تعرف على تأثيرات تأخر إعلان نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية على أداء البورصات العربية
رصدت حنان رمسيس أداء الأسواق العربية في جلسة الخميس وتأثرها بتأخر إعلان نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية وصراع التشكيك في حسم نتيجة الانتخابات الأمريكية في مراحلها الأخيرة.
وقالت حنان رمسيس إنه يجب ألا نغفل الغلق الكلي الموجود في العديد من اقتصاديات العالم تزامنًا مع الموجة الثانية لانتشار فيروس كورونا مما يعيد للأذهان التداعيات الاقتصادية التي قد تكون اقل وطأة مع قدرة الأسواق على التعافي بعد وضع خطة للتعامل مع هذا الفيروس المستجد.
وفيما يلي أداء الأسواق العربية:
البداية من الأمارات العربية المتحدة حيث ارتفعت أسواق المال الإماراتية خلال تعاملات جلسة اليوم الخميس، وسط صعود الأسهم الكبرى.
وارتفع سوق دبي المالي بنحو 0.34 بالمائة، إلى مستوى 2160.86 نقطة، بربحية 7.38 نقطة وجرت تعاملات بحجم 10.99 مليون سهم، بقيمة إجمالية 18.09 مليون درهم.
وانتعش سهم دبي الإسلامي 1.22 بالمائة، والإمارات دبي الوطني 0.31 بالمائة، إلى جانب أرامكس 1.75 بالمائة، ودي إكس بي 1.73 بالمائة.
كما صعد المؤشر العام لسوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 0.17 بالمائة، بالغاً مستوى 4697.88 نقطة.
ونفذ مستثمرو السوق 717 صفقة على نحو 34.58 مليون سهم، بقيمة 87.99 مليون درهم.
وارتفع سهم أبوظبي التجاري 0.52 بالمائة، وأبوظبي الأول 0.17 بالمائة، وطاقة بالنسبة القصوى.
وفي الكويت تباين أداء المؤشرات الكويتية حيث تراجع المؤشر العام 0.01%، وهبط الرئيسي 0.13%، وانخفض "رئيسي 50" بنسبة 0.28%، بينما ارتفع السوق الأول وحيداً بنحو 0.03%.
وجاءت حركة التداولات متواضعة حيث بلغت أحجام التداول في تلك الأثناء 21.9 مليون سهم جاءت بتنفيذ 1240 صفقة حققت سيولة بقيمة 4 ملايين دينار تقريباً.
وتصدر سهم "الأولى" القائمة الحمراء للأسهم المدرجة بانخفاض نسبته 5.71%، فيما تصدر سهم "آبــار" القائمة الخضراء بنمو نسبته 9.59% بالتزامن مع إعلان الشركة اليوم عن بياناتها المالية في ستة أشهر التي أظهرت قفزة بالأرباح بنحو 150.6%.
وحقق سهم "بيتك" أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 930.28 ألف دينار متراجعاً 0.15%، بينما تصدر سهم "بنك الخليج" نشاط الكميات بتداول 3.45 مليون سهم ليتراجع خلال الفترة بنسبة 1.35%
وفي المملكة العربية السعودية وبعد ان أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة الأربعاء على ارتفاع وسط قفزة في السيولة عند أعلى مستوياتها في 7 جلسات.
وبالختام ارتفع المؤشر العام للسوق - تاسي بنسبة 1.13% إلى مستوى 8088.73 نقطة ليربح نحو 90.14 نقطة.
وجاءت ارتفاعات السوق وسط نمو بحركة التداولات، وصعدت السيولة إلى 8.353 مليار ريال مقابل 7.26 مليار ريال من خلال التداول على 319.791 مليون سهم مقارنة بـ291.33 مليون سهم.
وتصدّر الارتفاعات سهم "بحر العرب" بنسبة 10%، تلاه سهم "البجر الأحمر" بنسبة 9.98%، كما ارتفع أداء "أنعام القابضة" بنسبة 9.96%.
وتصدّر التراجعات سهم "الكثيري" بنسبة 3.37%، تلاه سهم "التموين" بنحو 2.06%، وتراجع أيضاً سهم "أسمنت القصيم" بنسبة 1.33%.
وتصدّر أحجام التداول سهم الكابلات السعودية بنحو 22.29 مليون سهم، فيما كان سهم الكابلات السعودية بنحو 631.21 مليون ريال.
