عبد العال مهنئا السيسي بذكرى المولد النبوي: لتكن صحوة وطنية من أجل مستقبل أكثر إشراقاً
بعث الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف.
وقال عبد العال في البرقية: يطيب لي أن أتقدم لسيادتكم باسمي واسم أعضاء مجلس النواب بخالص التهنئة القلبية وأزكاها بحلول ذكرى مولد نبى الإنسانية والرحمة محمد صلى الله عليه وسلم، الذي اختاره الله هادياً ونذيراً، الذى أرسى بالحكمة والموعظة الحسنة دعائم الدين القويم، وهي ذكرى متجددة لبزوغ فجر جديد عبرت به الإنسانية من الضلال إلى الهدى.
وتابع: إن احتفالنا بمولد صاحب الرسالة السامية، ما هو إلا تعبير عن معاني الوفاء، ويرسم لنا معالم الطريق، ويجسد أروع المثل للقادم من الأجيال ويحصنها من الغلو والتطرف.
وقال: وما أحوجنا اليوم أن نعمل ما وسعنا العمل من أجل النهوض بهذا الوطن الغالى، ولتكن صحوة وطنية نستلهم فيها السيرة النبوية العطرة التي تعمق في نفوسنا الشعور بوحدة المجتمع والاصطفاف والتماسك من أجل غد أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً، يعيش فيه الوطن في أمن وسلام، ليكون في طليعة دول العالم ومحوراً من محاور التنمية التي يسعى إليها الجميع، بفضل إخلاصكم وتفانيكم في خدمة الشعب الذى أودعكم أمانته واختاركم لتقودون مسيرة البناء والرخاء .
وقال عبد العال في البرقية: يطيب لي أن أتقدم لسيادتكم باسمي واسم أعضاء مجلس النواب بخالص التهنئة القلبية وأزكاها بحلول ذكرى مولد نبى الإنسانية والرحمة محمد صلى الله عليه وسلم، الذي اختاره الله هادياً ونذيراً، الذى أرسى بالحكمة والموعظة الحسنة دعائم الدين القويم، وهي ذكرى متجددة لبزوغ فجر جديد عبرت به الإنسانية من الضلال إلى الهدى.
وتابع: إن احتفالنا بمولد صاحب الرسالة السامية، ما هو إلا تعبير عن معاني الوفاء، ويرسم لنا معالم الطريق، ويجسد أروع المثل للقادم من الأجيال ويحصنها من الغلو والتطرف.
وقال: وما أحوجنا اليوم أن نعمل ما وسعنا العمل من أجل النهوض بهذا الوطن الغالى، ولتكن صحوة وطنية نستلهم فيها السيرة النبوية العطرة التي تعمق في نفوسنا الشعور بوحدة المجتمع والاصطفاف والتماسك من أجل غد أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً، يعيش فيه الوطن في أمن وسلام، ليكون في طليعة دول العالم ومحوراً من محاور التنمية التي يسعى إليها الجميع، بفضل إخلاصكم وتفانيكم في خدمة الشعب الذى أودعكم أمانته واختاركم لتقودون مسيرة البناء والرخاء .
