جهود مكثفة لفك لغز العثور على جثة طفل مقتولا داخل جوال بكرداسة
تكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بإشراف اللواء طارق مرزوق مساعد الوزير لقطاع أمن الجيزة من جهودها لفك لغز العثور على جثة طفل مقتولا داخل جوال بمنطقة كرداسة.
كان اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة تلقى إخطارا الرائد معتصم رزق رئيس مباحث مركز شرطة كرداسة يفيد بتلقية بلاغا من الأهالى بالعثور على جثة جوال بدائرة المركز، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.
وبالفحص تبين العثور على جثة طفل داخل جوال يبلغ من العمر 12 سنة، وبه إصابات متفرقة بالجسد، تم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
واستمع رجال المباحث لأقوال شهود عيان للوقوف على ملابسات الواقعة.
وبفحص المبلغ عن غيابهم تم التوصل لهوية الطفل وأن الطفل يدعى "أدهم" مقيم بمنطقة أبو قتادة بحي بولاق الدكرور، ومُبلغ بتغيبه منذ عدة أيام.
وتوجه فريق من رجال المباحث سكن المجنى عليه وتم التحفظ على كاميرات المراقبة بمحيط سكنه لتفريغها.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
كان اللواء محمود السبيلي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة تلقى إخطارا الرائد معتصم رزق رئيس مباحث مركز شرطة كرداسة يفيد بتلقية بلاغا من الأهالى بالعثور على جثة جوال بدائرة المركز، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.
وبالفحص تبين العثور على جثة طفل داخل جوال يبلغ من العمر 12 سنة، وبه إصابات متفرقة بالجسد، تم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
واستمع رجال المباحث لأقوال شهود عيان للوقوف على ملابسات الواقعة.
وبفحص المبلغ عن غيابهم تم التوصل لهوية الطفل وأن الطفل يدعى "أدهم" مقيم بمنطقة أبو قتادة بحي بولاق الدكرور، ومُبلغ بتغيبه منذ عدة أيام.
وتوجه فريق من رجال المباحث سكن المجنى عليه وتم التحفظ على كاميرات المراقبة بمحيط سكنه لتفريغها.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.