وزيرة الثقافة تشاهد "سينما مصر" في أولى عروضه بالإسكندرية | صور
شاهدت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة العرض المسرحي سينما مصر والذى قدمه شباب الدفعة الثانية من إستوديو المواهب بمركز الإبداع الفن ، و العرض رؤية و إخراج خالد جلال ، وذلك على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية" وبحضور الدكتور مجدي صابر رئيس دار الأوبرا المصرية والدكتور أحمد عواض رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، وذلك في إطار زيارتها لمحافظة الإسكندرية.
هنأت وزيرة الثقافة أبطال العرض الذي يمثل طاقات إبداعية شابة تؤكد تواصل الأجيال الفنية التي تعد وقود قوة مصر الناعمة وأشارت أن تقديم العرض لجمهور الإسكندرية بعد تقديمه في القاهرة يأتي تنفيذا لإستراتيجية وزارة الثقافة التي تهدف إلى تحقيق العدالة الثقافية وتقديم الإعمال الفنية التي تساهم في تشكيل وعي الجمهور فى كافة أرجاء الوطن.
من جانبه أكد المخرج خالد جلال أن تقديم العرض في الإسكندرية كان حلما يراود أبطاله تحقق اليوم ووجه الشكر لوزيرة الثقافة لتقديمها كافة أشكال الدعم لتقديم العرض لأبناء الثغر في أول ظهور له خارج القاهرة .
يشار إلى أن عرض سينما مصر يتناول عددا من أهم المشاهد في أفلام تعد علامات في تاريخ السينما المصرية ، متخذا شخصية نادية للفنانة فاتن حمامة فى فيلم "الليلة الأخيرة" الخط الدرامي الأساسي فى إشارة إلى أن قوة مصر وعظمتها وحضارتها ستظل باقية إلى نهاية الدهر رغم المحاولات الفاشلة لتشويه هويتها ، كما يؤكد العرض أن الفن هو ذاكرة الوطن وتوثيق لتاريخه الذي لن يمحى أبدا.
هنأت وزيرة الثقافة أبطال العرض الذي يمثل طاقات إبداعية شابة تؤكد تواصل الأجيال الفنية التي تعد وقود قوة مصر الناعمة وأشارت أن تقديم العرض لجمهور الإسكندرية بعد تقديمه في القاهرة يأتي تنفيذا لإستراتيجية وزارة الثقافة التي تهدف إلى تحقيق العدالة الثقافية وتقديم الإعمال الفنية التي تساهم في تشكيل وعي الجمهور فى كافة أرجاء الوطن.
من جانبه أكد المخرج خالد جلال أن تقديم العرض في الإسكندرية كان حلما يراود أبطاله تحقق اليوم ووجه الشكر لوزيرة الثقافة لتقديمها كافة أشكال الدعم لتقديم العرض لأبناء الثغر في أول ظهور له خارج القاهرة .
يشار إلى أن عرض سينما مصر يتناول عددا من أهم المشاهد في أفلام تعد علامات في تاريخ السينما المصرية ، متخذا شخصية نادية للفنانة فاتن حمامة فى فيلم "الليلة الأخيرة" الخط الدرامي الأساسي فى إشارة إلى أن قوة مصر وعظمتها وحضارتها ستظل باقية إلى نهاية الدهر رغم المحاولات الفاشلة لتشويه هويتها ، كما يؤكد العرض أن الفن هو ذاكرة الوطن وتوثيق لتاريخه الذي لن يمحى أبدا.