القبض على تركي آل الشيخ.. مصادر مجهولة وترقب في مواقع التواصل
تداول العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي خلال اليومين السابقين شائعات تفيد بأن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أصدر أمرًا ملكيًا يقضي بإعفاء تركي آل الشيخ المستشار بالديوان الملكي السعودي ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه من منصبه وإحالته للتحقيق مع عدد من الضباط والموظفين المدنيين.
وكانت مواقع إخبارية مجهولة المصدر نشرت هذا النبأ، وسط ترقب للأمر من جانب مواقع التواصل الاجتماعي حول تأكيده أو نفيه.
وتابعت هذه المواقع أكاذيبها قائلة: "هذا وأوقفت السلطات السعودية، المستشار تركي آل الشيخ وعددًا من الموظفين الحكوميين رفيعي المستوى بعد تورطهم في عمليات فساد كبيرة، تتعلق بتلقي الرشوة واستغلال النفوذ".
وعقب هذه الشائعات تصدر تركي آل الشيخ مواقع التواصل الإجتماعي ودخل اسمه قائمة الأكثر بحثاً عبر موقعي "جوجل وتويتر".
بدوره، رد المستشار تركي آل الشيخ، على أنباء إعفائه من منصبه بأمر ملكي وملاحقته بقضايا فاسد، معتبرا إياها "مغرضة".
وقال تركي آل الشيخ عبر منشورا من صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": "الرجاء من جميع الأحباب عدم الاستماع للإشاعات المغرضة".
تركي آل الشيخ
يذكر أن تركي بن عبد المحسن بن عبد اللطيف آل الشيخ، من مواليد 4 أغسطس 1981، مستشار حالي في الديوان الملكي بمرتبة وزير، ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه.
شغل آل الشيخ عدة مناصب رياضية منها منصب رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم، ورئيس إدارة الاتحاد الرياضي لألعاب التضامن الإسلامي، ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة في المملكة العربية السعودية، ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية، وكذلك الرئيس الفخري لنادي التعاون، والرئيس الفخري ورئيس هيئة أعضاء الشرف لنادي الوحدة في مكة المكرمة.
في عام 2000 تخرج في كلية الملك فهد الأمنية حيث نال درجة البكالوريوس في العلوم الأمنية، كما تلقى العديد من الدورات في علم الجريمة والتحقيق وإدارة المخاطر والإدارة.
بدأ مهامه العملية في القطاع الحكومي بوزارة الداخلية واستمر حتى تقلد رتبة نقيب، ثم انتقل للعمل في إمارة الرياض لمدة عامين، عمل بعدها بمكتب أمير منطقة الرياض، وبعدها عمل بمكتب وزير الدفاع وديوان ولي العهد لمدة ثلاث سنوات، حتى يناير عام 2015 عندما تم تعيينه مستشارًا في الديوان الملكي بالمرتبة الممتازة، وفي يونيو من عام 2017 صدر أمر ملكي بترقيته مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير.
وفي عام 2009، تزوج ابنة الدكتور ناصر بن عبد العزيز الداود نائب وزير الداخلية، الذي تم في قصر الاحتفالات الكبرى بمدينة الرياض، وله ثلاثة من الأبناء هم: ناصر ومحمد وسلمان.
وكانت مواقع إخبارية مجهولة المصدر نشرت هذا النبأ، وسط ترقب للأمر من جانب مواقع التواصل الاجتماعي حول تأكيده أو نفيه.
وتابعت هذه المواقع أكاذيبها قائلة: "هذا وأوقفت السلطات السعودية، المستشار تركي آل الشيخ وعددًا من الموظفين الحكوميين رفيعي المستوى بعد تورطهم في عمليات فساد كبيرة، تتعلق بتلقي الرشوة واستغلال النفوذ".
وعقب هذه الشائعات تصدر تركي آل الشيخ مواقع التواصل الإجتماعي ودخل اسمه قائمة الأكثر بحثاً عبر موقعي "جوجل وتويتر".
بدوره، رد المستشار تركي آل الشيخ، على أنباء إعفائه من منصبه بأمر ملكي وملاحقته بقضايا فاسد، معتبرا إياها "مغرضة".
وقال تركي آل الشيخ عبر منشورا من صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": "الرجاء من جميع الأحباب عدم الاستماع للإشاعات المغرضة".
تركي آل الشيخ
يذكر أن تركي بن عبد المحسن بن عبد اللطيف آل الشيخ، من مواليد 4 أغسطس 1981، مستشار حالي في الديوان الملكي بمرتبة وزير، ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه.
شغل آل الشيخ عدة مناصب رياضية منها منصب رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم، ورئيس إدارة الاتحاد الرياضي لألعاب التضامن الإسلامي، ورئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة في المملكة العربية السعودية، ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية، وكذلك الرئيس الفخري لنادي التعاون، والرئيس الفخري ورئيس هيئة أعضاء الشرف لنادي الوحدة في مكة المكرمة.
في عام 2000 تخرج في كلية الملك فهد الأمنية حيث نال درجة البكالوريوس في العلوم الأمنية، كما تلقى العديد من الدورات في علم الجريمة والتحقيق وإدارة المخاطر والإدارة.
بدأ مهامه العملية في القطاع الحكومي بوزارة الداخلية واستمر حتى تقلد رتبة نقيب، ثم انتقل للعمل في إمارة الرياض لمدة عامين، عمل بعدها بمكتب أمير منطقة الرياض، وبعدها عمل بمكتب وزير الدفاع وديوان ولي العهد لمدة ثلاث سنوات، حتى يناير عام 2015 عندما تم تعيينه مستشارًا في الديوان الملكي بالمرتبة الممتازة، وفي يونيو من عام 2017 صدر أمر ملكي بترقيته مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير.
وفي عام 2009، تزوج ابنة الدكتور ناصر بن عبد العزيز الداود نائب وزير الداخلية، الذي تم في قصر الاحتفالات الكبرى بمدينة الرياض، وله ثلاثة من الأبناء هم: ناصر ومحمد وسلمان.
