غادة خليل: حجم الإنفاق على تقنيات الذكاء الاصطناعي قد يفوق الـ 100 مليار دولار
شاركت اليوم الدكتورة غادة خليل، مديرة مشروع رواد 2030 بوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية في جلسة بعنوان "قيادة المستقبل من خلال الذكاء الاصطناعي" والتى أقيمت على هامش فعاليات قمة Techne 2020 والتى تُعقد بالإسكندرية.
وخلال كلمتها أوضحت الدكتورة غادة خليل أن مشروع رواد 2030 تم تأسيسه تحت مظلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بهدف دعم الشباب فيما يخص الأفكار الريادية واستغلال الطاقات الإبداعية.
وأضافت غادة خليل أن المشروع يهدف أيضا إلى القضاء على البطالة، وتحقيق التنمية الاقتصادية، مشيرة إلى أن نسبة الشباب تمثل أكثر من 60 % من سكان مصر.
ولفتت إلى أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية تعمل فى مشروع رواد 2030 عبر ثلاثة محاور رئيسة هم محور التعليم ومحور آخر خاص بنشر فكر ريادة الأعمال والوعى من خلال حملات التوعية، بالإضافة إلى محور التوسع فى تأسيس حاضنات الأعمال.
وأكدت غادة خليل أن حاضنات الأعمال تساعد أصحاب الأفكار الريادية فى تحويل أفكارهم إلى مشروعات، مشيرة إلى وجود حاضنات تعمل على متابعة تلك المشروعات، مضيفة أنه فيما يخص التوسع فى تأسيس حاضنات الأعمال؛ كانت آخر المستجدات تشير إلى أهمية الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
وأوضحت مدير مشروع رواد 2030 أن مفهوم الذكاء الاصطناعي يكمن فى تسخير استخدام القدرات المتواجدة لدى الإنسان، منوهة أن هناك أنواع كثيرة من الذكاء الاصطناعى منها ANI مثل ال Sriri على الهاتف المحمول ، ونوع آخر هو الـ EGI الذى يساعد فى تحويل الآلات وتكليفها للقيام بدور الإنسان، أما النوع الأخير وهو الـ ESI الذى يساعد الأجهزة بالقيام بدور أكبر من مهام يمكن أن يقوم بها الإنسان.
وقالت إن العالم الآن يتجه إلى الرقمنة و ميكنة الخدمات التى تقدم إلى المواطن ، مشيرة إلى أن أغلب الخدمات الحكومية خضعت لعملية الرقمنة ، وأن حجم الإنفاق على تقنيات الذكاء الاصطناعى فى العالم تعدى الـ87 مليار دولار فى خلال 2019 و من المتوقع أن يفوق الـ 100 مليار دولار مع أعوام 2020- 2023.
ولفتت إلى أن هناك إحصائيات كثيرة تتوقع أن يتم توليد قيمة اقتصادية إضافية حول العالم عن طريق الذكاء الاصطناعى تصل إلى 13 تريليون دولار مع حلول عام 2030 ، منوهة أن هذه مبالغ ضخمة يمكن أن تحقق قفزات اقتصادية هامة ، مؤكدة أن مصر تحتل المرتبة الثانية بعد السعودية ، مضيفة أنه من المتوقع بحلول عام 2030 أن يشكل الذكاء الاصطناعى 7.7 % من الناتج الإجمالى فى مصر.
وأوضحت غادة خليل أن دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا، قاموا بالعمل على وضع استراتيجية واضحة لتحقيق الذكاء الاصطناعى، مشيرة إلى أن مصر اقترحت تشكيل فريق للذكاء الاصطناعى تابع للجامعة العربية، مشيرة إلى أن بعض الدراسات أوضحت أن مصر تحتل المرتبة 111 من حيث الذكاء الاصطناعى.
وخلال كلمتها أوضحت الدكتورة غادة خليل أن مشروع رواد 2030 تم تأسيسه تحت مظلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بهدف دعم الشباب فيما يخص الأفكار الريادية واستغلال الطاقات الإبداعية.
وأضافت غادة خليل أن المشروع يهدف أيضا إلى القضاء على البطالة، وتحقيق التنمية الاقتصادية، مشيرة إلى أن نسبة الشباب تمثل أكثر من 60 % من سكان مصر.
ولفتت إلى أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية تعمل فى مشروع رواد 2030 عبر ثلاثة محاور رئيسة هم محور التعليم ومحور آخر خاص بنشر فكر ريادة الأعمال والوعى من خلال حملات التوعية، بالإضافة إلى محور التوسع فى تأسيس حاضنات الأعمال.
وأكدت غادة خليل أن حاضنات الأعمال تساعد أصحاب الأفكار الريادية فى تحويل أفكارهم إلى مشروعات، مشيرة إلى وجود حاضنات تعمل على متابعة تلك المشروعات، مضيفة أنه فيما يخص التوسع فى تأسيس حاضنات الأعمال؛ كانت آخر المستجدات تشير إلى أهمية الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
وأوضحت مدير مشروع رواد 2030 أن مفهوم الذكاء الاصطناعي يكمن فى تسخير استخدام القدرات المتواجدة لدى الإنسان، منوهة أن هناك أنواع كثيرة من الذكاء الاصطناعى منها ANI مثل ال Sriri على الهاتف المحمول ، ونوع آخر هو الـ EGI الذى يساعد فى تحويل الآلات وتكليفها للقيام بدور الإنسان، أما النوع الأخير وهو الـ ESI الذى يساعد الأجهزة بالقيام بدور أكبر من مهام يمكن أن يقوم بها الإنسان.
وقالت إن العالم الآن يتجه إلى الرقمنة و ميكنة الخدمات التى تقدم إلى المواطن ، مشيرة إلى أن أغلب الخدمات الحكومية خضعت لعملية الرقمنة ، وأن حجم الإنفاق على تقنيات الذكاء الاصطناعى فى العالم تعدى الـ87 مليار دولار فى خلال 2019 و من المتوقع أن يفوق الـ 100 مليار دولار مع أعوام 2020- 2023.
ولفتت إلى أن هناك إحصائيات كثيرة تتوقع أن يتم توليد قيمة اقتصادية إضافية حول العالم عن طريق الذكاء الاصطناعى تصل إلى 13 تريليون دولار مع حلول عام 2030 ، منوهة أن هذه مبالغ ضخمة يمكن أن تحقق قفزات اقتصادية هامة ، مؤكدة أن مصر تحتل المرتبة الثانية بعد السعودية ، مضيفة أنه من المتوقع بحلول عام 2030 أن يشكل الذكاء الاصطناعى 7.7 % من الناتج الإجمالى فى مصر.
وأوضحت غادة خليل أن دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا، قاموا بالعمل على وضع استراتيجية واضحة لتحقيق الذكاء الاصطناعى، مشيرة إلى أن مصر اقترحت تشكيل فريق للذكاء الاصطناعى تابع للجامعة العربية، مشيرة إلى أن بعض الدراسات أوضحت أن مصر تحتل المرتبة 111 من حيث الذكاء الاصطناعى.