عادل عبدالحفيظ يكتب: احذروا الفتنة الرياضية
بعد استقرار
الأوضاع داخل مصر تماما، واستمرار عجلة الإنجاز فى كل بقعة فى وطننا الحبيب وخيبة ظن
من أراد سقوط المحروسة وهزيمة المتآمرين عليها.
تأتي الفتنة هذه المرة من أبواب خلفية، وتحديدا عبر بوابة "الرياضة" لما لها من أهمية قصوى عن قطاع واسع من الشباب، وهم عصب ووقود هذه الأمة العظيمة.
نادى الزمالك والذى تم إنشاؤه قبل 109 أعوام، ويشجعه تقريبا نصف الشعب المصري و75% من الشعوب العربية والأكثر تشجيعا فى أفريقيا يتعرض لواحد من أحرج المواقف التى صادفته منذ إنشائه.
ولن نتحدث عن أسباب ما يحدث له، ولكن فقط نلخصها فى جملة واحدة "الزمالك رفض ان يظل ثانيا وتذمر، وقرر أن يكون الأول وبإدارة حديدية لا تحيد عن الإنجاز والدفاع المستميت عن مصالحه".
أبرز ما لفت نظرى الفترة الأخيرة هو الهجوم الإعلامى الموحد على النادى وإدارته المجمدة بقرار قطعا سيقول القضاء كلمته فيه.. أتفهم هجوم إعلاميين معروفين بالاسم لأسباب تتعلق برغبتهم فى الهروب للأمام لقضايا يعرفها الجميع.
ولكن المقزز فعلا هم ما تناوله برنامج "أبلة فاهيتا"، والذى يذاع عبر قناة يختلف مالكها تماما مع رئيس النادى ومنذ سنوات، وقيامه بتقديم أغنية تحط وتقلل من قيمة نادى الزمالك وقيام مطرب أفراح بالغناء كيدًا فى النادى وجماهيره.
ودون أن يقوم المجلس الأعلى للإعلام باتخاذ أية خطوة ضد ما حدث، وفى وقت يوقف فيه مذيع بقناة "الزمالك" ثلاثة أشهر كاملة لأنه طالب بحق النادى ومساواته بأندية أخرى!!
أقولها، وبحق، احذروا من الفتنة الرياضية فى مصر، والتى تعتبر أخطر أنواع الفتن لأنها تتعامل مع الشباب وهم شريان وقلب هذا الوطن.
تأتي الفتنة هذه المرة من أبواب خلفية، وتحديدا عبر بوابة "الرياضة" لما لها من أهمية قصوى عن قطاع واسع من الشباب، وهم عصب ووقود هذه الأمة العظيمة.
نادى الزمالك والذى تم إنشاؤه قبل 109 أعوام، ويشجعه تقريبا نصف الشعب المصري و75% من الشعوب العربية والأكثر تشجيعا فى أفريقيا يتعرض لواحد من أحرج المواقف التى صادفته منذ إنشائه.
ولن نتحدث عن أسباب ما يحدث له، ولكن فقط نلخصها فى جملة واحدة "الزمالك رفض ان يظل ثانيا وتذمر، وقرر أن يكون الأول وبإدارة حديدية لا تحيد عن الإنجاز والدفاع المستميت عن مصالحه".
أبرز ما لفت نظرى الفترة الأخيرة هو الهجوم الإعلامى الموحد على النادى وإدارته المجمدة بقرار قطعا سيقول القضاء كلمته فيه.. أتفهم هجوم إعلاميين معروفين بالاسم لأسباب تتعلق برغبتهم فى الهروب للأمام لقضايا يعرفها الجميع.
ولكن المقزز فعلا هم ما تناوله برنامج "أبلة فاهيتا"، والذى يذاع عبر قناة يختلف مالكها تماما مع رئيس النادى ومنذ سنوات، وقيامه بتقديم أغنية تحط وتقلل من قيمة نادى الزمالك وقيام مطرب أفراح بالغناء كيدًا فى النادى وجماهيره.
ودون أن يقوم المجلس الأعلى للإعلام باتخاذ أية خطوة ضد ما حدث، وفى وقت يوقف فيه مذيع بقناة "الزمالك" ثلاثة أشهر كاملة لأنه طالب بحق النادى ومساواته بأندية أخرى!!
أقولها، وبحق، احذروا من الفتنة الرياضية فى مصر، والتى تعتبر أخطر أنواع الفتن لأنها تتعامل مع الشباب وهم شريان وقلب هذا الوطن.
