معهد أمريكي للأبحاث: كوريا الشمالية تمتلك 60 رأسا نوويا
قال تقرير حديث أصدره معهد أمريكي للأبحاث تابع لجامعة الدفاع الوطني الأمريكية، إن كوريا الشمالية تمتلك ما يصل إلى 60 رأسا نوويا.
وقال المعهد في تقرير لتقديره الاستراتيجي لعام 2020 إنه يتوقع امتلاك كوريا الشمالية لما بين 15 و60 رأسا نوويا، وحوالي 650 صاروخا باليستيا تمكنها من تهديد المدن في كوريا الجنوبية واليابان وشرق الصين.
وقال التقرير: "من خلال تطوير أسلحة الدمار الشامل واستخدام الأسلحة الكيماوية والوضع العدواني لقواتها، تهدد كوريا الشمالية استقرار المنطقة والأعراف العالمية".
وأضاف: "وقد اختبرت كوريا الشمالية صواريخ باليستية عابرة للقارات تمكنها من ضرب الولايات المتحدة".
وأشار التقرير إلى أن هناك تقديرات بأن 1.2 مليون جندي كوري شمالي "ينتشرون بالمنطقة منزوعة السلاح في وضع هجومي"، وما زالوا يشكلون تهديدا تقليديا لكوريا الجنوبية واليابان.
وتقوم بيونج يانج بعمليات بيع وتبادل للتقنية العسكرية مع إيران، ما ساعدها على تطوير برامج الصواريخ الباليستية.
وأضاف التقرير أن "عمليات تزييف العملة وتهريب المخدرات ساعدا النظام في كوريا الشمالية على جمع الأموال والتعامل مع تأثير العقوبات".
وقال المعهد في تقرير لتقديره الاستراتيجي لعام 2020 إنه يتوقع امتلاك كوريا الشمالية لما بين 15 و60 رأسا نوويا، وحوالي 650 صاروخا باليستيا تمكنها من تهديد المدن في كوريا الجنوبية واليابان وشرق الصين.
وقال التقرير: "من خلال تطوير أسلحة الدمار الشامل واستخدام الأسلحة الكيماوية والوضع العدواني لقواتها، تهدد كوريا الشمالية استقرار المنطقة والأعراف العالمية".
وأضاف: "وقد اختبرت كوريا الشمالية صواريخ باليستية عابرة للقارات تمكنها من ضرب الولايات المتحدة".
وأشار التقرير إلى أن هناك تقديرات بأن 1.2 مليون جندي كوري شمالي "ينتشرون بالمنطقة منزوعة السلاح في وضع هجومي"، وما زالوا يشكلون تهديدا تقليديا لكوريا الجنوبية واليابان.
وتقوم بيونج يانج بعمليات بيع وتبادل للتقنية العسكرية مع إيران، ما ساعدها على تطوير برامج الصواريخ الباليستية.
وأضاف التقرير أن "عمليات تزييف العملة وتهريب المخدرات ساعدا النظام في كوريا الشمالية على جمع الأموال والتعامل مع تأثير العقوبات".
