"بنها للتأمين الصحي" تستعد لتشييع جثمان النائب جمال حجاج
شهد محيط مستشفي بنها للتأمين الصحي بعض الاستعدادات وسط توافد المشاركين في اداء صلاة الجنازة علي الدكتور جمال حجاج رئيس التأمين الصحي بالقليوبية وعضو مجلس النواب ببرلمان 2020 عن دائرة كفر شكر وبنها والذي توفا مساء امس الجمعة داخل المستشفي متأثرا باصابته بفيروس كورونا .
فيما اعلنت اسرة وعائلة الدكتور جمال حجاج نائب بنها وكفرشكر الذي توفي مساء امس جراء إصابته بفيروس كورونا بعد إعلان نجاحه في الجولة الاولي لانتخابات مجلس النواب بمحافظة القليوبية علي توديعه بالوقوف أمام باب مستشفي بنها للتامين الصحي حيث لفظ انفاسه الاخيرة.
واشار حلمي عبد الشافي المتحدث الاعلامي لحزب الشعب الجمهوري بالقليوبية ان حجاج اوصي قبل وفاته بدفنه في مقابر العائلة بالرمله والإقتصار علي تشييع الجنازة مشيرا الى انه من المقرر الصلاة عليه ظهر اليوم بمقابر قرية الرملة مركز بنها دون إقامة عزاء تنفيذا لوصية الفقيد .
واضاف عبد الشافي ان النائب اصيب بكورونا وتم حجزه قبل يومين من اجراء الانتخابات البرلمانية وادار الامور هاتفيا داخل العزل .
وتم مساء امس اعلان وفاة الدكتور جمال حجاج عضو مجلس النواب ورئيس هيئة التأمين الصحي بالقليوبية والذي فاز بانتخابات البرلمان الحالي كمرشح حزب إئتلاف الاحزاب بقيادة مستقبل وطن عن حزب الشعب الجمهوري عن دائرة بنها وكفر شكر .
فيما اعلنت اسرة وعائلة الدكتور جمال حجاج نائب بنها وكفرشكر الذي توفي مساء امس جراء إصابته بفيروس كورونا بعد إعلان نجاحه في الجولة الاولي لانتخابات مجلس النواب بمحافظة القليوبية علي توديعه بالوقوف أمام باب مستشفي بنها للتامين الصحي حيث لفظ انفاسه الاخيرة.
واشار حلمي عبد الشافي المتحدث الاعلامي لحزب الشعب الجمهوري بالقليوبية ان حجاج اوصي قبل وفاته بدفنه في مقابر العائلة بالرمله والإقتصار علي تشييع الجنازة مشيرا الى انه من المقرر الصلاة عليه ظهر اليوم بمقابر قرية الرملة مركز بنها دون إقامة عزاء تنفيذا لوصية الفقيد .
واضاف عبد الشافي ان النائب اصيب بكورونا وتم حجزه قبل يومين من اجراء الانتخابات البرلمانية وادار الامور هاتفيا داخل العزل .
وتم مساء امس اعلان وفاة الدكتور جمال حجاج عضو مجلس النواب ورئيس هيئة التأمين الصحي بالقليوبية والذي فاز بانتخابات البرلمان الحالي كمرشح حزب إئتلاف الاحزاب بقيادة مستقبل وطن عن حزب الشعب الجمهوري عن دائرة بنها وكفر شكر .
