"رياضة القليوبية" تنظم ندوة "مصر أولا.. لا للتعصب" بجامعة بنها | صور
أقامت مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية اليوم الندوة التثقيفية للشباب للتعريف بأهمية نبذ التعصب الرياضي والتحلي بالروح الرياضية رافعين شعار (مصر أولا .. لا للتعصب ) والتي أطلقتها وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع المجلس الأعلى للإعلام.
ويأتي ذلك في إطار التعاون المشترك بين مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية وكلية التربية الرياضية بجامعه بنها.
وعقدت الندوة بحضور الدكتور أسامة صلاح عميد كلية التربية الرياضية، الدكتور محمود الصبروط مدير عام الشباب والرياضة بالقليوبية ، والدكتور خالد صيام وكيل كلية التربية الرياضية لشؤون البيئة وخدمة المجتمع ، والأستاذ زغلول صيام نائب رئيس تحرير فيتو والمنسق الإعلامي لمنتخب مصر الأوليمبي لكرة القدم والأستاذ إبراهيم حمودة مساعد رئيس تحرير المساء وعضو المكتب التنفيذي لرابطة النقاد الرياضيين . والصحفي محمود فؤاد نائب رئيس القسم الرياضي بجريدة الوطن .
وأكد الصبروط في كلمته على استعداد القليوبية لتنفيذ استراتيجية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة فيما يخص مبادرة مصر أولا.. لا للتعصب ، مؤكدا أنها تمثل ضرورة حتمية ليس في الوقت الراهن فقط وإنما تأتي أهمية المبادرة من استمراريتها لخلق جيل جديد ينبذ العنف والتعصب الرياضي ويحترم المنافس ويستمتع بالأجواء الرياضية دون تعصب.
كما دعا الجماهير إلى ضرورة التحلي بالأخلاق الرياضية ورفع اسم مصر عاليا ورفع شعار مصر أولا ، فيكفينا فخرا أن البطولة الأفريقية بين فريقين مصريين.
وفي كلمته أكد الدكتور خالد صيام ضرورة تدريب اللاعبين والإداريين على كيفية التعامل مع المنافسات بشكل إيجابي لتجنب الوقوع في مشكلات التعصب الرياضي وعدم تصدير حماسة زائدة للجماهير من قبل اللاعبين والإداريين والمدربين ، وبث الروح الرياضية بين الفرق المتنافسة.
كما تناول الإعلامي إبراهيم حمودة أيضا الجانب الإعلامي ودوره في التصدي لمواجهة مشكلة التعصب الرياضي وضروري التحلي بالأخلاق المهنية للإعلام ودور المجلس الأعلى للإعلام في مواجهة البرامج التي تدعو للتعصب وإلزامهم بميثاق يهدف لدعم الروح الرياضية والتنافس الشريف الخلاق الذي يساهم في خلق حالة جيدة من التنافس الايجابي والأخلاق الرياضية لدى جماهير الكرة المصرية .
وأكد أنه كان أحد أبناء كلية التربية الرياضة ، وقد يكون من بينهم من يعمل في مجال الاعلام الرياضي يوما ما ليحمل عاتق ومسؤولية التأثير في الجماهير الرياضية المصرية .
وفي كلمته أيضا أكد محمود فؤاد خطورة الإعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي في التعامل مع الأحداث الكروية والاستغلال السيئ لتلك المساحة من حرية الرأي والتعبير التي تكفلها وسائل التواصل للإساءة لشخص أو لفريق بدعوى تشجيع فريق منافس دون احترام للقيم والمبادئ..
وعقدت الندوة بحضور الدكتور أسامة صلاح عميد كلية التربية الرياضية، الدكتور محمود الصبروط مدير عام الشباب والرياضة بالقليوبية ، والدكتور خالد صيام وكيل كلية التربية الرياضية لشؤون البيئة وخدمة المجتمع ، والأستاذ زغلول صيام نائب رئيس تحرير فيتو والمنسق الإعلامي لمنتخب مصر الأوليمبي لكرة القدم والأستاذ إبراهيم حمودة مساعد رئيس تحرير المساء وعضو المكتب التنفيذي لرابطة النقاد الرياضيين . والصحفي محمود فؤاد نائب رئيس القسم الرياضي بجريدة الوطن .
وأكد الصبروط في كلمته على استعداد القليوبية لتنفيذ استراتيجية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة فيما يخص مبادرة مصر أولا.. لا للتعصب ، مؤكدا أنها تمثل ضرورة حتمية ليس في الوقت الراهن فقط وإنما تأتي أهمية المبادرة من استمراريتها لخلق جيل جديد ينبذ العنف والتعصب الرياضي ويحترم المنافس ويستمتع بالأجواء الرياضية دون تعصب.
كما دعا الجماهير إلى ضرورة التحلي بالأخلاق الرياضية ورفع اسم مصر عاليا ورفع شعار مصر أولا ، فيكفينا فخرا أن البطولة الأفريقية بين فريقين مصريين.
وفي كلمته أكد الدكتور خالد صيام ضرورة تدريب اللاعبين والإداريين على كيفية التعامل مع المنافسات بشكل إيجابي لتجنب الوقوع في مشكلات التعصب الرياضي وعدم تصدير حماسة زائدة للجماهير من قبل اللاعبين والإداريين والمدربين ، وبث الروح الرياضية بين الفرق المتنافسة.
كما تناول الإعلامي إبراهيم حمودة أيضا الجانب الإعلامي ودوره في التصدي لمواجهة مشكلة التعصب الرياضي وضروري التحلي بالأخلاق المهنية للإعلام ودور المجلس الأعلى للإعلام في مواجهة البرامج التي تدعو للتعصب وإلزامهم بميثاق يهدف لدعم الروح الرياضية والتنافس الشريف الخلاق الذي يساهم في خلق حالة جيدة من التنافس الايجابي والأخلاق الرياضية لدى جماهير الكرة المصرية .
وأكد أنه كان أحد أبناء كلية التربية الرياضة ، وقد يكون من بينهم من يعمل في مجال الاعلام الرياضي يوما ما ليحمل عاتق ومسؤولية التأثير في الجماهير الرياضية المصرية .
وفي كلمته أيضا أكد محمود فؤاد خطورة الإعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي في التعامل مع الأحداث الكروية والاستغلال السيئ لتلك المساحة من حرية الرأي والتعبير التي تكفلها وسائل التواصل للإساءة لشخص أو لفريق بدعوى تشجيع فريق منافس دون احترام للقيم والمبادئ..