وان والدته قبل تلك الواقعة بأيام قليلة كنا في زيارة لها ومعنا أفراد من أسرتها، لم تجد موضوع تتحدث فيه الا عن حياتي أنا وإبنها، الأمر الذي دفعهم للتعليق علي ماتقوله عنا بشكل سخيف ومقزز".
وأشارت ربة المنزل لم أعتاب زوجي علي الواقعة المذكورة، حتي مرت مرور الكرم، حتي انه لم يذكرها سواء بالإعتذار او من باب "الفضفضة" وكأنها لم تحدث، مما جعلني أن افقد الثقة في زوجي لتدب كل يوم بيننا مشاكل بسبب حديثه في الهاتف مع والدته عن تفاصيل حياتنا".
واكملت ربة المنزل حديثها أمام موظف تسوية المنازعات الأسرية، "تركت منزل زوجي وذهبت لمنزل أبي"، وفوجئت به يحضر الي منزل والدي بصحبة والداته واعتذر لي ووعدني بعدم الإفصاح لأى شخص عن حياتنا حتى لو كانت أمه، وعٌدت مرة ثانية إلى شقته، ومع مرور الوقت اكتشفت بأن تفاصيل حياتنا معروفة لدى الجميع من أفراد العائلة حتى بنات عمه، مما جعلني أغضب بشدة وأقرر انهاء حياتي معه، وتقدمت بدعوي أمام محكمة الأسرة وطالبت فيها بالخلع لإستحالة العشرة معه.
وروت ربة المنزل قائلة، " جعل من حياتنا كتاب مفتوح لوالدته، مفيش تفصيلة في حياتنا الا وكانت عارفها، الأمر الذي دفع حماتي لإختراق حياتنا الخاصة حتي في العلاقة الحميمية بيني وبين نجلها".
وأكدت انها دخلت بالصدفة علي زوجها في غرفة نومهما، وجدته يروي لوالدته تفاصيل حياتهما، متابعة "مما دفعني للمشاجرة معه، خصوصا وان والدته قبل تلك الواقعة بأيام قليلة كنا في زيارة لها ومعنا أفراد من أسرتها، لم تجد موضوع تتحدث فيه الا عن حياتي أنا وإبنها، الأمر الذي دفعهم للتعليق علي ماتقوله عنا بشكل سخيف ومقزز".
وأشارت ربة المنزل لم أعتاب زوجي علي الواقعة المذكورة، حتي مرت مرور الكرم، حتي انه لم يذكرها سواء بالإعتذار او من باب "الفضفضة" وكأنها لم تحدث، مما جعلني أن افقد الثقة في زوجي لتدب كل يوم بيننا مشاكل بسبب حديثه في الهاتف مع والدته عن تفاصيل حياتنا".
واكملت ربة المنزل حديثها أمام موظف تسوية المنازعات الأسرية، "تركت منزل زوجي وذهبت لمنزل أبي"، وفوجئت به يحضر الي منزل والدي بصحبة والداته واعتذر لي ووعدني بعدم الإفصاح لأى شخص عن حياتنا حتى لو كانت أمه، وعٌدت مرة ثانية إلى شقته، ومع مرور الوقت اكتشفت بأن تفاصيل حياتنا معروفة لدى الجميع من أفراد العائلة حتى بنات عمه، مما جعلني أغضب بشدة وأقرر انهاء حياتي معه، وتقدمت بدعوي أمام محكمة الأسرة وطالبت فيها بالخلع لإستحالة العشرة معه.