تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تصدر ورقة عن مشكلات ذوي الإعاقة في المجتمع
أصدرت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ورقة بحثية عن المشكلات التي يواجهها الأشخاص ذوي الإعاقة، وألقت الضوء على ملفات الدمج الاجتماعي لذوي الإعاقة.
وذكرت الورقة البحثية أن من أهم التحديات القبول الاجتماعي، حيث تضيف اتجاهات الناس الخاطئة نحو الأشخاص ذوي الإعاقة وإعاقاتهم مشكلات هي في الواقع أخطر من الإعاقة نفسها في كثير من الأحيان، فقد ينظر الوالدان إلى الطفل المعاق على أنه عقاب من الله.
وتمثل البطالة التحدي الثاني الذي يواجه الأشخاص ذوي الإعاقة، بسبب إحجام أصحاب العمل عن تشغيل المعاقين لاعتقادهم أنهم أقل إنتاجا وأكثر تعرضا للحوادث، ما يدفع الكثيرين منهم للاشتغال بأعمال التسول المقنع وراء العجز أو العاهة.
كما ألقت الورقة الضوء على خلو معظم المرافق والمنشآت التعليمية والطبية من التسهيلات البيئية حيث تُعّتَبَر هذه التسهيلات من منحدرات في مداخل الأبنية وممرات واسعة بداخلها تمكن مستخدمي الكراسي المتحركة الذين يعتبرون الأكثر انتشاراً في المجتمع، على التنقل بأريحية، وأيضاً توفير مرافق خدمية يكون بمقدور هؤلاء الأشخاص استخدامها بمفردهم.
وركزت الورقة على الجانب النفسي والعوائق النفسية من حيث الشعور العام بعد الرضا والخوف والشعور بالإحباط ومشاعر النقص والعجز (الحقيقي أو المتخيل) والأسى والحسرة والغيرة والعصبية، ومشاعر الاعتراض والبغض للبيئة التي تصف الفرد بالعجز مغلفا بمظاهر الشفقة.
وأشارت الورقة البحثية إلى مشكلة تكوين الأسر والزواج، حيث توجد عوائق في سبيل تحقيق هذه الرغبة وإقلاع البعض وعدم تفكيرهم في الزواج لكونهم معاقين، والزواج من شريك حياة له نفس الإعاقة، والزواج من شريك حياة غير معاق فرصة نادرة، والخوف من تأثير عامل الوراثة على الأولاد ومشكلات تربية الأولاد ومشكلات الأعمال المنزلية.
وذكرت الورقة البحثية أن من أهم التحديات القبول الاجتماعي، حيث تضيف اتجاهات الناس الخاطئة نحو الأشخاص ذوي الإعاقة وإعاقاتهم مشكلات هي في الواقع أخطر من الإعاقة نفسها في كثير من الأحيان، فقد ينظر الوالدان إلى الطفل المعاق على أنه عقاب من الله.
وتمثل البطالة التحدي الثاني الذي يواجه الأشخاص ذوي الإعاقة، بسبب إحجام أصحاب العمل عن تشغيل المعاقين لاعتقادهم أنهم أقل إنتاجا وأكثر تعرضا للحوادث، ما يدفع الكثيرين منهم للاشتغال بأعمال التسول المقنع وراء العجز أو العاهة.
كما ألقت الورقة الضوء على خلو معظم المرافق والمنشآت التعليمية والطبية من التسهيلات البيئية حيث تُعّتَبَر هذه التسهيلات من منحدرات في مداخل الأبنية وممرات واسعة بداخلها تمكن مستخدمي الكراسي المتحركة الذين يعتبرون الأكثر انتشاراً في المجتمع، على التنقل بأريحية، وأيضاً توفير مرافق خدمية يكون بمقدور هؤلاء الأشخاص استخدامها بمفردهم.
وركزت الورقة على الجانب النفسي والعوائق النفسية من حيث الشعور العام بعد الرضا والخوف والشعور بالإحباط ومشاعر النقص والعجز (الحقيقي أو المتخيل) والأسى والحسرة والغيرة والعصبية، ومشاعر الاعتراض والبغض للبيئة التي تصف الفرد بالعجز مغلفا بمظاهر الشفقة.
وأشارت الورقة البحثية إلى مشكلة تكوين الأسر والزواج، حيث توجد عوائق في سبيل تحقيق هذه الرغبة وإقلاع البعض وعدم تفكيرهم في الزواج لكونهم معاقين، والزواج من شريك حياة له نفس الإعاقة، والزواج من شريك حياة غير معاق فرصة نادرة، والخوف من تأثير عامل الوراثة على الأولاد ومشكلات تربية الأولاد ومشكلات الأعمال المنزلية.