بعد إعدام صحفي.. سجن ناشطتين في حقوق المرأة 15 عاما بإيران
تواصل السلطات الإيرانية عمليات القمع حيث قضت محكمة اليوم الأحد بالسجن 15 عامًا على ناشطتين في مجال حقوق المرأة.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، جاء ذلك بعد اتهام الناشطتين بالتعاون مع الحكومة الأمريكية في قضية المرأة والأسرة.
ووفقا لوسائل الإعلام الإيرانية، فقد تم الحكم على "هدى عميد" المحامية والناشطة في مجال حقوق المرأة، بالسجن 8 سنوات، والحرمان لمدة سنة من بعض الحقوق الاجتماعية، بما في ذلك العمل كمحامية.
كما حكمت محكمة الثورة في طهران على "نجمة واحدي"، عالمة الاجتماع والناشطة في مجال حقوق المرأة، بالسجن 7 سنوات، والحرمان لمدة سنة من بعض الأنشطة الاجتماعية.
وفي وقت سابق من صباح أمس السبت، نفذت إيران حكم الإعدام في حق الصحفي المعارض روح الله زم، الذي أدين بإثارة العنف خلال الاحتجاجات المناهضة للحكومة عام 2017.
وروح الله زم هو نجل محمد على زم رجل الدين الإيرانى المقيم فى النجف العراقية وكان قد عمل رئيس قسم الدعاية والإعلان فى مؤسسات إيران الحكومية.
واعتقل فى عام 2009 خلال التظاهرات التى شهدتها إيران احتجاجاً على نتائج الانتخابات الرئاسية وبعد الإفراج عنه غادر إيران واستقرّ فى الخارج، وأقام فى باريس، كلاجئ ومنها وكان يدير قناة "أمد نيوز" على تطبيق تلجرام.
واتهمته السلطات بلعب دور ناشط في حركة الاحتجاج المناهضة للحكومة التي انطلقت على خلفية الاوضاع الاقتصادية الصعبة في شتاء 2017-2018.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، جاء ذلك بعد اتهام الناشطتين بالتعاون مع الحكومة الأمريكية في قضية المرأة والأسرة.
ووفقا لوسائل الإعلام الإيرانية، فقد تم الحكم على "هدى عميد" المحامية والناشطة في مجال حقوق المرأة، بالسجن 8 سنوات، والحرمان لمدة سنة من بعض الحقوق الاجتماعية، بما في ذلك العمل كمحامية.
كما حكمت محكمة الثورة في طهران على "نجمة واحدي"، عالمة الاجتماع والناشطة في مجال حقوق المرأة، بالسجن 7 سنوات، والحرمان لمدة سنة من بعض الأنشطة الاجتماعية.
وفي وقت سابق من صباح أمس السبت، نفذت إيران حكم الإعدام في حق الصحفي المعارض روح الله زم، الذي أدين بإثارة العنف خلال الاحتجاجات المناهضة للحكومة عام 2017.
وروح الله زم هو نجل محمد على زم رجل الدين الإيرانى المقيم فى النجف العراقية وكان قد عمل رئيس قسم الدعاية والإعلان فى مؤسسات إيران الحكومية.
واعتقل فى عام 2009 خلال التظاهرات التى شهدتها إيران احتجاجاً على نتائج الانتخابات الرئاسية وبعد الإفراج عنه غادر إيران واستقرّ فى الخارج، وأقام فى باريس، كلاجئ ومنها وكان يدير قناة "أمد نيوز" على تطبيق تلجرام.
واتهمته السلطات بلعب دور ناشط في حركة الاحتجاج المناهضة للحكومة التي انطلقت على خلفية الاوضاع الاقتصادية الصعبة في شتاء 2017-2018.
