عيد ميلاد السيسي.. الرئيس جابر خواطر البسطاء
تختلف مظاهر احتفال رؤساء مصر بأعياد ميلادهم من رئيس لآخر
كل على طريقته حسب منشأه وموطنه الأصلي.
ويحتفل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الخميس الموافق 19 نوفمبر بعيد ميلاده فى مواصلة العمل على استمرار بناء الدولة المصرية ومواجهة التحدي وخوض غمار معركة البقاء والعمل لصالح هذا الوطن واقتحام المشكلات وتحقيق التنمية والاستقرار وبناء مستقبل يليق بتاريخ وتضحيات أبنائها فضلا عن الحفاظ على الأمن القومي المصري وحقوق مصر المائية.
“جابر الخواطر”، هو اللقب الذي أطلقه الكثير من المصريين على الرئيس عبدالفتاح السيسي مع حرصه الدائم على المواطن وجبر خاطر البسطاء والعمل على إسعادهم، على مدار السنوات الست الماضية.
وعرض برنامج “صباح الخير يا مصر" الذي يعرض عبر القناة الأولى،تقريرًا تلفزيونيًا عن انحياز الرئيس السيسي للبسطاء على أرض مصر، على المستوى الرسمي والمستوى الإنساني.
من خلال جولاته وحرصه على التواجد بين أبناء شعبه، إضافة إلى المناسبات التي جمعته بنماذج إنسانية حرص على إكرامها ومنحها التقدير الذي يؤكد على كرمه وحسن أخلاقه وتقديره للبسطاء.
والمواقف التي تعبر عن جبر الرئيس لخواطر المصريين كثيرة، فهو من لبى الطفل أحمد ياسر، المصاب بمرض السرطان بلقائه واستقباله له في قصر الاتحادية وقبل رأسه، وفي قصر الاتحادية أيضًا كان في استقبال السيدة منى التي تداولت مواقع التواصل الاجتماعي الفيديو الشهير لها، التي تجر فيه عربة نقل البضائع واحتفى بها وقدم لها سيارة هدية لتساعدها في عملها كنموذج مشرف للمرأة المصرية العاملة.
والامر نفسه تكرر مع مروة العبد سائقة التروسكل، إذ دعمها الرئيس وقال عنها إنها نموذج مشرف لشباب مصر كافة، وقدوة لجميع المصريين في الكفاح والعطاء والإصرار، ووجه الرئيس بتلبية كافة طلباتها ومساعدتها على ما تقوم به من أعمال.
كما جبر الرئيس بخاطر سائقة الميكروباص “نحمده” التي التقت الرئيس خلال تفقده لعدد من مشروعات العاصمة الإدارية وصافحها الرئيس واستمع إلى مطالبها، بل ووفر لها سيارة ميكروباص لتمتلكها بدلًا من عملها بأجر لدعمها وجبر خاطرها.
كما كان الرئيس حاضرًا في قصة مريم فتح الباب، الطالبة التي لم تخجل من مهنة والدها المتواضعة كحارس عقار، بعد تصدرها الشاشات والصحف لحصولها على المركز الأول في الثانوية العامة عام 2017، فأراد إكرامها على اعتزازها بنفسها وبوالدها المصري المكافح، فأجلسها بجواره في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدوري الرابع للشباب بعد أن تمت دعوتها من مؤسسة الرئاسة لحضور المؤتمر
ويحتفل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الخميس الموافق 19 نوفمبر بعيد ميلاده فى مواصلة العمل على استمرار بناء الدولة المصرية ومواجهة التحدي وخوض غمار معركة البقاء والعمل لصالح هذا الوطن واقتحام المشكلات وتحقيق التنمية والاستقرار وبناء مستقبل يليق بتاريخ وتضحيات أبنائها فضلا عن الحفاظ على الأمن القومي المصري وحقوق مصر المائية.
“جابر الخواطر”، هو اللقب الذي أطلقه الكثير من المصريين على الرئيس عبدالفتاح السيسي مع حرصه الدائم على المواطن وجبر خاطر البسطاء والعمل على إسعادهم، على مدار السنوات الست الماضية.
وعرض برنامج “صباح الخير يا مصر" الذي يعرض عبر القناة الأولى،تقريرًا تلفزيونيًا عن انحياز الرئيس السيسي للبسطاء على أرض مصر، على المستوى الرسمي والمستوى الإنساني.
من خلال جولاته وحرصه على التواجد بين أبناء شعبه، إضافة إلى المناسبات التي جمعته بنماذج إنسانية حرص على إكرامها ومنحها التقدير الذي يؤكد على كرمه وحسن أخلاقه وتقديره للبسطاء.
والمواقف التي تعبر عن جبر الرئيس لخواطر المصريين كثيرة، فهو من لبى الطفل أحمد ياسر، المصاب بمرض السرطان بلقائه واستقباله له في قصر الاتحادية وقبل رأسه، وفي قصر الاتحادية أيضًا كان في استقبال السيدة منى التي تداولت مواقع التواصل الاجتماعي الفيديو الشهير لها، التي تجر فيه عربة نقل البضائع واحتفى بها وقدم لها سيارة هدية لتساعدها في عملها كنموذج مشرف للمرأة المصرية العاملة.
والامر نفسه تكرر مع مروة العبد سائقة التروسكل، إذ دعمها الرئيس وقال عنها إنها نموذج مشرف لشباب مصر كافة، وقدوة لجميع المصريين في الكفاح والعطاء والإصرار، ووجه الرئيس بتلبية كافة طلباتها ومساعدتها على ما تقوم به من أعمال.
كما جبر الرئيس بخاطر سائقة الميكروباص “نحمده” التي التقت الرئيس خلال تفقده لعدد من مشروعات العاصمة الإدارية وصافحها الرئيس واستمع إلى مطالبها، بل ووفر لها سيارة ميكروباص لتمتلكها بدلًا من عملها بأجر لدعمها وجبر خاطرها.
كما كان الرئيس حاضرًا في قصة مريم فتح الباب، الطالبة التي لم تخجل من مهنة والدها المتواضعة كحارس عقار، بعد تصدرها الشاشات والصحف لحصولها على المركز الأول في الثانوية العامة عام 2017، فأراد إكرامها على اعتزازها بنفسها وبوالدها المصري المكافح، فأجلسها بجواره في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدوري الرابع للشباب بعد أن تمت دعوتها من مؤسسة الرئاسة لحضور المؤتمر