البابا تواضروس يدشن 6 مذابح بـ"عذراء قصرية الريحان"
دشن قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا
الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، ستة مذابح، خلال صلوات تدشين كنيسة السيدة
العذراء (قصرية الريحان) الأثرية بمصر القديمة.
وتشكل المذابح المدشنة ثلاثة بالكنيسة الأثرية، المذبح الرئيسي على اسم السيدة العذراء، والبحري على اسم رئيس الملائكة ميخائيل، والقبلى على اسم القديس الأنبا صرابامون الأسقف والشهيد.
وكما دشن البابا تواضروس ثلاثة مذابح أخري بالكنيسة الملحقة، المذبح الرئيس على اسم القديسة العذراء مريم والقديس يوسف النجار، والبحري على اسم القديس الأنبا رويس والقبلي على اسم الشهيد فيلوباتير أبى سيفين.
كما شملت صلوات التدشين أيضًا، تدشين حامل أيقونات الكنيستين (الأيكونستاز) وأيقونة البانطوكراتور (ضابط الكل) الموجودة في شرقية الهيكل حسب الطقس الكنسي بالإضافة إلى عدد من الأيقونات الأخرى.
وسيم قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، أربعة من كهنة مجمع مصر القديمة في رتبة القمصية.
واستقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، فور وصوله إلى كنيسة السيدة العذراء (قصرية الريحان) الأثرية بمصر القديمة، نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لقطاع كنائس مصر القديمة وأسقفية الخدمات، وعدد من أحبار الكنيسة، ومجمع كهنة القطاع.
ويرجع تاريخ إنشاء الكنيسة، التي دشنت اليوم بعد التجديد، إلى بداية القرن الخامس الميلادي، وتقع فى منطقة كانت تدعى "درب التقى" (أي التقوى)، وسمي الزقاق المؤدي إليها "بني حصين"، نسبة إلي حصن بابليون الذى يضم الكنيسة.
وتشكل المذابح المدشنة ثلاثة بالكنيسة الأثرية، المذبح الرئيسي على اسم السيدة العذراء، والبحري على اسم رئيس الملائكة ميخائيل، والقبلى على اسم القديس الأنبا صرابامون الأسقف والشهيد.
وكما دشن البابا تواضروس ثلاثة مذابح أخري بالكنيسة الملحقة، المذبح الرئيس على اسم القديسة العذراء مريم والقديس يوسف النجار، والبحري على اسم القديس الأنبا رويس والقبلي على اسم الشهيد فيلوباتير أبى سيفين.
كما شملت صلوات التدشين أيضًا، تدشين حامل أيقونات الكنيستين (الأيكونستاز) وأيقونة البانطوكراتور (ضابط الكل) الموجودة في شرقية الهيكل حسب الطقس الكنسي بالإضافة إلى عدد من الأيقونات الأخرى.
وسيم قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، أربعة من كهنة مجمع مصر القديمة في رتبة القمصية.
واستقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، فور وصوله إلى كنيسة السيدة العذراء (قصرية الريحان) الأثرية بمصر القديمة، نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لقطاع كنائس مصر القديمة وأسقفية الخدمات، وعدد من أحبار الكنيسة، ومجمع كهنة القطاع.
ويرجع تاريخ إنشاء الكنيسة، التي دشنت اليوم بعد التجديد، إلى بداية القرن الخامس الميلادي، وتقع فى منطقة كانت تدعى "درب التقى" (أي التقوى)، وسمي الزقاق المؤدي إليها "بني حصين"، نسبة إلي حصن بابليون الذى يضم الكنيسة.