أردوغان والإخوان وتدبير حادث النمسا!
نمساوي لم يتجاوز
العشرين عاما ينتسب للدين الاسلامي هو مدبر حادث النمسا! المعلومات الأولية تقول إنه وغيره يمتلكون أسلحة حديثة ومدربون جيدا! وتضيف المعلومات: المتهم كان من بين
عشرات النمساويين ممن قدموا طلبات سفر إلى سوريا!
بالطبع المقصود السفر للانضمام إلى الإرهابيين المجرمين هناك ممن ظنوا إنهم يجاهدون في سبيل الله، بينما هم يدمرون بلدا عربيا شقيقا كان ولم يزل على خطوط النيران والحرب مع العدو الأول للعرب.. إسرائيل! وبما يعني وبلا أي ذكاء إنهم خاضوا حربهم المجرمة لمصلحة هذا العدو الأول!
عن الغضب المشروع من طفل المرور.. والاستغلال المشبوه له!
الآن.. قنوات تركيا التي منحها أردوغان لعملائه للتحريض على الثأر من الغرب كله الذي يتهمونه بمعاداة الإسلام (واضح من قصة المجرم النمساوي إنه كان يعيش متمتعا بكل حقوق النمساويين لكنه رفض العيش بسلام كمواطن نمساوي له وطن المفترض أن يكون ولاؤه الأول له وأن يقدم صورة طيبة من خلال سلوكه عن سماحة وعدل ورقي الإسلام)..
ولم تتوقف تلك القنوات ليوم واحد عن التحريض رافضة حتى الحل العاقل الذي قدمه الأزهر الشريف بمقاضاة الجريدة الفرنسية (هكذا فعلت المنظمات الصهيونية في مقاضاة الفيلسوف الفرنسي المسلم رجاء جارودي وقد شارف على التسعين من عمره).. واستمر التحريض بالكراهية بغلاف المقاطعة حتى اللحظة..
في حين أن ملفات الأمن النمساوي تؤكد أن هناك العشرات حاولوا الذهاب إلىى المجرمين ممن ترعاهم تركيا في الشمال السوري!!
هذه الملاحظات يجب أن تجمع بالصوت والصورة بعشرات الساعات الفضائية من التحريض وتقدم مترجمة للنمسا ولألمانيا وللاتحاد الاوروبي كله ولسائر الدول الكبرى!
بالطبع المقصود السفر للانضمام إلى الإرهابيين المجرمين هناك ممن ظنوا إنهم يجاهدون في سبيل الله، بينما هم يدمرون بلدا عربيا شقيقا كان ولم يزل على خطوط النيران والحرب مع العدو الأول للعرب.. إسرائيل! وبما يعني وبلا أي ذكاء إنهم خاضوا حربهم المجرمة لمصلحة هذا العدو الأول!
عن الغضب المشروع من طفل المرور.. والاستغلال المشبوه له!
الآن.. قنوات تركيا التي منحها أردوغان لعملائه للتحريض على الثأر من الغرب كله الذي يتهمونه بمعاداة الإسلام (واضح من قصة المجرم النمساوي إنه كان يعيش متمتعا بكل حقوق النمساويين لكنه رفض العيش بسلام كمواطن نمساوي له وطن المفترض أن يكون ولاؤه الأول له وأن يقدم صورة طيبة من خلال سلوكه عن سماحة وعدل ورقي الإسلام)..
ولم تتوقف تلك القنوات ليوم واحد عن التحريض رافضة حتى الحل العاقل الذي قدمه الأزهر الشريف بمقاضاة الجريدة الفرنسية (هكذا فعلت المنظمات الصهيونية في مقاضاة الفيلسوف الفرنسي المسلم رجاء جارودي وقد شارف على التسعين من عمره).. واستمر التحريض بالكراهية بغلاف المقاطعة حتى اللحظة..
في حين أن ملفات الأمن النمساوي تؤكد أن هناك العشرات حاولوا الذهاب إلىى المجرمين ممن ترعاهم تركيا في الشمال السوري!!
هذه الملاحظات يجب أن تجمع بالصوت والصورة بعشرات الساعات الفضائية من التحريض وتقدم مترجمة للنمسا ولألمانيا وللاتحاد الاوروبي كله ولسائر الدول الكبرى!