عام على تعيين محافظ القليوبية ونائبيه.. الهجان يمنع الشباب والصحفيين من حضور المجلس التنفيذي.. وملف النظافة صداع في رأس المحافظ
بعد مرور عام على تعيين اللواء عبد الحميد
الهجان محافظا للقليوبية، ونائبيه الدكتور سمير حماد، وإيمان ريان، كل منهم كانت له
تصريحات حول الملفات التي سيهتم بها ونستعرض الملفات التي وعد بها وما تم بها على أرض الواقع.
الهجان
تم تعيين اللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية قادما من منصبه محافظا لقنا الذي استمر به 7 سنوات وفور توليه المنصب أحدث صداما بمنع الشباب والصحفيين ومنظمات المجتمع المدني لأول مرة في تاريخ المحافظة من حضور المجلس التنفيذي، مما حرم تلك الفئات باعتبارها ممثلا للمجتمع في حقها في معرفة آليات وكيفية إدارة شؤون المحافظة وحق الشباب في التدريب العملي على القيادة الأمر الذي لقي غضبا واسعا منذ توليه المنصب0
وفور تولي الهجان منصبه العام الماضي كانت له تصريحات في أول يوم بدأه بصلاة الجمعة وتمثلت في وعد بعودة اللقاء الجماهيري للمواطنين والذي حرم منه المواطنين وهو ما لم يحدث حتى قبل أن تطل أزمة كورونا برأسها.
كما وعد بالاهتمام بملفي الصحة والنظافة وحل أزمة المستشفيات المتوقفة منذ 5 سنوات وهي قها وكفر شكر والخانكة وطوخ والقناطر الخيرية.
وبالنسبة لملف النظافة فما زال المحافظة تعاني كثيرا في هذا الملف وتراكمات القمامة خاصة بمدن شبرا الخيمة والخصوص والخانكة خير دليل على ذلك.
وفي مجال المستشفيات المتوقفة أوضح محافظ القليوبية أنه أولى أهمية خاصة لهذا الملف فالبفعل على مدار عام تم افتتاح مستشفى قها المركزي كأحد المستشفيات التي كانت متوقف التطوير والعمل بها وساهمت بشكل كبير في أزمة كورونا والتي تستقبل الحالات ليست من محافظة القليوبية فقط وإنما من كافة أنحاء الجمهورية ومزودة بأحدث التقنيات الطبية وأمهر الأطباء.
5 مستشفيات
وأضاف أن مستشفى كفر شكر والذي على وشك الافتتاح وكان من المقرر إنهاء الأعمال به قبل ذلك بكثير ولكن حدثت مشكلة المياه الجوفية والتي تسبب إصلاح تلك الأزمة تأخرا ومن المقرر افتتاحها قريبا حيث الآن تجري أعمال الفرش.
وأكمل المحافظ أن باقي المستشفيات التي تعرقل العمل بها أو تأخر جار العمل بها حاليا وبالفعل يقوم بجولات ميدانية بصفة مستمرة لمتابعة العمل بها بالإضافة إلى دخول مستشفيات أخرى بخلاف الـ5 مستشفيات منها مستشفى حميات بنها.
وبالنسبة لانضباط الأطباء وتحسين جودة الخدمة الصحية فاستمرت أوضاع المرضى كما هي من معاناة في عدم انضباط الأطباء أثبتتها تقارير وجولات مجالس المدن والوحدات المحلية وخاصة في الوحدات الصحية بالإضافة إلى نقص الادوية والتي اشتكى المرضى خلال زيارة المحافظ منذ اسبوع للمستشفيات.
كما يحسب للمحافظ تحقيق تطور في ملف إزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة.
نواب المحافظ
لدى محافظ القليوبية نائبان أبرزهما إيمان ريان، التي تم التجديد لها للعام التالي على التوالي واستمرت في العمل على ملفاتها السابقة بنفس أسلوب وطريقة العمل وهي النظافة والتطوير التكنولوجي ففي ملف القمامة استمرت التراكمات في ظل أزمة المتعهدين بل وخلقت معهم أزمة وامتنعوا عن العمل في بعض المناطق معللين أنها حلت الأزمة بالدراسات الأكاديمية دون حلول واقعية.
ويحسب لها اهتمامها بشكوى المواطنين والتواصل معهم ونزولها يوميا لمتابعة كافة الشكاوي التي ترد إلى مكتبها بالإضافة إلى ملف المراكز التكنولوجية والذي هو اتجاه تتبناه الدولة ولكنها تابعته جيدا بالإضافة إلى ملف المتغيرات المكانية الذي أحدثت فيه تطورا ملحوظا.
سمير حماد
الدكتور سمير حماد ابن المحافظة والذي يعمل أستاذا مساعدا بكلية الهندسة جامعة بنها وأوضح منذ توليه منصبه أنه كلف بمحاور وهي الصحة والتعليم والإصلاح الإداري وملف تدوير القمامة باعتباره ملفا رئيسيا في توجهات الحكومة الحالية.
