قصة شاب تحرش بوالدته فأودته قتيلا بالفأس في المنيا.. والنيابة تأمر بتحويلها للجنايات
ابتعد شاب عاق عن
الله فحلل لنفسه والدته وتناسي قول الله تعالي في سورة النساء: «حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ
وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ»
.. ورغم علمه أن الأم محرمه عليه، إلا أن نزواته أودت به
قتيلاً بعد أن أختمرت فكرة الإعتداء على والدته في ذهنه، ونظراته الشهوانية تجاه والدته أُبلغَت بها الأم والده مراراً وتكراراً، الذي حاول تعديل سلوكه ولكن كان الشيطان عليه مُسيطرا.
«نظراته مش محترمة.. وكلامه بقى غريب.. أقعد أتكلم معاه»، تلك كانت تلميحات الأم لما يحدث من نجلها لزوجها، بدأ الزوج المصدوم من ما قصته عليه زوجته يفكر كيف سيبدأ الحديث مع نجلة، ولم يكن أمامه سوى أن يمتلك أعصابه، تحدث مع نجله وبات يذكر له بعض الآيات الإسلامية وما ذكره الإنجيل ليحثه أن الأم محرمة على الإبن، ولكن من الواضح أن الإبن الشاب العشريني جعل ودن من طين و أخرى من عجين شعاراً له.
الفاجعة تبدأ في شهر أبريل الماضي، داخل مركز مغاغة شمال محافظة المنيا، حيث بدأ الشيطان يهمس في أذنيه تاركاً نصائح والده، ومشاعر الذئب والدنائه تسيطر على شاب أشبه بشيطان يسير بين البشر، وحاول الاعتداء جنسياً على والدته، تلك الأم التي طالما حلمت كثيراً أن تراه مستقيمًا ناجحاً.
وحاول الإنسان الشيطاني الذي تناسى ما أكدت عليه الأديان السماوية جميعاً، أثناء الاعتداء على والدته حاولت الأم المصدومة إبعاده بشتى الطرق إلى أن جميع محاولتها بائت بالفشل، وخطف انظارها فأس الذي كان منجيها الوحيد من تلك الفاجعة ووصل الزوج "والده" في تلك اللحظة، حاولت الأم ترهيب الذئب بأنها ستضربه بالفاس إلا أن قدر الله كان مفعولا، فضربته بالفاس بمساعده زوجها ففارق الحياة، حاملاً ذنب لم يغفر.
وتم إلقاء القبض على الأم وزوجها والد المجني عليه وتحويلهم إلى النيابة العامة، ومن ثم أمر المستشار ابو الوفا عيسى المحامى العام لنيابات المنيا إحالتهما لمحكمة الجنايات بالمنيا.
«نظراته مش محترمة.. وكلامه بقى غريب.. أقعد أتكلم معاه»، تلك كانت تلميحات الأم لما يحدث من نجلها لزوجها، بدأ الزوج المصدوم من ما قصته عليه زوجته يفكر كيف سيبدأ الحديث مع نجلة، ولم يكن أمامه سوى أن يمتلك أعصابه، تحدث مع نجله وبات يذكر له بعض الآيات الإسلامية وما ذكره الإنجيل ليحثه أن الأم محرمة على الإبن، ولكن من الواضح أن الإبن الشاب العشريني جعل ودن من طين و أخرى من عجين شعاراً له.
الفاجعة تبدأ في شهر أبريل الماضي، داخل مركز مغاغة شمال محافظة المنيا، حيث بدأ الشيطان يهمس في أذنيه تاركاً نصائح والده، ومشاعر الذئب والدنائه تسيطر على شاب أشبه بشيطان يسير بين البشر، وحاول الاعتداء جنسياً على والدته، تلك الأم التي طالما حلمت كثيراً أن تراه مستقيمًا ناجحاً.
وحاول الإنسان الشيطاني الذي تناسى ما أكدت عليه الأديان السماوية جميعاً، أثناء الاعتداء على والدته حاولت الأم المصدومة إبعاده بشتى الطرق إلى أن جميع محاولتها بائت بالفشل، وخطف انظارها فأس الذي كان منجيها الوحيد من تلك الفاجعة ووصل الزوج "والده" في تلك اللحظة، حاولت الأم ترهيب الذئب بأنها ستضربه بالفاس إلا أن قدر الله كان مفعولا، فضربته بالفاس بمساعده زوجها ففارق الحياة، حاملاً ذنب لم يغفر.
وتم إلقاء القبض على الأم وزوجها والد المجني عليه وتحويلهم إلى النيابة العامة، ومن ثم أمر المستشار ابو الوفا عيسى المحامى العام لنيابات المنيا إحالتهما لمحكمة الجنايات بالمنيا.