وارتفع أداء أغلب القطاعات أبرزها القياديات على رأسها البنوك بنسبة 1%، تلاه قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.96%، وارتفع قطاع الاتصالات بنسبة 0.96%، كما زاد قطاع الطاقة بنسبة 0.82%.
وعلى مستوى أداء السوق الموازية- نمو فقد إرتفع بنسبة 0.48%، إلى مستوى 18620.32 نقطة ليربح نحو 89.48 نقطة.
وتصدر الارتفاعات سهم التطويرية الغذائية بنسبة 8.72%، وتلاه الصمعاني بنسبة 3.39%، وإرتفع سهم سمو أيضاً بنسبة 2.82%.
وفي المقابل تراجع أداء سهم الوطنية للبناء والتسويق 4.76%.
وكان أنهى سوق الأسهم السعودية- تداول، جلسةالثلاثاء باللون الأحمر، ليعاود خسائره في ظل تراجع 3 قطاعات كبرى، وسط أداء إيجابي لقطاع الطاقة الذي خالف اتجاه القطاعات الرئيسية بدعم "أرامكو"، ليقلص خسائر السوق متراجعا 0.28%، بخسائر بلغت 22.43 نقطة، هبط بها إلى مستوى 7,998.59 نقطة، ليتخلى عن مستويات الـ 8 آلاف نقطة من جديد.
اما عن اداء المؤشرات في مستهل جلسة الخميس نهاية الاسبوع فقد عادت نحو الانخفاض مرة اخري متاثرة بحالة الترقب وعدم وضوح الرؤية حيث انخفض مؤشر تاسي بنسبة 0.9% وهي تقدر ب 7 نقاط ليصل الي 8081 نقطة.
كما امتدت الانخفاضات لمؤشر السوق الموازي نمو حد اعلي بنسبة 6.76% وهي تقدر ب 1259 نقطة ليصل الي 17361 نقطة اما عن اداء القطاعات فكان الارتفاع من نصيب فالسلع الطويلة الاجل 1.43% وتجزئة اغذية 1.09%.
ومن الواضح عودة القطاعات الدفاعية لتصدر المشهد تزامن مع المخاوف المستمرة من تفشي فيروس كورونا.
وقالت حنان رمسيس إنه يجب ألا نغفل الغلق الكلي الموجود في العديد من اقتصاديات العالم تزامنًا مع الموجة الثانية لانتشار فيروس كورونا مما يعيد للأذهان التداعيات الاقتصادية التي قد تكون اقل وطأة مع قدرة الأسواق على التعافي بعد وضع خطة للتعامل مع هذا الفيروس المستجد.
وفيما يلي أداء الأسواق العربية:
البداية من الأمارات العربية المتحدة حيث ارتفعت أسواق المال الإماراتية خلال تعاملات جلسة اليوم الخميس، وسط صعود الأسهم الكبرى.
وارتفع سوق دبي المالي بنحو 0.34 بالمائة، إلى مستوى 2160.86 نقطة، بربحية 7.38 نقطة وجرت تعاملات بحجم 10.99 مليون سهم، بقيمة إجمالية 18.09 مليون درهم.
وانتعش سهم دبي الإسلامي 1.22 بالمائة، والإمارات دبي الوطني 0.31 بالمائة، إلى جانب أرامكس 1.75 بالمائة، ودي إكس بي 1.73 بالمائة.
كما صعد المؤشر العام لسوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 0.17 بالمائة، بالغاً مستوى 4697.88 نقطة.
ونفذ مستثمرو السوق 717 صفقة على نحو 34.58 مليون سهم، بقيمة 87.99 مليون درهم.
وارتفع سهم أبوظبي التجاري 0.52 بالمائة، وأبوظبي الأول 0.17 بالمائة، وطاقة بالنسبة القصوى.
وفي الكويت تباين أداء المؤشرات الكويتية حيث تراجع المؤشر العام 0.01%، وهبط الرئيسي 0.13%، وانخفض "رئيسي 50" بنسبة 0.28%، بينما ارتفع السوق الأول وحيداً بنحو 0.03%.