لكنه كان الرفيق الملازم للمحافظ دائما في كافة الجولات التي يقوم بها وأحيانا يكلفه بالمرور على بعض المنشآت الصحية إلا أنه لم يتول ملفا يعمل فيه بمفرده ولم يطبق أي استراتيجيات تحسب له كابن المحافظة ونائب شاب.
الهجان
تم تعيين اللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية قادما من منصبه محافظا لقنا الذي استمر به 7 سنوات وفور توليه المنصب أحدث صداما بمنع الشباب والصحفيين ومنظمات المجتمع المدني لأول مرة في تاريخ المحافظة من حضور المجلس التنفيذي، مما حرم تلك الفئات باعتبارها ممثلا للمجتمع في حقها في معرفة آليات وكيفية إدارة شؤون المحافظة وحق الشباب في التدريب العملي على القيادة الأمر الذي لقي غضبا واسعا منذ توليه المنصب0
وفور تولي الهجان منصبه العام الماضي كانت له تصريحات في أول يوم بدأه بصلاة الجمعة وتمثلت في وعد بعودة اللقاء الجماهيري للمواطنين والذي حرم منه المواطنين وهو ما لم يحدث حتى قبل أن تطل أزمة كورونا برأسها.
كما وعد بالاهتمام بملفي الصحة والنظافة وحل أزمة المستشفيات المتوقفة منذ 5 سنوات وهي قها وكفر شكر والخانكة وطوخ والقناطر الخيرية.
وبالنسبة لملف النظافة فما زال المحافظة تعاني كثيرا في هذا الملف وتراكمات القمامة خاصة بمدن شبرا الخيمة والخصوص والخانكة خير دليل على ذلك.
وفي مجال المستشفيات المتوقفة أوضح محافظ القليوبية أنه أولى أهمية خاصة لهذا الملف فالبفعل على مدار عام تم افتتاح مستشفى قها المركزي كأحد المستشفيات التي كانت متوقف التطوير والعمل بها وساهمت بشكل كبير في أزمة كورونا والتي تستقبل الحالات ليست من محافظة القليوبية فقط وإنما من كافة أنحاء الجمهورية ومزودة بأحدث التقنيات الطبية وأمهر الأطباء.
5 مستشفيات
وأضاف أن مستشفى كفر شكر والذي على وشك الافتتاح وكان من المقرر إنهاء الأعمال به قبل ذلك بكثير ولكن حدثت مشكلة المياه الجوفية والتي تسبب إصلاح تلك الأزمة تأخرا ومن المقرر افتتاحها قريبا حيث الآن تجري أعمال الفرش.
وأكمل المحافظ أن باقي المستشفيات التي تعرقل العمل بها أو تأخر جار العمل بها حاليا وبالفعل يقوم بجولات ميدانية بصفة مستمرة لمتابعة العمل بها بالإضافة إلى دخول مستشفيات أخرى بخلاف الـ5 مستشفيات منها مستشفى حميات بنها.
وبالنسبة لانضباط الأطباء وتحسين جودة الخدمة الصحية فاستمرت أوضاع المرضى كما هي من معاناة في عدم انضباط الأطباء أثبتتها تقارير وجولات مجالس المدن والوحدات المحلية وخاصة في الوحدات الصحية بالإضافة إلى نقص الادوية والتي اشتكى المرضى خلال زيارة المحافظ منذ اسبوع للمستشفيات.
كما يحسب للمحافظ تحقيق تطور في ملف إزالة التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة.
نواب المحافظ
لدى محافظ القليوبية نائبان أبرزهما إيمان ريان، التي تم التجديد لها للعام التالي على التوالي واستمرت في العمل على ملفاتها السابقة بنفس أسلوب وطريقة العمل وهي النظافة والتطوير التكنولوجي ففي ملف القمامة استمرت التراكمات في ظل أزمة المتعهدين بل وخلقت معهم أزمة وامتنعوا عن العمل في بعض المناطق معللين أنها حلت الأزمة بالدراسات الأكاديمية دون حلول واقعية.
ويحسب لها اهتمامها بشكوى المواطنين والتواصل معهم ونزولها يوميا لمتابعة كافة الشكاوي التي ترد إلى مكتبها بالإضافة إلى ملف المراكز التكنولوجية والذي هو اتجاه تتبناه الدولة ولكنها تابعته جيدا بالإضافة إلى ملف المتغيرات المكانية الذي أحدثت فيه تطورا ملحوظا.
سمير حماد
الدكتور سمير حماد ابن المحافظة والذي يعمل أستاذا مساعدا بكلية الهندسة جامعة بنها وأوضح منذ توليه منصبه أنه كلف بمحاور وهي الصحة والتعليم والإصلاح الإداري وملف تدوير القمامة باعتباره ملفا رئيسيا في توجهات الحكومة الحالية.
لكنه كان الرفيق الملازم للمحافظ دائما في كافة الجولات التي يقوم بها وأحيانا يكلفه بالمرور على بعض المنشآت الصحية إلا أنه لم يتول ملفا يعمل فيه بمفرده ولم يطبق أي استراتيجيات تحسب له كابن المحافظة ونائب شاب.
