أبرز الشائعات والمعلومات الخاطئة حول لقاح فايزر
يواصل الكثيرون تداول شائعات حول لقاح فيروس كورونا المستجد، الذي أنتجته شركة فايزر الأمريكية، والذي سيتلقى ملايين الأشخاص الجرعة الأولى منه خلال الأسابيع المقبلة.
وفيما يلي أبرز المعلومات الخاطئة عن اللقاح الجديد ومنها:
ليس آمنا
أولى هذه الشائعات المتداولة هي أن اللقاح ليس آمنا؛ وذلك بسبب السرعة الكبيرة في تطويره وتجربته.
وبحسب الموقع، فإن ”هذا الأمر نابع عن الظرف الخطير الذي يواجهه العالم والذي لن يحتمل تأخيرا في توفير اللقاحات، وهذا لا يعني أن الشركات تنازلت عن بروتوكولات وإجراءات السلامة أو تقاعست عن إجراء التجارب الكافية“.
على سبيل المثال، تمت تجربة لقاح فايزر على أكثر من 43 ألف متطوع وجاءت النتائج جيدة بنسبة 95% دون حدوث أي أعراض تهدد سلامة الأشخاص، وأيضًا تمت تجربة لقاح AstraZeneca على أكثر من 20 ألف شخص وتم إثبات فاعلية اللقاح وسلامته.
ومن الإجراءات المتبعة لقياس مدى فاعلية وسلامة اللقاح هو تتبع الشركات للمتطوعين الذين تلقوا اللقاحات لمدة شهرين بعد الحقن، وما يحدث من سرعة هو ما تفرضه الحالة الطارئة واللقاحات ما زالت تمر بالمراحل التقليدية المتعارف عليها دون إخلال.
ينقل الفيروس
أثبت العديد من الخبراء أن اللقاح الجديد لن ينقل الفيروس المستجد ويصيب الأشخاص به، وأكدوا أيضًا أن تلقي اللقاح لا يجعل جسدك في مأمن عن تلقي العدوى.
وأشار المسؤول عن علم الأوبئة في جامعة إنديانا، توماس ج. دوسزينسكي، إلى أنه ”بعد الحقن باللقاح ينتظرون ما يُسمى بقلب فاعلية المصل وتكوين الجسم لأجسام مضادة تحميه من الفيروس، وهذا الأمر قد يستغرق عدة أسابيع يكون الشخص خلالها عُرضة للإصابة بالمرض“.
يغير حمض الإنسان النووي
دحض العلماء الشائعة المغلوطة بأن اللقاح يغير حمض الإنسان النووي، وأكدوا أن اللقاحات التي تستهدف الحمض النووي RNA تساعد الجسم على تطوير مناعته ضد المرض، ولا تمتلك لقاحات COVID-19 خاصية التعديل الجيني، وهذا ما أكدته أيضا مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية CDC.
المصابون لن يحتاجوا للقاح
على الرغم من أن الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض تتكون لديهم أجسام مضادة، ولكن قد تكون قصيرة العمر ومن الممكن حينها أن يلتقط الشخص العدوى مرة أخرى، لذلك شددت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية CDC بضرورة إعطاء اللقاح حتى للأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس.
أعراض جانبية خطيرة
من المتعارف عليه أن اللقاحات عند حقن الجسم بها تؤدي لبعض الأعراض، مثل الصداع وارتفاع درجة الحرارة وآلام الجسم، وهذه الأعراض لا تعتبر أمراضًا ولكنها رد فعل طبيعي على استجابة الجهاز المناعي.
وأكد العلماء أن اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا أثناء التجارب لم تُظهر أي آثار جانبية على المدى القصير أو الطويل، لذلك ليس هناك مجال لافتراض مثل هذا الشيء.
وفيما يلي أبرز المعلومات الخاطئة عن اللقاح الجديد ومنها:
ليس آمنا
أولى هذه الشائعات المتداولة هي أن اللقاح ليس آمنا؛ وذلك بسبب السرعة الكبيرة في تطويره وتجربته.
وبحسب الموقع، فإن ”هذا الأمر نابع عن الظرف الخطير الذي يواجهه العالم والذي لن يحتمل تأخيرا في توفير اللقاحات، وهذا لا يعني أن الشركات تنازلت عن بروتوكولات وإجراءات السلامة أو تقاعست عن إجراء التجارب الكافية“.
على سبيل المثال، تمت تجربة لقاح فايزر على أكثر من 43 ألف متطوع وجاءت النتائج جيدة بنسبة 95% دون حدوث أي أعراض تهدد سلامة الأشخاص، وأيضًا تمت تجربة لقاح AstraZeneca على أكثر من 20 ألف شخص وتم إثبات فاعلية اللقاح وسلامته.
ومن الإجراءات المتبعة لقياس مدى فاعلية وسلامة اللقاح هو تتبع الشركات للمتطوعين الذين تلقوا اللقاحات لمدة شهرين بعد الحقن، وما يحدث من سرعة هو ما تفرضه الحالة الطارئة واللقاحات ما زالت تمر بالمراحل التقليدية المتعارف عليها دون إخلال.
ينقل الفيروس
أثبت العديد من الخبراء أن اللقاح الجديد لن ينقل الفيروس المستجد ويصيب الأشخاص به، وأكدوا أيضًا أن تلقي اللقاح لا يجعل جسدك في مأمن عن تلقي العدوى.
وأشار المسؤول عن علم الأوبئة في جامعة إنديانا، توماس ج. دوسزينسكي، إلى أنه ”بعد الحقن باللقاح ينتظرون ما يُسمى بقلب فاعلية المصل وتكوين الجسم لأجسام مضادة تحميه من الفيروس، وهذا الأمر قد يستغرق عدة أسابيع يكون الشخص خلالها عُرضة للإصابة بالمرض“.
يغير حمض الإنسان النووي
دحض العلماء الشائعة المغلوطة بأن اللقاح يغير حمض الإنسان النووي، وأكدوا أن اللقاحات التي تستهدف الحمض النووي RNA تساعد الجسم على تطوير مناعته ضد المرض، ولا تمتلك لقاحات COVID-19 خاصية التعديل الجيني، وهذا ما أكدته أيضا مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية CDC.
المصابون لن يحتاجوا للقاح
على الرغم من أن الأشخاص الذين أصيبوا بالمرض تتكون لديهم أجسام مضادة، ولكن قد تكون قصيرة العمر ومن الممكن حينها أن يلتقط الشخص العدوى مرة أخرى، لذلك شددت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية CDC بضرورة إعطاء اللقاح حتى للأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس.
أعراض جانبية خطيرة
من المتعارف عليه أن اللقاحات عند حقن الجسم بها تؤدي لبعض الأعراض، مثل الصداع وارتفاع درجة الحرارة وآلام الجسم، وهذه الأعراض لا تعتبر أمراضًا ولكنها رد فعل طبيعي على استجابة الجهاز المناعي.
وأكد العلماء أن اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا أثناء التجارب لم تُظهر أي آثار جانبية على المدى القصير أو الطويل، لذلك ليس هناك مجال لافتراض مثل هذا الشيء.