إبراهيم عيسى : وحيد حامد ضمير مصر كاتب أنشودة الحرية
عبر الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى، عن سعادته بمشهد طوابير الشباب أمام ندوة تكريم السيناريست والكاتب الكبير وحيد حامد والتى عقدت اليوم بدار الأوبرا المصرية ، ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي فى دورته الـ42 .
ونشر إبراهيم عيسى عبر حسابه الشخصي بموقع التدوينات القصيرة " تويتر " قائلا : أفخر بمشهد طوابير الشباب المحتشدة تنتظر دخول ندوة المبدع العظيم وحيد حامد في مهرجان القاهرة السينمائي ، إنه تكريم لوحيد حامد ضمير مصر الذي يرتدي بذلة وكرافتة فوق جلباب قلبه ، وحيد حامد الكاتب المصري الذي قام من جلسة القرفصاء منذ آلاف السنين ليكتب علي جدران المعابد أنشودة الحرية " .
ويصدر مهرجان القاهرة السينمائي بمناسبة تكريم الكاتب الكبيروحيد حامد، كتابا بعنوان (وحيد حامد.. الفلاح الفصيح) من تأليف الناقد طارق الشناوي.
وحيد حامد كاتب وسيناريست مصري، ولد في الأول من يوليو 1944، بمحافظة الشرقية، وتخرج من قسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس عام 1967، ليبدأ بالتوازي رحلة البحث عن تحقيق حلمه في كتابة القصة القصيرة، فكانت أول إصداراته مجموعة قصصية بعنوان "القمر يقتل عاشقه"، ولكن فجأة تغير المسار، وتحول الاهتمام لكتابة الدراما بنصيحة من الكاتب الكبير يوسف إدريس، لتنطلق رحلة وحيد حامد بين جدران ماسبيرو مطلع السبعينيات، بكتابة الدراما الإذاعية والتلفزيونية، قبل أن ينطلق في مجال الكتابة للسينما نهاية السبعينات، بفيلم "طائر الليل الحزين"، إخراج يحيى العلمي، الذي كرر معه التعاون عام 1981 في فيلم "فتوات بولاق" عن قصة لنجيب محفوظ.
وحيد حامد الذي كرمته الدولة المصرية بأرفع جوائزها، وهي "النيل"، بالإضافة إلى جائزة الدولة التقديرية، وجائزة الدولة للتفوق في الفنون؛ قدّم خلال مسيرته المهنية أكثر من 40 فيلما، وحوالي 30 مسلسلا تلفزيونيا وإذاعيا، استطاع معظمها أن يجمع بين النجاح الجماهيري والنقدي، فحصدت الجوائز في أبرز المهرجانات محليا ودوليا، واختير منها فيلمين في قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما المصرية بالقرن العشرين هما؛ "اللعب مع الكبار" إخراج شريف عرفة، و"البريء" إخراج عاطف الطيب.
ونشر إبراهيم عيسى عبر حسابه الشخصي بموقع التدوينات القصيرة " تويتر " قائلا : أفخر بمشهد طوابير الشباب المحتشدة تنتظر دخول ندوة المبدع العظيم وحيد حامد في مهرجان القاهرة السينمائي ، إنه تكريم لوحيد حامد ضمير مصر الذي يرتدي بذلة وكرافتة فوق جلباب قلبه ، وحيد حامد الكاتب المصري الذي قام من جلسة القرفصاء منذ آلاف السنين ليكتب علي جدران المعابد أنشودة الحرية " .
ويصدر مهرجان القاهرة السينمائي بمناسبة تكريم الكاتب الكبيروحيد حامد، كتابا بعنوان (وحيد حامد.. الفلاح الفصيح) من تأليف الناقد طارق الشناوي.
أفخر بمشهد طوابير الشباب المحتشدة تنتظر دخول ندوة المبدع العظيم وحيد حامد في مهرجان القاهرة السينمائي، إنه تكريم لوحيد حامد ضمير مصر الذي يرتدي بذلة وكرافتة فوق جلباب قلبه ، وحيد حامد الكاتب المصري الذي قام من جلسة القرفصاء منذ آلاف السنين ليكتب علي جدران المعابد أنشودة الحرية— ابراهيم عيسى (@Ibrahim_3eissa) December 6, 2020
وحيد حامد كاتب وسيناريست مصري، ولد في الأول من يوليو 1944، بمحافظة الشرقية، وتخرج من قسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس عام 1967، ليبدأ بالتوازي رحلة البحث عن تحقيق حلمه في كتابة القصة القصيرة، فكانت أول إصداراته مجموعة قصصية بعنوان "القمر يقتل عاشقه"، ولكن فجأة تغير المسار، وتحول الاهتمام لكتابة الدراما بنصيحة من الكاتب الكبير يوسف إدريس، لتنطلق رحلة وحيد حامد بين جدران ماسبيرو مطلع السبعينيات، بكتابة الدراما الإذاعية والتلفزيونية، قبل أن ينطلق في مجال الكتابة للسينما نهاية السبعينات، بفيلم "طائر الليل الحزين"، إخراج يحيى العلمي، الذي كرر معه التعاون عام 1981 في فيلم "فتوات بولاق" عن قصة لنجيب محفوظ.
وحيد حامد الذي كرمته الدولة المصرية بأرفع جوائزها، وهي "النيل"، بالإضافة إلى جائزة الدولة التقديرية، وجائزة الدولة للتفوق في الفنون؛ قدّم خلال مسيرته المهنية أكثر من 40 فيلما، وحوالي 30 مسلسلا تلفزيونيا وإذاعيا، استطاع معظمها أن يجمع بين النجاح الجماهيري والنقدي، فحصدت الجوائز في أبرز المهرجانات محليا ودوليا، واختير منها فيلمين في قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما المصرية بالقرن العشرين هما؛ "اللعب مع الكبار" إخراج شريف عرفة، و"البريء" إخراج عاطف الطيب.