وجاءت حركة التداولات متواضعة حيث بلغت أحجام التداول في تلك الأثناء 21.9 مليون سهم جاءت بتنفيذ 1240 صفقة حققت سيولة بقيمة 4 ملايين دينار تقريباً.
وتصدر سهم "الأولى" القائمة الحمراء للأسهم المدرجة بانخفاض نسبته 5.71%، فيما تصدر سهم "آبــار" القائمة الخضراء بنمو نسبته 9.59% بالتزامن مع إعلان الشركة اليوم عن بياناتها المالية في ستة أشهر التي أظهرت قفزة بالأرباح بنحو 150.6%.
وحقق سهم "بيتك" أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 930.28 ألف دينار متراجعاً 0.15%، بينما تصدر سهم "بنك الخليج" نشاط الكميات بتداول 3.45 مليون سهم ليتراجع خلال الفترة بنسبة 1.35%
وفي المملكة العربية السعودية وبعد ان أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة الأربعاء على ارتفاع وسط قفزة في السيولة عند أعلى مستوياتها في 7 جلسات.
وبالختام ارتفع المؤشر العام للسوق - تاسي بنسبة 1.13% إلى مستوى 8088.73 نقطة ليربح نحو 90.14 نقطة.
وجاءت ارتفاعات السوق وسط نمو بحركة التداولات، وصعدت السيولة إلى 8.353 مليار ريال مقابل 7.26 مليار ريال من خلال التداول على 319.791 مليون سهم مقارنة بـ291.33 مليون سهم.
وتصدّر الارتفاعات سهم "بحر العرب" بنسبة 10%، تلاه سهم "البجر الأحمر" بنسبة 9.98%، كما ارتفع أداء "أنعام القابضة" بنسبة 9.96%.
وتصدّر التراجعات سهم "الكثيري" بنسبة 3.37%، تلاه سهم "التموين" بنحو 2.06%، وتراجع أيضاً سهم "أسمنت القصيم" بنسبة 1.33%.
وتصدّر أحجام التداول سهم الكابلات السعودية بنحو 22.29 مليون سهم، فيما كان سهم الكابلات السعودية بنحو 631.21 مليون ريال.
وارتفع أداء أغلب القطاعات أبرزها القياديات على رأسها البنوك بنسبة 1%، تلاه قطاع المواد الأساسية بنسبة 0.96%، وارتفع قطاع الاتصالات بنسبة 0.96%، كما زاد قطاع الطاقة بنسبة 0.82%.
وعلى مستوى أداء السوق الموازية- نمو فقد إرتفع بنسبة 0.48%، إلى مستوى 18620.32 نقطة ليربح نحو 89.48 نقطة.
وتصدر الارتفاعات سهم التطويرية الغذائية بنسبة 8.72%، وتلاه الصمعاني بنسبة 3.39%، وإرتفع سهم سمو أيضاً بنسبة 2.82%.
وفي المقابل تراجع أداء سهم الوطنية للبناء والتسويق 4.76%.
وكان أنهى سوق الأسهم السعودية- تداول، جلسةالثلاثاء باللون الأحمر، ليعاود خسائره في ظل تراجع 3 قطاعات كبرى، وسط أداء إيجابي لقطاع الطاقة الذي خالف اتجاه القطاعات الرئيسية بدعم "أرامكو"، ليقلص خسائر السوق متراجعا 0.28%، بخسائر بلغت 22.43 نقطة، هبط بها إلى مستوى 7,998.59 نقطة، ليتخلى عن مستويات الـ 8 آلاف نقطة من جديد.
اما عن اداء المؤشرات في مستهل جلسة الخميس نهاية الاسبوع فقد عادت نحو الانخفاض مرة اخري متاثرة بحالة الترقب وعدم وضوح الرؤية حيث انخفض مؤشر تاسي بنسبة 0.9% وهي تقدر ب 7 نقاط ليصل الي 8081 نقطة.
كما امتدت الانخفاضات لمؤشر السوق الموازي نمو حد اعلي بنسبة 6.76% وهي تقدر ب 1259 نقطة ليصل الي 17361 نقطة اما عن اداء القطاعات فكان الارتفاع من نصيب فالسلع الطويلة الاجل 1.43% وتجزئة اغذية 1.09%.
ومن الواضح عودة القطاعات الدفاعية لتصدر المشهد تزامن مع المخاوف المستمرة من تفشي فيروس كورونا.