أحمد عمر هاشم: المسيئون للنبي لا يمثلون فرنسا
قال الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء، إن الأزهر لم يتخلف عن صفوف معركة أكتوبر، وقاد الدكتور عبدالحليم محمود شيخ الأزهر الأسبق، كتائب الدعوة على الجبهة.
وأضاف خلال فعاليات ندوة "الدين والأزهر في قلب الوطن"، التي عقدت صباح الأربعاء، بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، ضمن الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف وانتصارات أكتوبر، أن الدكتور عبدالحليم محمود شيخ الأزهر الأسبق، بشّر الزعيم الراحل أنور السادات، بالنصر عبر رؤية في منامه من النبي صلى الله عليه وسلم، وقال له توكل على الله وخذ قرار الحرب".
وقال عمر هاشم:" أقول لمليارات المسلمين الذين حزنوا من الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم :"لا تحزنوا، فمن فعل ذلك لا يمثل الغرب أو فرنسا، وهناك مؤرخون يشهدون أنه ما وجد في التاريخ شخصية غيرت العالم إلى الأمان والسلام غير محمد صلى الله عليه وسلم".
وتابع عضو هيئة كبار العلماء:" يحق علينا أن نحتفل بهذه الذكرى العطرة، في قلب الأزهر، حامل مشاعل النور وقلب الأمة النابض، وسيظل رافعا راية الحق والعدل، مدافعا عن دينه، وما حدث من إساءة لن يحرك شعرة في المسلمين، ولكن يجب علينا ألا نتفرق وألا نتشرذم، ونتوب إلى ربنا، فما ما نزل من بلاء سواء الإساءة للرسول أو الجائحة هي ابتلاءات بسبب المعاصي تدعونا أن نتوب".
وأردف رئيس جامعة الأزهر الأسبق:"ندعو الله أن يمن عليها بنصر وفتح مبين وأن يكشف عنا الوباء والبلاء"
وأضاف خلال فعاليات ندوة "الدين والأزهر في قلب الوطن"، التي عقدت صباح الأربعاء، بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر، ضمن الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف وانتصارات أكتوبر، أن الدكتور عبدالحليم محمود شيخ الأزهر الأسبق، بشّر الزعيم الراحل أنور السادات، بالنصر عبر رؤية في منامه من النبي صلى الله عليه وسلم، وقال له توكل على الله وخذ قرار الحرب".
وقال عمر هاشم:" أقول لمليارات المسلمين الذين حزنوا من الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم :"لا تحزنوا، فمن فعل ذلك لا يمثل الغرب أو فرنسا، وهناك مؤرخون يشهدون أنه ما وجد في التاريخ شخصية غيرت العالم إلى الأمان والسلام غير محمد صلى الله عليه وسلم".
وتابع عضو هيئة كبار العلماء:" يحق علينا أن نحتفل بهذه الذكرى العطرة، في قلب الأزهر، حامل مشاعل النور وقلب الأمة النابض، وسيظل رافعا راية الحق والعدل، مدافعا عن دينه، وما حدث من إساءة لن يحرك شعرة في المسلمين، ولكن يجب علينا ألا نتفرق وألا نتشرذم، ونتوب إلى ربنا، فما ما نزل من بلاء سواء الإساءة للرسول أو الجائحة هي ابتلاءات بسبب المعاصي تدعونا أن نتوب".
وأردف رئيس جامعة الأزهر الأسبق:"ندعو الله أن يمن عليها بنصر وفتح مبين وأن يكشف عنا الوباء والبلاء"
