نسرين طافش : «الجونة السينمائي» بيتي الثاني .. ولا أرد على أى شائعات سخيفة حتى لا أنكد على نفسى ( حوار )
تعلمت الطبيخ في «حظر كورونا».. ومصر مصنع النجومية
عندما تظهر في أي عمل فنى تلفت الأنظار إليها لجمالها وخفة ظلها، استطاعت في وقت قصير أن تحقق نجومية في مصر.. إنها الفنانة السورية والفلسطينية نسرين طافش التي تحمل أيضا عدة جنسيات.
«فيتو» التقت «نسرين» في مهرجان الجونة للحوار عن مشاركتها في المهرجان، وآخر أعمالها الفنية التي شاركت فيها وسبب عدم تواجدها في الساحة السينمائية.. وإلى التفاصيل :
*بداية.. حدثينا عن مشاركتك للمرة الرابعة في مهرجان الجونة السينمائى؟
مهرجان الجونة بالنسبة لى «بيتى الثانى»، حيث أحرص على حضوره منذ انطلاق دورته الأولى، إضافة إلى أننى أتابع فعاليته بشكل يومى وأشاهد الأفلام الطويلة والقصيرة.
*صراحة.. هل ترددت في حضور الدورة الرابعة بسبب فيروس كورونا؟
لم أتردد أبدا في حضور المهرجان، لأننى أعلم أن مسئولى المهرجان لن يعرضونا للخطر، وأنهم سيوفرون كل شىء لحمايتنا، وبالفعل عندما وصلت إلى مدينة الجونة شاهدت بنفسى الإجراءات التي اتخذوها للحفاظ على سلامة الحاضرين.
*المهرجان مملوء بالفعاليات.. فهل خططت لمشاهدة أفلام محددة؟
بالطبع.. هناك بعض الأفلام التي شاهدتها وهى الرجل الذي باع ظهره وفيلم «حارس الذهب» الذي يشارك فيه الفنان أحمد مالك، كما أن هناك بعض الأفلام الروائية وسأشاهدها خلال فعاليات المهرجان.
*أين قضيت وقتك في الفترة الماضية التي انتشر فيها فيروس كورونا؟
قضيته بالمنزل، وفى هذه الفترة تعلمت الطبخ، وحاولت أن أضيع وقتى في أي شىء مفيد، والحقيقة أن هذا التوقيت كان صعبا للغاية.
*تنوعت جنسياتك فأى جنسية تفضليها؟
الحقيقة أنا سورية الأصل وأعتز بهذه الجنسية وأيضا فلسطينية ووالدتى جزائرية، ووالدى كان يحمل الجنسية السعودية، وقضيت نصف عمرى بدولة الإمارات، وكل هؤلاء أنتمى لهم، وأيضا مصر أشعر أنها بلدى الثانى، حيث أشعر فيها بالراحة والاطمئنان وهى مصنع النجومية أيضا.
*شائعات كثيرة طاردتك في الفترة الأخيرة فهل أثرت عليك؟
دائما أتعرض للشائعات وأصبح هذا الأمر بالنسبة لى عاديا، لكننى شخصية مشهورة وطبيعى أن أتعرض لشائعات سخيفة من وقت إلى آخر، لكننى قررت السكوت عند خروج أي شائعة جديدة عنى، وأحاول أن أبتعد عن أي شىء من الممكن أن يسبب لى مضايقات.
*لماذا لم نراك مجددا في عمل سينمائى بعد «نادي الرجال السرى»؟
أولا تجربتي في فيلم «نادي الرجال السري» كانت أكثر من رائعة سواء على الصعيد الشخصي من خلال التعاون مع فريق فني رائع بدءًا بالمنتج وائل العبد الله، مرورًا بالمخرج خالد الحلفاوي، وانتهاء بنجوم العمل كريم عبد العزيز وغادة عادل وماجد الكدواني وغيرهم، وتعاقدت بعد هذا العمل على فيلمين هما «سيدى جابر» و«أموال عامة» لكن لم يتم تنفيذهما حتى الآن، ومن المحتمل أن أبدأ تصوير واحد منهم خلال فترة قصيرة.
*وماذا عن ردود أفعال مسلسل «الوجه الآخر»؟
الحمد لله ردود الأفعال كانت جيدة بالنسبة لى، والحقيقة سعدت كثيرا مع فريق العمل وأحببت دوري في هذا العمل.
