التغيير يبدأ من هنا!
إدراكاً منه لصعوبة المخاطر التي تحيط بمصر.. سوف يعيد الكرّة كلما دعاه الوطن وسوف يكون رده كما عودنا عملياً بالتصويت
بكثافة في الانتخابات البرلمانية تعزيزاً لشرعية 30 يونيو، تلك الإرادة الشعبية
التي خرجت بالملايين رفضاً لحكم الإخوان ومخططات التقسيم المشبوهة..
ومثل ذلك الخروج جنّب البلاد والعباد شراً مستطيراً وقطع الطريق على احتراب أهلي كان سيأتي على الأخضر واليابس لولا عناية الله ورحمته بمصر وأهلها.
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، وأولى خطوات التغيير الحقيقي هي أداء الواجب الدستوري بانتخاب برلمان جيد بإرادة شعبية ترد على المحرضين والمتآمرين والساخطين على كل إنجاز تقطعه البلاد في طريقها نحو الاستقرار والازدهار..
دعوات مرفوضة!
وظني أن المصريين- كعادتهم- سوف يكتبون التاريخ في انتخابات النواب المرتقبة التي هي بمثابة بوابة عبور جديدة تجيء نتاجاً لحسن اختيار نواب يمثلون الأمة ويؤدون واجبهم نيابة عنها في الرقابة والتشريع؛ وهما أخطر الأدوار التي تمهد المسرح العام لتغيير حقيقي يحصن المجتمع كله ضد مخاطر ومطامع وأهواء واندفاعات واستغلال البعض.
التغيير الحقيقي سوف يكون باختيار برلمان جيد على مستوى كبير من الكفاءة والنزاهة والخبرة وقول الحق.. ومن هنا يبدأ التغيير الذي نريده.
ومثل ذلك الخروج جنّب البلاد والعباد شراً مستطيراً وقطع الطريق على احتراب أهلي كان سيأتي على الأخضر واليابس لولا عناية الله ورحمته بمصر وأهلها.
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، وأولى خطوات التغيير الحقيقي هي أداء الواجب الدستوري بانتخاب برلمان جيد بإرادة شعبية ترد على المحرضين والمتآمرين والساخطين على كل إنجاز تقطعه البلاد في طريقها نحو الاستقرار والازدهار..
دعوات مرفوضة!
وظني أن المصريين- كعادتهم- سوف يكتبون التاريخ في انتخابات النواب المرتقبة التي هي بمثابة بوابة عبور جديدة تجيء نتاجاً لحسن اختيار نواب يمثلون الأمة ويؤدون واجبهم نيابة عنها في الرقابة والتشريع؛ وهما أخطر الأدوار التي تمهد المسرح العام لتغيير حقيقي يحصن المجتمع كله ضد مخاطر ومطامع وأهواء واندفاعات واستغلال البعض.
التغيير الحقيقي سوف يكون باختيار برلمان جيد على مستوى كبير من الكفاءة والنزاهة والخبرة وقول الحق.. ومن هنا يبدأ التغيير الذي نريده.