المتهم بتصوير الفيديو الإباحي لفتاة العياط: لم أقصد فضيحتها.. وفني هواتف وراء التسريب
تواصل نيابة العياط التحقيق في واقعة انتحار فتاة حرقًا هربا من الفضيحة ومرورها بحالة نفسية سيئة بعدما انتشر فيديو إباحي لها مع شخص من داخل القرية والذي صورها بنفسه خلسة في أوضاع مخلة وممارسة الجنس معها.
وقال الشاب المتهم بتصويرها إنه لا يعلم شيئا عن تسريب الفيديو، وأنه لم يقصد من تصويره فضيحتها أو تسريبه، كما اتهم الشاب عامل فني سلمه الهاتف لإصلاحه بعد تعطله، وأنه هو من سرب الفيديو الإباحي له مع فتاة العياط.
كما صرحت النيابة بدفن جثمان الفتاة العشرينية، وطلبت استدعاء أسرتها وتحريات أجهزة الأمن لكشف ملابسات الواقعة، كما طلبت انتداب خبراء الطب الشرعي لتشريح جثمان الفتاة للوقوف على أسباب الوفاة.
واستمعت جهات التحقيق لأقوال أفراد أسرتها، لكشف ملابسات الواقعة، وبيان وجود شبهة جنائية من عدمه، وتم ضبط الشاب الذى ظهر بالفيديو، وتبين أنه وراء تسجيله، وادعى أنه تسرب دون علمه من هاتفه المحمول، على يد أحد الأشخاص خلال إجراء صيانة له.
وقالت أسرة الفتاة أنه بعد انتشار فيديو إباحي تظهر فيه ابنتهم في وضع مخل مع شاب بالقرية يعمل في أحد مصانع الطوب، قاموا بمواجهتها بالفيديو المنتشر فذهلت مما رأته وفوجئوا بعدها بانتحارها وإشعال النار في نفسها.
وكان اللواء طارق مرزوق مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة، تلقى إخطارًا من مركز العياط بانتحار فتاة حرقًا، لتنتقل قوات الأمن لمكان الواقعة وتبين من الفحص أن المتوفاة تبلغ من العمر 23 عاما.
وقررت أسرة الفتاة "والدتها وشقيقها وعمها"، في محضر الشرطة أن الفتاة انتحرت بعدما عاتبوها على فعلتها وأنهم كانوا دائما يلومونها على فضيحتها حتى فوجئوا بانتحارها بإشعال النيران في جسدها.
وضبطت قوات الأمن عامل مصنع الطوب المتهم بتصوير فتاة العياط برفقته في اوضاع مخلة ومنافية للآداب، وتم ضبط الهاتف المستخدم في وقعة الفضيحة، واعترف الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عاما أنه صور الفتاة عندما كانت برفقته خلسة دون علمها وأنها كانت متواجدة في منزله لإقامة علاقة غير شرعية وصورها أثناء ذلك.
وتلقى مركز شرطة العياط، بمديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد مصرع فتاة نتيجة إصاباتها بحروق متفرقة بأنحاء جسدها، وانتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين أن الفتاة أشعلت النار بنفسها، بعد تداول مقطع فيديو مخل لها يجمعها بشاب، مما دفعها لإنهاء حياتها حرقا، وتم ضبط الشاب الذى ظهر بمقطع الفيديو بصحبتها، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.
وقال الشاب المتهم بتصويرها إنه لا يعلم شيئا عن تسريب الفيديو، وأنه لم يقصد من تصويره فضيحتها أو تسريبه، كما اتهم الشاب عامل فني سلمه الهاتف لإصلاحه بعد تعطله، وأنه هو من سرب الفيديو الإباحي له مع فتاة العياط.
كما صرحت النيابة بدفن جثمان الفتاة العشرينية، وطلبت استدعاء أسرتها وتحريات أجهزة الأمن لكشف ملابسات الواقعة، كما طلبت انتداب خبراء الطب الشرعي لتشريح جثمان الفتاة للوقوف على أسباب الوفاة.
واستمعت جهات التحقيق لأقوال أفراد أسرتها، لكشف ملابسات الواقعة، وبيان وجود شبهة جنائية من عدمه، وتم ضبط الشاب الذى ظهر بالفيديو، وتبين أنه وراء تسجيله، وادعى أنه تسرب دون علمه من هاتفه المحمول، على يد أحد الأشخاص خلال إجراء صيانة له.
وقالت أسرة الفتاة أنه بعد انتشار فيديو إباحي تظهر فيه ابنتهم في وضع مخل مع شاب بالقرية يعمل في أحد مصانع الطوب، قاموا بمواجهتها بالفيديو المنتشر فذهلت مما رأته وفوجئوا بعدها بانتحارها وإشعال النار في نفسها.
وكان اللواء طارق مرزوق مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة، تلقى إخطارًا من مركز العياط بانتحار فتاة حرقًا، لتنتقل قوات الأمن لمكان الواقعة وتبين من الفحص أن المتوفاة تبلغ من العمر 23 عاما.
وقررت أسرة الفتاة "والدتها وشقيقها وعمها"، في محضر الشرطة أن الفتاة انتحرت بعدما عاتبوها على فعلتها وأنهم كانوا دائما يلومونها على فضيحتها حتى فوجئوا بانتحارها بإشعال النيران في جسدها.
وضبطت قوات الأمن عامل مصنع الطوب المتهم بتصوير فتاة العياط برفقته في اوضاع مخلة ومنافية للآداب، وتم ضبط الهاتف المستخدم في وقعة الفضيحة، واعترف الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عاما أنه صور الفتاة عندما كانت برفقته خلسة دون علمها وأنها كانت متواجدة في منزله لإقامة علاقة غير شرعية وصورها أثناء ذلك.
وتلقى مركز شرطة العياط، بمديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد مصرع فتاة نتيجة إصاباتها بحروق متفرقة بأنحاء جسدها، وانتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وتبين أن الفتاة أشعلت النار بنفسها، بعد تداول مقطع فيديو مخل لها يجمعها بشاب، مما دفعها لإنهاء حياتها حرقا، وتم ضبط الشاب الذى ظهر بمقطع الفيديو بصحبتها، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.