*وهل سنراك في عمل درامى في رمضان؟
حاليا أقرأ سيناريوهات فقط، لكن لم أتعاقد على واحد حتى الآن، ولكن إن شاء الله أنا موجودة في الموسم الرمضانى.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"
عندما تظهر في أي عمل فنى تلفت الأنظار إليها لجمالها وخفة ظلها، استطاعت في وقت قصير أن تحقق نجومية في مصر.. إنها الفنانة السورية والفلسطينية نسرين طافش التي تحمل أيضا عدة جنسيات.
«فيتو» التقت «نسرين» في مهرجان الجونة للحوار عن مشاركتها في المهرجان، وآخر أعمالها الفنية التي شاركت فيها وسبب عدم تواجدها في الساحة السينمائية.. وإلى التفاصيل :
*بداية.. حدثينا عن مشاركتك للمرة الرابعة في مهرجان الجونة السينمائى؟
مهرجان الجونة بالنسبة لى «بيتى الثانى»، حيث أحرص على حضوره منذ انطلاق دورته الأولى، إضافة إلى أننى أتابع فعاليته بشكل يومى وأشاهد الأفلام الطويلة والقصيرة.
*صراحة.. هل ترددت في حضور الدورة الرابعة بسبب فيروس كورونا؟
لم أتردد أبدا في حضور المهرجان، لأننى أعلم أن مسئولى المهرجان لن يعرضونا للخطر، وأنهم سيوفرون كل شىء لحمايتنا، وبالفعل عندما وصلت إلى مدينة الجونة شاهدت بنفسى الإجراءات التي اتخذوها للحفاظ على سلامة الحاضرين.
*المهرجان مملوء بالفعاليات.. فهل خططت لمشاهدة أفلام محددة؟
بالطبع.. هناك بعض الأفلام التي شاهدتها وهى الرجل الذي باع ظهره وفيلم «حارس الذهب» الذي يشارك فيه الفنان أحمد مالك، كما أن هناك بعض الأفلام الروائية وسأشاهدها خلال فعاليات المهرجان.
*أين قضيت وقتك في الفترة الماضية التي انتشر فيها فيروس كورونا؟
قضيته بالمنزل، وفى هذه الفترة تعلمت الطبخ، وحاولت أن أضيع وقتى في أي شىء مفيد، والحقيقة أن هذا التوقيت كان صعبا للغاية.
*تنوعت جنسياتك فأى جنسية تفضليها؟
الحقيقة أنا سورية الأصل وأعتز بهذه الجنسية وأيضا فلسطينية ووالدتى جزائرية، ووالدى كان يحمل الجنسية السعودية، وقضيت نصف عمرى بدولة الإمارات، وكل هؤلاء أنتمى لهم، وأيضا مصر أشعر أنها بلدى الثانى، حيث أشعر فيها بالراحة والاطمئنان وهى مصنع النجومية أيضا.
*شائعات كثيرة طاردتك في الفترة الأخيرة فهل أثرت عليك؟
دائما أتعرض للشائعات وأصبح هذا الأمر بالنسبة لى عاديا، لكننى شخصية مشهورة وطبيعى أن أتعرض لشائعات سخيفة من وقت إلى آخر، لكننى قررت السكوت عند خروج أي شائعة جديدة عنى، وأحاول أن أبتعد عن أي شىء من الممكن أن يسبب لى مضايقات.
*لماذا لم نراك مجددا في عمل سينمائى بعد «نادي الرجال السرى»؟
أولا تجربتي في فيلم «نادي الرجال السري» كانت أكثر من رائعة سواء على الصعيد الشخصي من خلال التعاون مع فريق فني رائع بدءًا بالمنتج وائل العبد الله، مرورًا بالمخرج خالد الحلفاوي، وانتهاء بنجوم العمل كريم عبد العزيز وغادة عادل وماجد الكدواني وغيرهم، وتعاقدت بعد هذا العمل على فيلمين هما «سيدى جابر» و«أموال عامة» لكن لم يتم تنفيذهما حتى الآن، ومن المحتمل أن أبدأ تصوير واحد منهم خلال فترة قصيرة.
*وماذا عن ردود أفعال مسلسل «الوجه الآخر»؟
الحمد لله ردود الأفعال كانت جيدة بالنسبة لى، والحقيقة سعدت كثيرا مع فريق العمل وأحببت دوري في هذا العمل.
*وهل سنراك في عمل درامى في رمضان؟
حاليا أقرأ سيناريوهات فقط، لكن لم أتعاقد على واحد حتى الآن، ولكن إن شاء الله أنا موجودة في الموسم الرمضانى.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"