السيسي يتفقد "مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية".. يكلف بالالتزام بالجدول الزمني المحدد.. وإجراءات الوقاية من كورونا
أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد ظهر اليوم جولة تفقدية لعدد من المشروعات والمواقع الإنشائية بالعاصمة الإدارية الجديدة، تضمنت "مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية"، والتي تعد أكبر مدينة رياضية أوليمبية متكاملة على مستوى الشرق الأوسط، حيث تمت إقامتها بالتنسيق مع جميع الاتحادات الرياضية الدولية طبقاً لأحدث المعايير والقياسات الفنية العالمية لكل رياضة.
وتتضمن المدينة إستاداً دولياً بسعة ٩٠ ألف متفرج، وصالتين مغطاتين بسعة ١٥ ألف و ٨ آلاف متفرج على التوالي، ومجمعات أوليمبية للسباحة وانشطة الفروسية المتكاملة والتنس والاسكواش وغيرها من الرياضات، إلى جانب ميادين متنوعة للقوس والسهم والرماية التقليدية والإلكترونية والخرطوش، ومضمار لألعاب القوى، وكذا مستشفى طبياً رياضياً متكاملاً، وفندقاً مجهزاً لاستضافة الوفود الرياضية، فضلاً عن المرافق الإدارية اللازمة لاستيعاب حركة الزائرين والمترددين على القرية، بما في ذلك مسجد بسعة ٥٠٠ مصلٍ وأماكن انتظار الحافلات والسيارات وجميع الخدمات الاخري، بالإضافة إلى التنسيق الحضاري والمساحات الخضراء الواسعة للمدينة المتناغمة مع منشآتها وطبيعة نشاطها الرياضي، حيث تعد المدينة إضافة ضخمة للبنية التحتية في مجال النشاط الرياضي الدولي في مصر والمنطقة، وعلى نحو يؤهل مصر لاستضافة وتنظيم كبرى المسابقات والفعاليات الرياضية العالمية علي اعلي مستوي، فضلاً عن دور المدينة المنتظر لنشر ممارسة الرياضة على المستوى الوطني وإتاحة استخدام المنشآت الرياضية الحديثة للمواطنين من كافة الفئات والأعمار.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس وجه بضرورة الاستمرار في مراعاة الالتزام بالجدول الزمني المحدد لإتمام تنفيذ المشروعات بالعاصمة الادارية الجديدة وفق أعلى المواصفات والمعايير، مع الأخذ في الاعتبار الالتزام الدقيق بإجراءات الوقاية من فيروس كورونا حفاظاً على سلامة جميع العاملين بكافة المواقع.
وتتضمن المدينة إستاداً دولياً بسعة ٩٠ ألف متفرج، وصالتين مغطاتين بسعة ١٥ ألف و ٨ آلاف متفرج على التوالي، ومجمعات أوليمبية للسباحة وانشطة الفروسية المتكاملة والتنس والاسكواش وغيرها من الرياضات، إلى جانب ميادين متنوعة للقوس والسهم والرماية التقليدية والإلكترونية والخرطوش، ومضمار لألعاب القوى، وكذا مستشفى طبياً رياضياً متكاملاً، وفندقاً مجهزاً لاستضافة الوفود الرياضية، فضلاً عن المرافق الإدارية اللازمة لاستيعاب حركة الزائرين والمترددين على القرية، بما في ذلك مسجد بسعة ٥٠٠ مصلٍ وأماكن انتظار الحافلات والسيارات وجميع الخدمات الاخري، بالإضافة إلى التنسيق الحضاري والمساحات الخضراء الواسعة للمدينة المتناغمة مع منشآتها وطبيعة نشاطها الرياضي، حيث تعد المدينة إضافة ضخمة للبنية التحتية في مجال النشاط الرياضي الدولي في مصر والمنطقة، وعلى نحو يؤهل مصر لاستضافة وتنظيم كبرى المسابقات والفعاليات الرياضية العالمية علي اعلي مستوي، فضلاً عن دور المدينة المنتظر لنشر ممارسة الرياضة على المستوى الوطني وإتاحة استخدام المنشآت الرياضية الحديثة للمواطنين من كافة الفئات والأعمار.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس وجه بضرورة الاستمرار في مراعاة الالتزام بالجدول الزمني المحدد لإتمام تنفيذ المشروعات بالعاصمة الادارية الجديدة وفق أعلى المواصفات والمعايير، مع الأخذ في الاعتبار الالتزام الدقيق بإجراءات الوقاية من فيروس كورونا حفاظاً على سلامة جميع العاملين بكافة المواقع.