إرهابى مصري خطير يتجول بحرية فى شوارع بريطانيا| صور
أنقذ تفشي
وباء كورونا الإرهابى المصري عادل عبدالباري، الطبيب والمتحدث الشخصى لزعيم تنظيم
القاعدة السابق أسامة بن لادن.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" ، يتجول عادل عبدالباري، طبيب ومتحدث أسامة بن لادن في شوارع بريطانيا مرة أخرى اليوم، بعد إطلاق سراحه من سجن أمريكي لأنه سمين للغاية ومصاب بالربو بحيث لا يمكن سجنه بأمان وسط تفشى وباء كورونا.
وسُجن عادل عبد الباري ، 60 عامًا ، بسبب الهجمات الإرهابية عام 1998 على سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا ، والتي أودت بحياة 224 شخصًا.
وإفرج عن المصري عادل عبدالباري، من منشأة احتجاز تابعة لسلطات الأمريكية في نيو جيرسي يوم الثلاثاء الماضى، وعاد إلى العاصمة البريطانية "لندن" أمس.
وعاد الإرهابى عادل عبدالباري للعيش فى بريطانيا مع زوجته رجاء 59 عاما، في شقتهم التي تبلغ قيمتها مليون جنيه إسترليني في مايدا فالي.
وقال محاميه لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية : "بعد كل هذا الوقت ، كل ما يريده عادل عبدالباري هو الاستمتاع بحياة هادئة مع عائلته".
تم القبض على متحدث أسامة بن لادن في المملكة المتحدة في عام 1999 وتم تسليمه إلى الولايات المتحدة في عام 2012 حيث أبرم صفقة إقرار بالذنب انتهت بحكمه بالسجن لمدة 25 عامًا خلف القضبان.
تم اتهامه بارتكاب 285 جريمة ، لكنه أقر بالذنب أمام المحلفين ، بما في ذلك التهديد بالقتل بواسطة المتفجرات والتآمر لقتل مواطنين أمريكيين في الخارج.
الإرهابي ، الذي استأجر مكاتب لندن في كيلبورن لين لأنشطة الدعاية لابن لادن ، أوقف 16 عامًا بسبب الوقت الذي أمضاه في الحبس الاحتياطي.
ولد عبدالباري في مصر لكنه حصل على حق اللجوء في بريطانيا عام 1991.
وبحسب ما ورد أبرمت حكومة رئيس الوزراء سابقا ديفيد كاميرون، اتفاقًا مع واشنطن لقبول عودته إلى بريطانيا عند إطلاق سراحه لتجنب انتهاك حقوق الإنسان.
ووافق قاضى أمريكى على ضرورة الإفراج عنه لأسباب إنسانية لأن فيروس كورونا يشكل خطرا كبيرا على صحته ، نظرا لسمنته والربو.
وولد عادل عبدالباري في مصر، وحصل بأوائل السبعينات على حق اللجوء في بريطانيا، بعد أن زعم أنه تعرض للتعذيب في القاهرة، وفي لندن أصبح قائد خلية جهادية متطرفة، اندمجت عام 1998 مع تنظيم القاعدة، وأصبح مقرها مكتب المعلومات الإعلامية لأسامة بن لادن، إذ وفر غطاءً لأنشطة "القاعدة" العسكرية ، منها تجنيد متدربين وصرف الأموال وشراء المعدات اللازمة"، وفق لائحة الاتهام الأمريكية الموجهة إليه.
ويعرف عن عادل عبد الباري، أنه والد الداعشي الشهير عبدالمجيد عبدالباري، مغني "الراب" سابقا في لندن، والذي اعتقلته إسبانيا في منتصف أبريل الماضي، بعد سفره إلى سوريا للقتال في صفوف التنظيم، واكتسب سمعة سيئة، بعد أن وقف مع رأس مقطوع، وهو واحد من 4 مقاتلين بريطانيين، معروفون باسم خلية البيتلز.
وبحسب صحيفة "ديلى ميل" ، يتجول عادل عبدالباري، طبيب ومتحدث أسامة بن لادن في شوارع بريطانيا مرة أخرى اليوم، بعد إطلاق سراحه من سجن أمريكي لأنه سمين للغاية ومصاب بالربو بحيث لا يمكن سجنه بأمان وسط تفشى وباء كورونا.
وسُجن عادل عبد الباري ، 60 عامًا ، بسبب الهجمات الإرهابية عام 1998 على سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا ، والتي أودت بحياة 224 شخصًا.
وإفرج عن المصري عادل عبدالباري، من منشأة احتجاز تابعة لسلطات الأمريكية في نيو جيرسي يوم الثلاثاء الماضى، وعاد إلى العاصمة البريطانية "لندن" أمس.
وعاد الإرهابى عادل عبدالباري للعيش فى بريطانيا مع زوجته رجاء 59 عاما، في شقتهم التي تبلغ قيمتها مليون جنيه إسترليني في مايدا فالي.
وقال محاميه لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية : "بعد كل هذا الوقت ، كل ما يريده عادل عبدالباري هو الاستمتاع بحياة هادئة مع عائلته".
تم القبض على متحدث أسامة بن لادن في المملكة المتحدة في عام 1999 وتم تسليمه إلى الولايات المتحدة في عام 2012 حيث أبرم صفقة إقرار بالذنب انتهت بحكمه بالسجن لمدة 25 عامًا خلف القضبان.
تم اتهامه بارتكاب 285 جريمة ، لكنه أقر بالذنب أمام المحلفين ، بما في ذلك التهديد بالقتل بواسطة المتفجرات والتآمر لقتل مواطنين أمريكيين في الخارج.
الإرهابي ، الذي استأجر مكاتب لندن في كيلبورن لين لأنشطة الدعاية لابن لادن ، أوقف 16 عامًا بسبب الوقت الذي أمضاه في الحبس الاحتياطي.
ولد عبدالباري في مصر لكنه حصل على حق اللجوء في بريطانيا عام 1991.
وبحسب ما ورد أبرمت حكومة رئيس الوزراء سابقا ديفيد كاميرون، اتفاقًا مع واشنطن لقبول عودته إلى بريطانيا عند إطلاق سراحه لتجنب انتهاك حقوق الإنسان.
ووافق قاضى أمريكى على ضرورة الإفراج عنه لأسباب إنسانية لأن فيروس كورونا يشكل خطرا كبيرا على صحته ، نظرا لسمنته والربو.
وولد عادل عبدالباري في مصر، وحصل بأوائل السبعينات على حق اللجوء في بريطانيا، بعد أن زعم أنه تعرض للتعذيب في القاهرة، وفي لندن أصبح قائد خلية جهادية متطرفة، اندمجت عام 1998 مع تنظيم القاعدة، وأصبح مقرها مكتب المعلومات الإعلامية لأسامة بن لادن، إذ وفر غطاءً لأنشطة "القاعدة" العسكرية ، منها تجنيد متدربين وصرف الأموال وشراء المعدات اللازمة"، وفق لائحة الاتهام الأمريكية الموجهة إليه.
ويعرف عن عادل عبد الباري، أنه والد الداعشي الشهير عبدالمجيد عبدالباري، مغني "الراب" سابقا في لندن، والذي اعتقلته إسبانيا في منتصف أبريل الماضي، بعد سفره إلى سوريا للقتال في صفوف التنظيم، واكتسب سمعة سيئة، بعد أن وقف مع رأس مقطوع، وهو واحد من 4 مقاتلين بريطانيين، معروفون باسم خلية البيتلز.
