شعبة السيارات: السوق لم تتعاف من آثار فيروس كورونا
أكدت الشعبة العامة للسيارات في أن سوق السيارات لم تصل إلى حالة التعافي الكاملة من آثار فيروس كورونا.
وما تزال الآثار المترتبة على فيروس كورونا مستمرة رغم فتح الأسواق وحركة الاستيراد والتصدير وتوقف نسبة كبيرة من عمليات الإغلاق في مصر والعالم.
وقالت الشعبة إن مبيعات السيارات في الفترة الأخيرة تعاني الركود بسبب قلة السيارات المتوفرة في السوق من الأساس في ظل عدم انتظام العمل في مصانع السيارات العالمية مما يقلل من شحنات السيارات الواصلة إلى الوكلاء في مصر.
وأشارت الشعبة إلى أن مشكلة تراجع دفعات السيارات القادمة لمصر ربما تزيد في الفترة المقبلة على أثر انتشار فيروس كورونا في العديد من الدول خاصة أوروبا وبالتالي ينتظر تراجع أعداد السيارات الواصلة إلى مصر في ظل الموجة الثانية من الوباء في العالم.
وشددت الشعبة على أن الكثير من تجار السيارات يعانون من مشكلات عديدة في الفترة الحالية لأن قلة تواجد السيارات لديهم تؤدي إلى قلة مبيعاتهم وبالتالي زيادة الخسائر مما يؤدي إلى توقعات بغلق الكثير من التجار لمعارضهم لصعوبة سداد رواتب العمال ومصاريف المعارض مع نقص السيارات التي يقومون ببيعها.
وما تزال الآثار المترتبة على فيروس كورونا مستمرة رغم فتح الأسواق وحركة الاستيراد والتصدير وتوقف نسبة كبيرة من عمليات الإغلاق في مصر والعالم.
وقالت الشعبة إن مبيعات السيارات في الفترة الأخيرة تعاني الركود بسبب قلة السيارات المتوفرة في السوق من الأساس في ظل عدم انتظام العمل في مصانع السيارات العالمية مما يقلل من شحنات السيارات الواصلة إلى الوكلاء في مصر.
وأشارت الشعبة إلى أن مشكلة تراجع دفعات السيارات القادمة لمصر ربما تزيد في الفترة المقبلة على أثر انتشار فيروس كورونا في العديد من الدول خاصة أوروبا وبالتالي ينتظر تراجع أعداد السيارات الواصلة إلى مصر في ظل الموجة الثانية من الوباء في العالم.
وشددت الشعبة على أن الكثير من تجار السيارات يعانون من مشكلات عديدة في الفترة الحالية لأن قلة تواجد السيارات لديهم تؤدي إلى قلة مبيعاتهم وبالتالي زيادة الخسائر مما يؤدي إلى توقعات بغلق الكثير من التجار لمعارضهم لصعوبة سداد رواتب العمال ومصاريف المعارض مع نقص السيارات التي يقومون ببيعها.
