لحظه تسلم جثمان "سامية حجازي" ضحية بلطجي "الحرق" في الإسكندرية | فيديو
تسلمت أسرة "سامية حجازي" التي قتلت حرقا على يد بلطجي يدعى إبراهيم قبيصي، داخل شقتها، جثتها قبل قليل من مشرحة كوم الدكة وسط الإسكندرية.
ووسط حالة من الحزن والغضب تسلم أولادها الثلاثة جثمان امهم لدفنها في مقابر العائلة، مطالبين بالقصاص من قاتله وشركائها في الجريمة.
حبس مسجل خطر أحرق عجوزا داخل منزلها لإبلاغها عنه بالإسكندرية
وتمكن ضباط مباحث الإسكندرية من القبض على مرتكب واقعة قتل سيدة تتجاوز 60 عامًا، بعد إشعال النيران فيها بمنزلها بمنطقة العصافرة بحري، وإصابتها بنسبة حروق 75% حتى لفظت أنفاسها .
وتعود أحداث الواقعة إلى واقعة سرقة في أحد العقارات بمنطقة العصافرة بحري، التابعة لحي ثان المنتزة، شرق الإسكندرية، حيث أبلغت المجني عليها، سامية حجازي، التي تملك العقار، عن الواقعة، عندما شاهدت الجاني يقوم بسرقة أحد جيرانها، وتم القبض على السارق، ويدعى إبراهيم القبيصي، وبحوزته المسروقات.
وألقى القبض على المتهم وإحالته إلى النيابة، التي قررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق، وبعدها تم الإفراج عنه بضمان محل إقامته.
وبعد الإفراج عن المتهم، قرر الانتقام من المجني عليها، بعد تسببها في حبسه، فاقتحم المنزل عليها، و حرقها مستخدما عبوة بنزين، وإشعال النيران فيها، وتم نقلها إلى المستشفى ليتضح أنها مصابة بحروق بنسبة 75%، وسرعان ما فارقت الحياة متأثرة بهذه الحروق.
وبعد إجراء تحريات رجال المباحث وتفريغ الكاميرات، ألقي القبض على المتهم، واعترف بكل ما فعله، ودفعه للانتقام من المجني عليها، حيث أقر بالإقدام على قتلها لاتهامها له بالسرقة منذ بضعة أيام، وقام المتهم بإعادة تمثيل الجريمة بالتفصيل.
تم إحالة المتهم للنيابة، التي تولت التحقيق وقررت حبسه 4 أيام على ذمة القضية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي القضية مطالبين بالقصاص للمجني عليها.
وكتب نجل المجني عليها رامي مبروك في صفحته على الفيس بوك "كل ذنب امي أنها بلغت عن أشخاص يقوموا بكسر باب الشقه التى تعلوها خلف فندق ريجينسي وتم الاستجابه البلاغ وتم القبض عليهم وان أحدهم شاهدها أثناء تصويره وهو في السياره التى كانت معهم لنقل المسروقات."
وأضاف مبروك أن القصه بدأت من هنا، حيث تم عرض المتهمين علي النيابه ثم إخلاء سبيلهم على ذمه القضية، وبعدها بدأت دوافع الانتقام ممن اوشى بهم ويذهب الجاني وهو ابراهيم القبيصى وشهرته اسلام القبيصى أحد المسجلين خطر والمعروف بافعاله الاجراميه الدائمه وأنه مفرج عنه من تقضيه عقوبه خمس سنوات وقام القاتل ده بالتوجه إلى محل اقامه أمي وقام بطرق الباب واللي فتح الباب اولادى اللى هما احفادها 6 سنوات توام طفل وطفله، ودخل إلى أمي، وقام بسكب البنزين عليها وإشعال النار فيها ولاذا بالفرار.
وتابع قائلا: "تم نقل امي الي المستشفى ووجدناها انها مصابه بنسبه حروق 75% وللاسف توفاها الله".
واستغاث مبروك بالرئيس عبدالفتاح السيسي ليسترد حق والدته من المتهم.
ووسط حالة من الحزن والغضب تسلم أولادها الثلاثة جثمان امهم لدفنها في مقابر العائلة، مطالبين بالقصاص من قاتله وشركائها في الجريمة.
حبس مسجل خطر أحرق عجوزا داخل منزلها لإبلاغها عنه بالإسكندرية
وتمكن ضباط مباحث الإسكندرية من القبض على مرتكب واقعة قتل سيدة تتجاوز 60 عامًا، بعد إشعال النيران فيها بمنزلها بمنطقة العصافرة بحري، وإصابتها بنسبة حروق 75% حتى لفظت أنفاسها .
وتعود أحداث الواقعة إلى واقعة سرقة في أحد العقارات بمنطقة العصافرة بحري، التابعة لحي ثان المنتزة، شرق الإسكندرية، حيث أبلغت المجني عليها، سامية حجازي، التي تملك العقار، عن الواقعة، عندما شاهدت الجاني يقوم بسرقة أحد جيرانها، وتم القبض على السارق، ويدعى إبراهيم القبيصي، وبحوزته المسروقات.
وألقى القبض على المتهم وإحالته إلى النيابة، التي قررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق، وبعدها تم الإفراج عنه بضمان محل إقامته.
وبعد الإفراج عن المتهم، قرر الانتقام من المجني عليها، بعد تسببها في حبسه، فاقتحم المنزل عليها، و حرقها مستخدما عبوة بنزين، وإشعال النيران فيها، وتم نقلها إلى المستشفى ليتضح أنها مصابة بحروق بنسبة 75%، وسرعان ما فارقت الحياة متأثرة بهذه الحروق.
وبعد إجراء تحريات رجال المباحث وتفريغ الكاميرات، ألقي القبض على المتهم، واعترف بكل ما فعله، ودفعه للانتقام من المجني عليها، حيث أقر بالإقدام على قتلها لاتهامها له بالسرقة منذ بضعة أيام، وقام المتهم بإعادة تمثيل الجريمة بالتفصيل.
تم إحالة المتهم للنيابة، التي تولت التحقيق وقررت حبسه 4 أيام على ذمة القضية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي القضية مطالبين بالقصاص للمجني عليها.
وكتب نجل المجني عليها رامي مبروك في صفحته على الفيس بوك "كل ذنب امي أنها بلغت عن أشخاص يقوموا بكسر باب الشقه التى تعلوها خلف فندق ريجينسي وتم الاستجابه البلاغ وتم القبض عليهم وان أحدهم شاهدها أثناء تصويره وهو في السياره التى كانت معهم لنقل المسروقات."
وأضاف مبروك أن القصه بدأت من هنا، حيث تم عرض المتهمين علي النيابه ثم إخلاء سبيلهم على ذمه القضية، وبعدها بدأت دوافع الانتقام ممن اوشى بهم ويذهب الجاني وهو ابراهيم القبيصى وشهرته اسلام القبيصى أحد المسجلين خطر والمعروف بافعاله الاجراميه الدائمه وأنه مفرج عنه من تقضيه عقوبه خمس سنوات وقام القاتل ده بالتوجه إلى محل اقامه أمي وقام بطرق الباب واللي فتح الباب اولادى اللى هما احفادها 6 سنوات توام طفل وطفله، ودخل إلى أمي، وقام بسكب البنزين عليها وإشعال النار فيها ولاذا بالفرار.
وتابع قائلا: "تم نقل امي الي المستشفى ووجدناها انها مصابه بنسبه حروق 75% وللاسف توفاها الله".
واستغاث مبروك بالرئيس عبدالفتاح السيسي ليسترد حق والدته من المتهم.