"المصرية اللبنانية" تصدر طبعة ثانية من رواية "ورثة آل الشيخ" لأحمد القرملاوي
أصدرت الدار المصرية اللبنانية للنشر والتوزيع حديثا، طبعة ثانية جديدة من رواية "ورثة آل الشيخ"، للكاتب أحمد القرملاوي، والتي كانت قد طرحت الدار طبعتها الأولى مطلع شهر سبتمبر الماضي.
ومن أجواء الرواية: "أسطورة عن كنز موعود، يتناقلها أفراد عائلته جيلًا بعد جيل، تستحوذ عليه، فتدفعه لأن يفتِّش وراءها عبر البيوت والأزمنة، وكلما التأمَت الصور القديمة، نطقَت منها أصوات الراحلين، ونادَته كي يستكمل الرحلة التي بدأها سعيًا وراء الكنز".
وفي خامس أعماله الروائية، يضع أحمد القرملاوي بين أيدينا رواية أجيال لها مذاق مختلف، يصحبنا فيها عبر شوارع القاهرة القديمة وحكاياتها التي بلانهاية؛ حكايات عشق وألم وفَقْد، انتصارات صغيرة وهزائم مدوِّية، إنها حكاية زمن يتسرَّب فلا نستطيع إيقافه.
وأحمد القرملاوي، روائي وقاص مصري، من مواليد القاهرة، وصدرت له مجموعة قصصية بعنوان "أول عباس" في يناير 2013، ثم روايته الأولى "التدوينة الأخيرة" في أغسطس 2014، تلتها رواية "دستينو" في يوليو 2015، وحصلت روايته "أمطار صيفية" الصادرة عام 2016، على جائزة الشيخ زايد للكتاب، فرع المؤلف الشاب لعام 2018.
ومن أجواء الرواية: "أسطورة عن كنز موعود، يتناقلها أفراد عائلته جيلًا بعد جيل، تستحوذ عليه، فتدفعه لأن يفتِّش وراءها عبر البيوت والأزمنة، وكلما التأمَت الصور القديمة، نطقَت منها أصوات الراحلين، ونادَته كي يستكمل الرحلة التي بدأها سعيًا وراء الكنز".
وفي خامس أعماله الروائية، يضع أحمد القرملاوي بين أيدينا رواية أجيال لها مذاق مختلف، يصحبنا فيها عبر شوارع القاهرة القديمة وحكاياتها التي بلانهاية؛ حكايات عشق وألم وفَقْد، انتصارات صغيرة وهزائم مدوِّية، إنها حكاية زمن يتسرَّب فلا نستطيع إيقافه.
وأحمد القرملاوي، روائي وقاص مصري، من مواليد القاهرة، وصدرت له مجموعة قصصية بعنوان "أول عباس" في يناير 2013، ثم روايته الأولى "التدوينة الأخيرة" في أغسطس 2014، تلتها رواية "دستينو" في يوليو 2015، وحصلت روايته "أمطار صيفية" الصادرة عام 2016، على جائزة الشيخ زايد للكتاب، فرع المؤلف الشاب لعام 2018.